سمعت بعض الشباب ينقل أن بعض المشايخ يرى تكلفا صريحا في قراءة بعض المجودين ومنهم الشيخ إبراهيم الأخضر
ولاني جاهل في امر التجويد، الا ان قراءة الشيخ حقيقة الذي يسمعها يحس ان روحه تبي تطلع وهو مستمع فكيف لو طبق القراءة نفسها؟
لأن الشيخ ابراهيم وطلابه حسب ما ما اعلم لا يرى فقط إقامة الغنة حركتين في (إنَّ) بل لابد من الضغط على الكسر في الهمزة وكانها تخرج من أقصى الحلق. وكذلك الغنّة يضغط على اللسان
أفيدونا