تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 35 من 69 الأولىالأولى ... 252627282930313233343536373839404142434445 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 681 إلى 700 من 1368

الموضوع: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

  1. #681

    افتراضي - السنن الكبرى للنسائي/ ط الرسالة:

    - السنن الكبرى:
    8064- أَخبَرنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثنا إِسْحَاقُ، قَالَ: أَخبَرنا وَكِيعٌ، قَالَ: حَدَّثنا أَبُو الْعُمَيْسِ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قُبِضَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم وَلَمْ يَسْتَخْلِفْ، قَالَتْ: وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم: لَوْ كُنْتُ مُسْتَخْلِفًا أَحَدًا، لاَسْتَخْلَفْتُ أَبَا بَكْرٍ، أَوْ عُمَرَ (1).
    _حاشية__________
    (1) تصحف في المطبوع إلى "وعُمر"، وهو على الصواب في "تحفة الأشراف" (16253).
    والحديث؛ أخرجه إسحاق بن راهويه (1253)، وهو شيخُ شيخِ النسائي، فيه، على الصواب.

  2. #682

    افتراضي - مسند أبي يَعلَى:

    - مسند أبي يعلى:
    210- حَدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحَجَّاجِ السَّامِيُّ، حَدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنِ الحَسَنِ بْنِ مُسْلِمٍ (1)، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ اسْتَعْمَلَ ابْنَ عَبدِ الحَارِثِ عَلَى أَهْلِ مَكَّةَ، فَقَدِمَ عُمَرُ فَاسْتَقْبَلَهُ نَافِعُ بْنُ عَبدِ الحَارِثِ، وَاسْتَخْلَفَ عَلَى أَهْلِ مَكَّةَ عَبدَ الرَّحمَنِ بْنَ أَبْزَى، ...
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة دار المأمون إلى: "الحسن بن سَلْم"، وهو على الصواب في طبعة دار القبلة (205).
    - والحديث؛ أَخرجه ابن الأَثير، في "أُسد الغابة" 3/435، من طريق أَبي يعلَى، وفيه: الحسن بن مسلم.
    - وأَخرجَه الأَزرَقي، في "أَخبار مَكَّة" 2/151، من طريق حماد بن سلمة، على الصواب، وفيه: الحسن بن مسلم المَكِّي.

  3. #683

    افتراضي - مسند أبي يَعلَى:

    مسند أبي يعلى 307 - (1 / 217)
    253- حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، حَدثنا أَبو عَبدِ الرَّحمَنِ، حَدثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ أَبُو الحَارِثِ (1)، حَدَّثَنِي أَبُو عُثْمَانَ الوَلِيدُ بْنُ أَبِي الوَلِيدِ، عَنْ عُمَرَ، أَوْ عُثْمَانَ بْنِ عَبدِ اللهِ بْنِ سُرَاقَةَ العَدَوِيِّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ، أَنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: مَنْ أَظَلَّ رَأْسَ غَازٍ أَظَلَّهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ، وَمَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللهِ بِجَهَازِهِ فَلَهُ أَجْرُهُ، وَمَنْ بَنَى مَسْجِدًا يُذْكَرُ فِيهِ اسْمُ اللهِ، بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الجَنَّةِ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة دار المأمون (253) إلى: "الليث بن سعد أبو الحارث، [عن يزيد بن عبد الله بن أُسامة بن الهاد]، حدثني أبو عثمان الوليد بن أبي الوليد" زاد فيه محققه من كِيسه: "عن يزيد بن عبد الله بن أُسامة بن الهاد"، وكتب في الحاشية: ما بين الحاصرتين سقط من الأصل، واستُدرك من مصادر التخريج.
    والصواب ما ورد في النسخ الخطية، وطبعة دار القبلة (248)، و"صحيح ابن حبان" (4628)، و"الأمالي المطلقة" لابن حَجَر 1/105، و"إتحاف الخيرة المهرة" (942 و4298) إذ ورد من طريق أبي يعلى.

  4. #684

    افتراضي - الآحاد والمثاني:

    - الآحاد والمثاني:
    1620- حَدَّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالاَ: حَدَّثنا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ (1)، حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَاهُ يَوْمَ الْمَرْجِ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، رَضِيَ الله عَنهُ، يَقُولُ: لَوْلاَ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليهِ وسَلمَ يَقُولُ: إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ سَيَمْنَعُ الدِّينَ بِنَصَارَى مِنْ رَبِيعَةَ عَلَى شَطِّ الْفُرَاتِ مَا تَرَكْتُ بِهَا عَرَبِيًّا إِلاَّ قَتَلَتْهُ، أَوْ يُسْلِمُ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في المطبوع إلى: "يحيى بن أَبي بكر"، والحَدِيث؛ أَخرجه ابن زَنجَوَيه، في "الأَموال" (107)، وابن أَبي عاصم، في "الآحاد والمثاني" (1620)، والبَزَّار (313)، والنَّسائي، في "الكُبرى" (8717)، والبيهقي 9/187، على الصواب.

  5. #685

    افتراضي - مسند أبي يَعلَى:

    - مسند أبي يعلى:
    236- حَدثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَأَبُو جَعْفَرٍ، خَالِي، قَالاَ: حَدثنا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ، حَدثنا عَبدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ القُرَشِيُّ، قال: حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ، سَمِعَ أَبَاهُ، يَزْعُمُ (1) أَنَّهُ سَمِعَ أَبَاهُ يَوْمَ المَرْجِ يَقُولُ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ يَقُولُ: لَوْلاَ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَقُولُ: إِنَّ اللهَ يَمْنَعُ الدِّينَ بِنَصَارَى مِنْ رَبِيعَةَ عَلَى سَاحِلِ الفُرَاتِ مَا تَرَكْتُ عَرَبِيًّا إِلاَّ قَتَلْتُهُ أَوْ يُسْلِمُ.
    _حاشية__________
    (1) قوله: "سمع أَباه يزعم" سقط من الطبعتين، والحديث؛ نقله عن "مسند أَبي يعلَى"، على الصواب: ابن عساكر، في "تاريخ دمشق" 21/254، وابن كثير، في "مسند الفاروق" (628).
    - وقال البوصيري: قال أبو بكر بن أَبي شيبة: حدثنا يحيى بن أَبي بكير، حَدثنا عبد الله بن عمر القرشي، حدثنا سعيد بن عمرو بن سعيد، أَنه سمع أَباه يزعم، أَنه سمع أَباه يوم المرج، يقول: سمعت عمر بن الخطاب، فذكره.
    رواه أبو يعلى الموصلي: حدثنا إسحاق بن إسماعيل، وخالي أَبو جعفر، قالا: حدثنا يحيى بن أَبي بكير، فذكره.
    ورواه النسائي، في السير، حدثنا محمد بن إِسماعيل بن إِبراهيم، عن يحيى، فذكره. إتحاف الخيرة المهرة (4442).
    - والحَدِيث؛ أَخرجه ابن زَنجَوَيه، في "الأَموال" (107)، وابن أَبي عاصم، في "الآحاد والمثاني" (1620)، والبَزَّار (313)، والنَّسائي، في "الكُبرى" (8717)، والبيهقي 9/187، من طريق يحيى بن أَبي بُكير، على الصواب.

  6. #686
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    250

    افتراضي رد: جامع التصاحيف لكتب السنة..الشيخ يحيى الخليل_حفظه الله_

    ما أكثر الفوائد فى هذا الموضوع القيم , بارك الله فيكم

    ما رأيكم فى أن يتفرغ ذو همة - أياً كان - من الأفاضل ليجمع أصح ما قيل هاهنا فى كل مسألة أو موضع
    و يجمع المواضع كلها فى كتاب منظم

    يعنى مثلا يذكر أصح ما قيل هنا ( أو فى أى مقال مشابه ) فى تصحيفات مسند أبى يعلى , ثم يصنع نفس الشئ
    فى أى مُصنَّفٍ آخر , ثم الذى يليه و هكذا

    يعنى تهذيب هذا المقال و ترتيبه فى كتاب مستقل و ليكن للشاملة

    و هذا مقال مشابه أو هو عينه , و لا أدرى أفيه زيادة عما هنا أم لا !! :

    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=209167
    و أيضاً :
    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5313

  7. #687
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    250

    افتراضي رد: - مسند أحمد:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى خليل مشاهدة المشاركة
    - مسند أحمد :
    ..................
    نصيحة

    لإخوتي في طلب العلم باعتماد طبعة المكنز لمسند أحمد وترك ما عداها من طبعات
    فهذه الطبعة، من وجهة نظري، هي أفضل تحقيق ظهر لكتاب من كتب الإسلام على مدار التاريخ.
    وليس معنى هذا أنها خلت من النظر أحيانا، ولكنها مقارنة بغيرها من الكتب.
    بارك الله فيكم
    فهل هى أفضل أيضاً من تلك التى بتحقيق : السيد أبو المعاطي النوري - الدكتور محمد مهدي السيد و آخرون ,, ط . عالم الكتب - بيروت ؟!!

  8. #688

    افتراضي رد: - مسند أحمد:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإسلامى مشاهدة المشاركة
    فهل هى أفضل أيضاً من تلك التى بتحقيق : السيد أبو المعاطي النوري - الدكتور محمد مهدي السيد و آخرون ,, ط . عالم الكتب - بيروت ؟!!
    أولا
    هؤلاء إخوتي، والذين عشت معهم حياتي، والسيد والدكتور محمد الآن في الحياة الآخرة، رحمة الله عليهما، وباقي الآخرون ينتظرون.
    وهذه الطبعة، وطبعة الرسالة، كانتا أمام كل باحث في المكنز يراجع عليهما حديثًا حديثًا
    وأنا رأيت ذلك بعيني عندما كنت أقوم ببعض المراجعات في المكنز
    وبالتالي استطاع الإخوة في المكنز تفادي بعض الأخطاء التي وردت فيما سبق
    كما توفر للمكنز بعض القطع الخطية من المسند ، أقول القطع وليس النسخ، لم تتوفر للطبعتين السابقتين.
    وبعد المراجعة والتدقيق الحرفي والمقابلة أقول: إن شاء الله طبعة المكنز أفضل من جميع ما سبقها من طبعات.

  9. #689

    افتراضي - أطراف المسند:

    - أطراف المسند:
    - أبو مُويهبة مولى رسول الله صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ.
    حديثه في ثالث المكيين
    8967- حديث: أُمِرَ رسولُ الله صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ أن يُصلّي على أهل البَقِيع فصَلّى عليهم رسول الله صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ ثلاث مرات فلمَّا كانت الثانية قال: يا أبا مويهبة أسرجْ لي دابّتي قال: فرَكِبَ ومشيتُ حتى انتهى إليهم... الحديثَ.
    (3/488- 489) حَدثنا أَبو النَّضْر حَدثنا الحَكَم بن فَصِيل (1)، حَدثنا يَعْلى بن عطاء، عن عُبَيد بن جُبَير، عَنه، به. (3/489) وعن يعقوب، عن أَبيه، عَن ابن إسحاق قال: حَدَّثَني عبد الله بن عمر بن علي العَبَلي، عن عُبَيد بن جُبَير، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن أَبي مُويهبة، نحوه.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في المطبوع إِلى: "فُضَيل" بالمعجمة، وصوابه: "فَصِيل" بفتح الفاء، وكسر الصاد المهملة.
    انظر: "المُؤتَلِف والمُختَلِف" للدارقطني 4/1815، و"الإكمال" 7/66 لابن ماكولا، و"الأَنساب" للسمعاني 4/389، و"توضيح المُشتبِه" 7/109 لابن ناصر الدين، و"تبصير المُنتبِه" 3/1081 لابن حَجَر.

  10. #690

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    تصحيفٌ هامٌّ جدًّا
    ومن فرائد التصحيف:
    - صحيح ابن خزيمة:
    536- حَدثنا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ الرَّمْلِي، حَدثنا زَيْدُ، يَعْنِي ابْنَ أَبِي الزَّرْقَاءِ (1) (ح) حَدثنا مُوسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ المَسْرُوقِيُّ، وَعَبدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ المُوَفَّقِ، قَالاَ: حَدثنا أَبُو أُسَامَةَ، كِلاَهُمَا عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلاَةِ الْغَدَاةِ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقَ} وَ{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}.
    هَذَا لَفْظُ حَدِيثِ زِيدِ بْنِ أَبِي الزَّرْقَاءِ.
    وَفِي حَدِيثِ أَبِي أُسَامَةَ، قَالَ: "سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم عَنِ المُعَوِّذَتَيْ نِ، أَمِنَ الْقُرْآنِ هُمَا؟ فَأَمَّنَا بِهِمَا رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ.
    قَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَصْحَابُنَا يَقُولُونَ: الثَّوْرِيُّ أَخْطَأَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ، وَأَنَا أَقُولُ غَيْرَ مُسْتَنْكَرٍ لِسُفْيَانَ أَنْ يَرْوِيَ هَذَا عَنْ مُعَاوِيَةَ، وَعَنْ غَيْرِهِ.
    _حاشية__________
    (1) قوله: "حدثنا عَلي بن سهل الرملي، حدثنا زيد، يعني ابن أَبي الزرقاءِ" سقط من طبعتَيِ الأَعظمي والفحل، وأثبتُّه عن "فضائل القرآن" للمستغفري 1/739 (1108 و1109)، إذ أخرجه من طريق محمد بن أحمد بن علي الرازي، قال: حدثنا محمد بن إسحاق بن خزيمة، به، فنقل الحديث إسنادًا ومتنًا، وقول ابن خزيمة عقبه.
    - ويؤيده قول ابن خزيمة عقب الحديث: هذا لفظ حديث زيد بن أَبي الزرقاء، وقد تصحف في طبعتَيِ الأَعظمي والفحل إلى: "يزيد بن أَبي الزرقاء"، مع أنه لم يرد عندهما في الإسناد، فمن أين جاء لفظه؟!.
    * * *
    - هذا التصحيف وقفت عليه الأخت أُم أسامة وابنتها سارة، أثناء مراجعة الكتاب.

  11. #691

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    608- حَدثنا بُنْدَارٌ، قَالَ: حَدثنا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: حَدثنا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدثني الْعَبَّاسُ بْنُ سَهْلٍ السَّاعِدِيُّ، قَالَ: اجْتَمَعَ نَاسٌ مِنَ الأَنْصَارِ فِيهِمْ سَهْلُ بْنُ سَعْدٍ السَّاعِدِيُّ، وَأَبُو حُمَيْدٍ السَّاعِدِيُّ، وَأَبُو أُسَيْدٍ السَّاعِدِيُّ فَذَكَرُوا صَلاَةَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم، قَالَ أَبو حُمَيْدٌ (1): دَعُونِي أُحَدِّثْكُمْ فَأَنَا أَعْلَمُكُمْ بِهَذَا ....
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الفحل إلى: "قال حُميد"، وهو على الصواب في النسخة الخطية، (الورقة 78/أ)، وطبعة الأَعظمي.
    * * *
    - وهذا أيضًا من التصحيفات التي وقفت عليها الشيخة أُم أُسامة.

  12. #692

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    1947- حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، حَدثنا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، حَدثنا عَبدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُبَيْدٍ (1)، الدَّرَاوَرْدِي ُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَيَّاشِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ المَخْزُومِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ: .....
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الفحل إلى: "عَبد العَزيز بن مُحمد بن أَبي عُبيدة"، وهو على الصواب في طبعة الأَعظمي، و"التاريخ الكبير" 6/24، و"الجرح والتعديل" 5/395، و"تهذيب الكمال" 18/187.
    * * *
    - وهذا أيضًا من التصحيفات التي وقفت عليها الشيخة أُم أُسامة.

  13. #693

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    2455- حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي صَفْوَانَ الثَّقَفِيُّ، حَدثنا بَهْزُ بْنُ أَسَدٍ، حَدثنا هَمَّامٌ، حَدثنا إِسحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} أَتَى أَبُو طَلْحَةَ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم وَهُوَ عَلَى المِنْبَرِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ لَيْسَ لِي أَرْضٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَرْضِي بَيْرُحَاءَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلى الله عَليه وسَلم: بَيْرُحَاءَ (1) خَيْرٌ رَايِحٌ، أَوْ خَيْرُ رَابِحٌ، يَشُكٌّ الشَّيْخُ، فَقَالَ أَبُو طَلْحَةَ: وَإِنِّي أَتَقَرَّبُ بِهَا إِلَى اللهِ، فَقَالَ: اجْعَلْهَا فِي قَرَابَتِكَ، فَقَسَمَهَا بَيْنَهُمْ حَدَائِقَ.
    خبر ثابت، وَحُمَيدٍ، عن أَنَسٍ (2)، خَرَّجْتُهُ فِي غَيْرِ هَذَا المَوْضِعِ.
    _حاشية__________
    (1) قال ابن الأثير: في حديث أَبي طلحة: أَحَبُّ أَموالِي إليَّ بَيْرُحَى، هذه اللفظة كثيًرا ما تختلف أَلفاظ المحدِّثين فيها، فيقولون: بَيرَحَاء بفتح الباء وكسرها، وبفتح الراء وضمها، والمدّ فيهما، وبفَتحِهما والقصْر، وهي اسم مالٍ، ومَوْضع بالمدينة. "النهاية في غريب الحديث" 1/114.
    (2) تصحف في طبعتي الأعظمي، والفحل، إلى: "حميد بن أَنس"، وحديث ثابت، عن أنس، يأتي برقم (2460)، وحديث حُميد، عن أنس، يأتي برقم (2458).

  14. #694

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    530- بَابُ أَمْرِ النُّفَسَاءِ بِالاِغْتِسَالِ وَالاِسْتِثفَار ِ (1) إِذَا أَرَادَتِ الإِحْرَامَ، وَإِنْ كَانَ الاِغْتِسَالُ لاَ يُطَهِّرُ مَا يُطَهِّرُ غَيْرَ النُّفَسَاءِ وَغَيْرَ الْحُيَّضِ، إِذِ النُّفَسَاءُ وَالْحُيَّضُ لاَ يَطْهُرْنَ بِالاِغْتِسَالِ مَا لَمْ يَطْهُرْنَ بِانْقِطَاعِ دَمُ النِّفَاسِ وَالْحَيْضِ، وَالْبَيَانِ أَنْ لَيْسَ فِي السُّنَّةِ إِلاَّ اتِّبَاعُهَا، إِذْ لَوْ كَانَ مِنْ جِهَةِ الْعَقْلِ وَالرَّأْيِ لَمْ يَكُنْ لاِغْتِسَالِ النُّفَسَاءِ وَالْحُيَّضِ قَبْلَ أَنْ تَطَهُّرِهِنَّ مَعْنًى مِنْ جِهَةِ الْعَقْلِ وَالرَّأْيِ، وَلَكِنْ لَمَّا أَمَرَ النَّبِيُّ صَلى الله عَليه وسَلم النُّفَسَاءَ وَالْحَائِضَ بِالْغُسْلِ وَجَبَ قَبُولُ أَمْرِهِ، وَتَرْكُ الرَّأْيِ وَالْقِيَاسِ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الفحل إلى: "والاستغفار"، وهو على الصواب في طبعة الأَعظمي.
    - قال ابن الأثير: حديث المستحاضة: اسْتَثْفِرِي وتَلَجَّمِي أي اجْعلي موضعَ خروج الدَّم عِصابةً تَمنع الدَّم تشبيهاً بوضْع اللِّجام في فَمِ الدابة. "النهاية في غريب الحديث" 4/234.
    * * *
    - أحسنت يا ابن خزيمة فالرأي والقياس من الأمراض التي نهشت في جسد هذه الأُمة.

  15. #695

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    2688- حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحيَى، حَدثنا عَبدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ الرَّقِّيُّ، حَدثنا عُبَيْدُ اللهِ، يَعْنِي ابْنَ عَمْرٍو الرَّقِّيُّ، عَنْ زَيْدٍ، وَهُوَ ابْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ (1)، عَنْ يَحيَى بْنِ الْحُصَيْنِ الأَحْمَسِيِّ، عَنْ أُمِّ الْحُصَيْنِ أَنَّهَا حَدَّثَتْهُ، قَالَتْ: حَجَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم حَجَّةَ الْوَدَاعِ فَرَأَيْتُ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ، وَبِلاَلاً يَقُودُ أَحَدُهُمَا بِخِطَامِ رَاحِلَتِهِ وَالآخَرُ رَافِعًا ثَوْبَهُ يَسْتُرُهُ مِنَ الْحَرِّ حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الفحل إلى: "وهو ابن أُنيسة"، وهو على الصواب في طبعة الأَعظمي.

  16. #696

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    2822- حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَيْمُونٍ المَكِّيُّ، حَدثنا عَبدُ الله بن رَجَاءٍ (1)، حدثنا سُفْيَانُ الثَّوْرِيِّ (ح) وَحَدثنا بُنْدَارٌ، حَدثنا يَحيَى (ح) وَحَدثنا أَبُو مُوسَى، حَدثنا عَبدُ الرَّحْمَنِ، قَالاَ: حَدثنا سُفْيَانُ (ح) وَحَدثنا سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ، حَدثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، وَهَذَا حَدِيثُ بُنْدَارٍ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَعْمَُرَ، ....
    _حاشية__________
    (1) قوله: "حَدثنا عبد الله بن رجاء" سقط من طبعتي الأعظمي والفحل، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (13567)، نقلا عن هذا الموضع. قاله أَحمد الخضري.

  17. #697

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    أكرر الشكر للأخت الفاضلة أم أسامة، والإبنة سارة، على كل ما ورد من التصحيفات في "صحيح ابن خزيمة".
    - صحيح ابن خزيمة:
    2883- حَدثنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، وَعِيسَى بْنُ إِبرَاهِيمَ الْغَافِقِيُّ، قَالاَ: حَدثنا ابْنُ وَهْبٍ، أَخبَرني يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللهِ، أَخْبَرَهُ، أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ، كَانَ يُقَدِّمُ ضَعَفَةَ أَهْلِهِ، فَمِنْهُمْ مِمَّنْ يَقْدَمُ مِنًى لِصَلاَةِ الْفَجْرِ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقْدَمُ بَعْدَ ذَلِكَ، فَإِذَا قَدِمُوا رَمَوُا الْجَمْرَةَ، وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ: أَرْخَصَ فِي أُولَئِكَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم.
    قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَدْ خَرَّجْتُ طُرُقَ أَخْبَارِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي كِتَابِي الْكَبِيرِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم، قَالَ: أُبَيْنيَّ لاَ تَرْمُوا الْجَمْرَةَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَلَسْتُ أَحْفَظُ فِي تِلْكَ الأَخْبَارِ إِسْنَادًا ثَابِتًا مِنْ جِهَةِ النَّقْلِ، فَإِنْ ثَبَتَ إِسْنَادٌ وَاحِدٌ مِنْهَا، فَمَعْنَاهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم زَجَرَ الْمَذْكُورَ مِمَّنْ قَدَّمَهُمْ تِلْكَ اللَّيْلَةَ عَنْ رَمْيِ الْجِمَارِ قَبْلَ (طُلُوعِ الشَّمْسِ، لاَ النساء مع المَذْكُورَ؛ لأَنَّ خَبَرَ ابْنِ) (1) عُمَرَ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم قَدْ أَذِنَ لِضَعْفَةِ النِّسَاءِ فِي رَمْيِ الْجِمَارِ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، فَلاَ يَكُونُ خَبَرُ ابْنِ عُمَرَ خِلاَفَ خَبَرِ ابْنِ عَبَّاسٍ إِنْ ثَبَتَ خَبَرُ ابْنِ عَبَّاسٍ مِنْ جِهَةِ النَّقْلِ عَلَى أَنَّ رَمْيَ الْجِمَارِ لِضَعْفَةِ النِّسَاءِ بِاللَّيْلِ قَبْلَ طُلُوعِ الْفَجْرِ أَيْضًا عِنْدِي جَائِزٌ لِلْخَبَرِ الَّذِي أَذْكُرُهُ فِي الْبَابِ الَّذِي يَلِي هَذَا إِنْ شَاءَ اللهُ.
    _حاشية__________
    (1) ما بين القوسين سقط من طبعة الفحل، وهو على الصواب في النسخة الخطية، (الورقة 283/ب)، وطبعة الأَعظمي.
    * * *
    أيها الإخوة، لن أتكلم، لأن الكثيرين يكرهون الحقيقة، لكن من حقي أن أسأل:
    هل هذا يُرضي الله؟ هل هذه خدمة للسُّنة؟
    طبعة الفحل هي الطبعة الثالثة للكتاب، فيقع فيها تحريفٌ لما سبق على الصواب، وبهذه الصورة؟
    هل أخي الدكتور ماهر الفحل وفقه الله عندما يرى ذلك يفرح؟!!!!
    إنا لله، وإنا إليه راجعون.

  18. #698

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    2939- حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، حَدثنا عَبدُ الرَّزَّاقِ، أَخبَرنا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنْ عُمَرَ، قَالَ: إِذَا رَمَى الرَّجُلُ الْجَمْرَةَ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ، وَذَبَحَ وَحَلَقَ فَقَدْ حَلَّ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ إِلاَّ النِّسَاءَ وَالطِّيبَ، قَالَ سَالِمٌ: وَكَانَتْ عَائِشَةُ تَقُولُ: قَدْ حَلَّ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ إِلاَّ النِّسَاءَ وَقَالَتْ: طَيَّبْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم (لِحِلِّهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ) (1).
    قَالَ أَبُو بَكْرٍ فِي إِخْبَارِ عَائِشَةَ: "طَيَّبْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم لِحِلِّهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ"، دَلاَلَةٌ عَلَى أَنَّهُ إِذَا رَمَى الْجَمْرَةَ وَذَبَحَ وَحَلَقَ كَانَ حَلاَلاً قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ خَلاَ مَا زُجِرَ عَنْهُ مِنْ وَطْءِ النِّسَاءِ الَّذِي، لَمْ يَخْتَلِفِ الْعُلَمَاءُ فِيهِ أَنَّهُ مَمْنُوعٌ مِنْ وَطْءِ النِّسَاءِ حَتَّى يَطُوفَ طَوَافَ الزِّيَارَةِ.
    _حاشية__________
    (1) قال أحمد الخضري: ما بين القوسين سقط من النسخة الخطية (288/ب)، وطبعتي الأعظمي، والفحل، واستدركها اللحام في طبعته، عن "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (21666)، إذ نقله عن هذا الموضع، ويدل عليه كلام ابن خزيمة التالي.

  19. #699

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    1015- حَدثنا بُنْدَارٌ، حَدثنا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، حَدثنا ابْنُ جُرَيجٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ سُفْيَانَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: حَضَرْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم عَامَ الْفَتْحِ، فَصَلَّى الصُّبْحِ (1)، فَخَلَعَ نَعْلَيْهِ، فَوَضَعَهُمَا عَنْ يَسَارِهِ.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الفحل إلى: "عَامَ الْفَتْحِ فصلى (يوم) الفتح"، وهو على الصواب في النسخة الخطية (111/ب)، وطَبعَتَيِ الأعظمي واللحام.
    والحديث يتكرر برقم (1649)، بإسناده ومتنه، على الصواب.

  20. #700

    افتراضي - صحيح ابن خزيمة:

    - صحيح ابن خزيمة:
    1084- حَدثنا أَبُو يَحيَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَزَّازُ، بِخَبَرٍ غَرِيبٍ غَرِيبٍ، أَخبَرنا يَحيَى بْنُ إِسحَاقَ السَّيْلَحِينِي ُّ، حَدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ رَبَاحٍ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَليه وسَلم، قَالَ لأَبِي بَكْرٍ: مَتَى تُوتِرُ؟ قَالَ: أُوتِرُ قَبْلَ أَنْ أَنَامَ، فَقَالَ لِعُمَرَ: مَتَى تُوتِرُ؟ قَالَ: أَنَامُ، ثُمَّ أُوتِرُ، قَالَ: فَقَالَ لأَبِي بَكْرٍ: أَخَذْتَ بِالْحَزْمِ، أَوْ بِالْوَثِيقَةِ، وَقَالَ لِعُمَرَ: أَخَذْتَ بِالْقُوَّةِ.
    قَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا عِنْدَ أَصْحَابنا: حَمَّاد مُرْسَلا، لَيْسَ فِيهِ أَبُو قَتَادَةَ (1).
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعة الفحل إلى: "هَذا عِند أَصحابنا (عن) حَماد مُرسَل"، والعجيب أَن الفحل حَرَّفها مستندًا إلى طبعة الأعظمي الأولى، وقد أَصلحها الأَعظمي في طبعته الثالثة صفحة (252)، والأَمر على الصواب في النسخة الخطية، (الورقة 78/أ).

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •