-عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:(لا تمارِ أخاك؛ فإنَّ المراء لا تفهم حكمته، ولا تُؤمَن غائلته)
- وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: (من استحقاق حقيقة الإيمان ترك المراء، والمرء صادق)
- وقال أبو الدرداء: (كفى بك إثمًا أن لا تزال مماريًا)
- وقال ابن عمر رضي الله عنهما: (ولن يصيب رجل حقيقة الإيمان حتى يترك المراء، وهو يعلم أنَّه صادق، ويترك الكذب في المزاحة)
- وقال مالك بن أنس: (المراء يقسِّي القلوب، ويُورث الضغائن)
- وقال أيضًا: (ليس هذا الجدل من الدين بشيء)
- وقال ابن أبي ليلى: (لا تمار أخاك؛ فإنَّه لا يأتي بخير)
- وقال بلال بن سعد: (إذا رأيت الرجل لجوجًا مماريًا معجبًا برأيه فقد تمت خسارته)
- وقال الشافعي: (المراء في العلم يقسي القلوب، ويورث الضغائن)
- وقال الأصمعي: (سمعت أعرابيًّا يقول: من لاحى الرجال وماراهم قلَّت كرامته، ومن أكثر من شيء عُرف به)
(وللمزيد : انظر موقع الدرر السّنيّة، أقوال السلف والعلماء في الجدال والمراء)