تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 5 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 100 من 106

الموضوع: قيل في النساء

  1. #81
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    976

    افتراضي

    قال الشاعر الكبير احافظ ابراهيم في مدح الامهات مربيات الاجيال :

    والمـال إن لم تدخره محصنا بالعلــم كـان نهايـة الإمـــــلاقوال علــم إن لم تكتنفه شمائــل تعليه كان مطيـــة الإخـفــــاق
    لا تحسبن العلــم ينفع وحـــده مـا لم يتـوج ربــــه بخــــــلاق
    من لي بتربية النساء فإنهــــا في الشرق علة ذلك الإخفــــاق
    الأم مــدرسـة إذا أعــددتـهـــا أعـددت شعبا طيب الأعــراق
    الأم روض إن تعهــده الحيـــا بالـــريّ أورق أيمـــا إيــــراق
    الأم أستــاذ الأساتــذة الألــــى شغلت مآثرهم مدى الآفـــــاق
    أنا لا أقول دعوا النساء سوافراً بين الرجال يجلن في الأسواق
    يدرجن حيث أرَدن لا من وازع يحـذرن رقبتـه ولا مـن واقـــي
    يفعلـــن أفعال الرجــال لواهيــــا عن واجبات نواعـس الأحـــداق
    في دورهــن شؤونهــن كثيــــرة كشؤون رب السيف والمــزراق
    تتشكّل الأزمـــان فــي أدوارهـــا دولاً وهن على الجمـود بواقـــي
    فتوسطـوا في الحالتين وأنصفــوا فالشـرّ فـي التّقييــد والإطــــلاق
    ربوا البنات على الفضيلــة إنهـــا فـي الموقفيـن لهـنّ خيـر وثـــاق
    وعليكمُ أن تستبيــن بناتكـم نـــور الهــدى وعلـى الحيــاء البـــاقي
    يكفيها فخرا ان قامت بواجبها في التربية والارشاد والتوجيه وان اهملت اسرتها وزوجها اثر ذلك على المجتمع باسره ..

  2. #82
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي

    "علمونا أن (هم البنات إلى الممات)،، وعلمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن البنات سترا لنا من النار..."
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  3. #83
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة
    "علمونا أن (هم البنات إلى الممات)،،
    لا شك أن هذا موروث جاهلي:
    فالبنات نعمة من نعم الله ـ عز وجل ـ علينا، متى ما قمنا بما افترضه الله علينا من الإحسان إليهن، ومن المعلوم أن العرب في الجاهلية كانوا لا يحبون البنات، ويترقبون الأولاد، للوقوف إلى جانبهم ومساندتهم في حياتهم وحروبهم، أما البنت فكانوا لا يحبونها، وكان عدم حبهم لها والخوف من عارها يحمل بعضهم على كراهتها بل وعلى قتلها ووأْدِها، كما قال الله تعالى ـ عن ذلك:
    { وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ القَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ }(النحل الآية 58: 59)، وقال: { وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ }(التكوير الآية: 8: 9) .
    حتى بعث الله نبينا محمداً ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فجرَّم وحرم هذه الفِعلة الشنعاء وهي وأد البنات، فعن ‏المغيرة بن شعبة ـ رضي الله عنه‏ ـ أن النبي ‏‏ـ صلى الله عليه وسلم ـ ‏‏قال ‏:
    ( ‏إنَّ الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات، وَمَنْعاً ‏‏وهات،‏ ‏ووَأد ‏البنات، وكَرِهَ لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال ) رواه البخاري .
    قال ابن حجر في " فتح الباري": قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ووَأدَ البنات ) ‏‏هو دفن البنات بالحياة, وكان أهل الجاهلية يفعلون ذلك كراهة فيهن " .
    وعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ‏ ‏قال: ‏قال رسول الله ‏‏ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏:
    (مَنْ وُلِدَتْ له ابنةٌ فلم يئِدْها ولم يُهنْها، ولم يُؤثرْ ولَده عليها ـ يعني الذكَرَ ـ أدخلَه اللهُ بها الجنة ) رواه أحمد، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وحسنه الشيخ أحمد شاكر ..
    وهذان الحديثان وما جاء في معناهما يدلان صراحة على أنَّ البنات كنَّ محلاً لجهالات وبُغض بعض العرب إبان بعثة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ .

    لم يكتفِ النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالنهي الشديد عن وأد البنات، بل جاء معتنياً بهن، بغية تصحيح مسار البشرية وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة، وتكريماً للبنات وحماية لهن، وحفظاً لحقوقهن، بل وأمر ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أحاديث كثيرة بالإحسان إليهن، ووعد من يرعاهن ويحسن إليهن بالأجر الجزيل والمنزلة العالية، ومن ذلك :
    عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
    ( مَنْ عال جارتين (بنتين) حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه ) رواه مسلم .
    وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت:
    ( دخلتْ امرأةٌ معها ابنتانِ لها تسأَل (فقيرة)، فلم تجدْ عندي شيئًا غيرَ تمرةٍ، فأَعطيتُهَا إيَّاها، فَقَسَمَتْهَا بينَ ابنتيْها ولم تأكُلْ منها، ثم قامتْ فخرجتْ، فدخلَ النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ علينا فأخبرته، فقال: من ابْتُلِي من هذهِ البناتِ بشيٍء كُنَّ لهُ سِترًا من النار ) رواه البخاري .
    وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال:
    ( مَن عال ابنتينِ أو ثلاثًا، أو أختينِ أو ثلاثًا، حتَّى يَبِنَّ (ينفصلن عنه بتزويج أو موت)، أو يموتَ عنهنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتينِ - وأشار بأُصبُعِه الوسطى والَّتي تليها ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني .
    وعن عقبة بن عامر ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال:
    ( مَنْ كان له ثلاث بنات فصبَرَ علَيْهِنَّ، وأطعَمَهُنَّ وسقاهُنّ، وكساهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ (سعته وطاقته)، كُنَّ لَهُ حجاباً مِن النارِ يومَ القيامة )، وفي رواية الترمذي عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ لم يحدد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عددا من البنات، فقال: ( مَن ابتُلي بِشَيءٍ من البناتِ فصبرَ عليهِنَّ كُنَّ له حجاباً من النَّار ) .
    قال النووي: " قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( من ابتلي بِشَيءٍ من البناتِ ) إِنَّمَا سَمَّاهُ اِبْتِلاء لأَنَّ النَّاس يَكْرَهُونَهُنّ َ في الْعَادَ،ة وَقَالَ اللَّه تعالَى: { وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدهمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهه مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيم }( النحل الآية 58) " .
    وعن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
    ( مَن كان له ثلاثُ بناتٍ أو ثلاثُ أخَوات، أو ابنتان أو أُختان، فأحسَن صُحبتَهنَّ واتَّقى اللهَ فيهنَّ َفلهُ الجنَّةَ ) رواه الترمذي .
    وقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الحديث: ( أو ) للتنويع لا للشك، ففي رواية جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال:
    ( مَن كان له ثلاثُ بناتٍ يُؤدِّبُهنَّ ويرحَمُهنَّ ويكفُلُهنَّ وجَبَت له الجنَّةُ ألبتةَ، قيل يا رسولَ اللهِ: فإن كانتا اثنتينِ؟، قال: وإن كانتا اثنتين، قال: فرأى بعضُ القوم أن لو قال: واحدةً، لقال: واحدة ) رواه أحمد وصححه الألباني .
    وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله ـ صلى الله علي وسلم ـ:
    ( ليسَ أَحَدٌ من أمتي يعولُ ثلاثَ بنات، أو ثلاثَ أخوات، فيُحْسِنَ إليهنَّ إلا كُنَّ لهُ سِترًا من النارِ ) رواه الطبراني وصححه الألباني .
    قال المباركفوري: " واختُلِفَ في المراد بالإحسان هل يقتصر به على قدر الواجب، أو بما زاد عليه؟، والظاهر الثاني، وشرط الإحسان أن يوافق الشرع لا ما خالفه، والظاهر أن الثواب المذكور إنما يحصل لفاعله إذا استمر إلى أن يحصل استغناؤهن بزوج أو غيره " .

    وفي هذه الأحاديث تأكيد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على حق البنات على آبائهم أو من يقوم على تربيتهن، وذلك لما فيهن من الضعف غالباً عن القيام بمصالح أنفسهن، وليست القضية طعاماً ولباساً وتزويجاً فقط، بل أدباً ورحمة، وحسن تربية واتقاءً للهِ فيهنَّ، فالعَوْل في الغالب يكون بالقيام بمئونة البدن، من الكسوة والطعام والشراب والسكن والفراش ونحو ذلك، وكذلك يكون في غذاء الروح، بالتعليم والتهذيب والتوجيه، والأمر بالخير والنهي عن الشر، وحسن التربية، وهذه فائدة جمع الروايات في الحديث .
    قال النووي: " ومعنى عالهما قام عليهما بالمؤنة والتربية ونحوهما " .
    وقال ابن باز: " وهذا يدل على فضل الإحسان إلى البنات والقيام بشئونهن، رغبةً فيما عند الله ـ عز وجل ـ فإن ذلك من أسباب دخول الجنة والسلامة من النار، ويُرْجَى لمن عال غير البنات من الأخوات والعمات والخالات وغيرهن من ذوي الحاجة فأحسن إليهن وأطعمهن وسقاهن وكساهن أن يحصل له من الأجر مثل ما ذكر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في حق من عال ثلاث بنات، وفضْل الله واسع ورحمته عظيمة، وهكذا من عال واحدة أو اثنتين من البنات أو غيرهن فأحسن إليهن يُرجى له الأجر العظيم والثواب الجزيل .. "، وقال: " الإحسان للبنات ونحوهن يكون بتربيتهن التربية الإسلامية وتعليمهن، وتنشئتهنّ على الحق، والحرص على عفتهن، وبعدهن عما حرم الله من التبرج وغيره، وبذلك يُعلم أنه ليس المقصود مجرد الإحسان بالأكل والشرب والكسوة فقط، بل المراد ما هو أعم من ذلك من الإحسان إليهن في عمل الدين والدنيا " .

    لقد رفع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قيمة ومنزلة البنات، وجعل لمن رزقه الله بنات بل بنتاً واحدة من الفضائل والمِنح، ما تمتدُّ نحوَها الأعناق، وتهفو إليها القلوب .. فيا عائلاً للبنات، أبشِر بحِجاب من النار، وأبشر بالجَنَّة بصُحْبة النبي المختار ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهو القائل: ( مَن عال ابنتينِ أو ثلاثًا، أو أختينِ أو ثلاثًا حتَّى يَبِنَّ أو يموتَ عنهنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتينِ - وأشار بأُصبُعِه الوسطى والَّتي تليها ) .
    <span style="font-family:traditional arabic;"><font size="5"><span style="color: rgb(0, 0, 255);">http://articles.islamweb.net/Media/i...&amp;id=200890
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  4. #84
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي



    " إذا قرأ الرجل كتابا
    فقد قرأه فرد
    وإذا قرأت المرأة كتابا
    فقد قرأته أسرة"!


    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  5. #85
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة


    " إذا قرأ الرجل كتابا
    فقد قرأه فرد
    وإذا قرأت المرأة كتابا
    فقد قرأته أسرة"!

    صحيح أن تأثير المرأة في الأسرة يزيد تأثر الرجل؛ لكن ليس دائمًا.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  6. #86
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    إنَّ البيُوتَ إِذَا البنَاتُ نزَلنَهَا ...
    مِثلُ السَّماءِ تَزيَّنت بنُجُومِهَا


    هُنَّ الحَياةُ إذا الشُّرُورُ تَلاطمَتْ
    ...
    وإلىٰ الفُؤادِ تَسَلَّلتْ بِهُمَومِهَا
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  7. #87
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    قال الألوسي: (المعهود من ذوي المروءة جبر قلوب النساءِ لضعفهن؛ ولذا يندب للرجل إذا أعطى شيئا لولده أن يبدأ بأنثاهم).‏ [روح المعاني: (٣٦/٨)].
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  8. #88
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي



    المرأة:

    "
    أم تدخلك الجنة
    زوجة تكمل نصف دينك
    بنت تحجبك عن النار".
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  9. #89
    تاريخ التسجيل
    Mar 2016
    المشاركات
    582

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم علي طويلبة علم مشاهدة المشاركة
    لماذا هجاء النساء له الحظ الأوفر في الغالب؟!
    سبحانَ اللهِ،والهجاءُ مصدرُهُ الرجالُ؛وهذا خيرُ دافعٍ لنا على الصبرِ والتغافلِ..لنأخذ ْ كلامَ خيرِ البريّةِ فهوَ الصادقُ الأمينُ،ونتفكّر ْ في كلامِ الهجاءِ فإنْ وافقَ طباعاً لدينا؛نصلحْها..أ صلحَ اللهُ أحوالَنا وأحوالَهم.

  10. #90
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب مشاهدة المشاركة
    سبحانَ اللهِ،والهجاءُ مصدرُهُ الرجالُ؛وهذا خيرُ دافعٍ لنا على الصبرِ والتغافلِ..لنأخذ ْ كلامَ خيرِ البريّةِ فهوَ الصادقُ الأمينُ،ونتفكّر ْ في كلامِ الهجاءِ فإنْ وافقَ طباعاً لدينا؛نصلحْها..أ صلحَ اللهُ أحوالَنا وأحوالَهم.
    جزاكم الله خيرًا.
    أجبنا عن ذلك من قبل

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله خيرًا على النصح والتنبيه، وليس المراد ذم جنس النساء أو التسلية أو التنفير، وإنما ذكر ما قيل من صفات غير مرغوبة للتصحيح، وعلَّك تذكرين موضوع: (يا أخوات: الغيرة لا تمنع الانصاف ما ذكرته إلا نصحًا، وأنتم أشدتم بذلك وأن من الأخوات من استفادت منه،
    وهذا نص كلامكم:
    (
    نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تخبيب الزوجة على زوجها ، فهذا الموضوع ولله الحمد والمنه استفادت منه إحدى النسوة حيث أنها زوجة معدد. فجزى الله المجلس والقائمين عليه خير الجزاء)
    وعلى كل حال الله الموفق.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  11. #91
    تاريخ التسجيل
    Mar 2016
    المشاركات
    582

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله خيرًا.
    أجبنا عن ذلك من قبل
    لمْ أنتقدِ الموضوعَ ولا صاحبَهُ،ولمْ أسئِ الظنَّ في نيَّتِهِ.ولا أتحيّزُ لأمثالي منَ النساءِ لمجردِّ أنني امرأةٌ،ولا أتحيّزُ كذلكَ للرجالِ ؛إنَّما أبذلُ الوسعَ في اتباعِ الحقِّ.يغفرُ اللهُ لي وللمسلمينَ أجمعينَ،ذكوراً وإناثاً،رجالاً ونساءً.

  12. #92
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب مشاهدة المشاركة
    لمْ أنتقدِ الموضوعَ ولا صاحبَهُ،ولمْ أسئِ الظنَّ في نيَّتِهِ.ولا أتحيّزُ لأمثالي منَ النساءِ لمجردِّ أنني امرأةٌ،ولا أتحيّزُ كذلكَ للرجالِ ؛إنَّما أبذلُ الوسعَ في اتباعِ الحقِّ.يغفرُ اللهُ لي وللمسلمينَ أجمعينَ،ذكوراً وإناثاً،رجالاً ونساءً.
    وأنا على يقين أنكم تحسنون الظن.
    وأسأل الله لنا ولكم حسن العمل، وحسن الخاتمة.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  13. #93
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    قال الرافعي: (فهي في معنى الكمال الأصل؛ لأنها الأمومة، وهي في العفة الأصل؛ لأنها الزوجة، وهي في الحياة الأصل؛ لأنها العِرض، وكذلك هي الأصل في المعركة الجنسية؛ لأنها المقاوِمة والمدافِعة للرجل، والأصل في الفضيلة الإنسانية؛ لأنها المنشأ والمربي للطفل، والأصل في الشرف الاجتماعي؛ لأنها المثال الأدبي للجميع).[السحاب الأحمر: (صـ 48 - 49)].
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  14. #94
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    قال المنفلوطي: (ما المرأة إلا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون فتنير ظلمته، والبريد الذي يحمل على يده نعمة الخالق إلى المخلوق المتردد، والهواء الذي يَهَب الإنسان حياته وقوَّته، والمعراج الذي تعرج عليه النفوس من الملأ الأدنى إلى الملأ الأعلى، والرسول الإلهي الذي يطالع المؤمن في وجهه جمال الله وجلاله).[رواية ماجدولين].

    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  15. #95
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي رد: قيل في النساء

    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  16. #96
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي رد: قيل في النساء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرمين الحسينى مشاهدة المشاركة
    يكفي النساء فخرأ ان أول من اعتنق الدين الإسلامي على وجه الأرض إمرأة .. وهي السيدة خديجة رضي الله عنها ..
    وأطول ثالث سور القرآن بأسم "النساء" ..
    وجعلنا الله مكافأة للمؤمنين فى الجنة ..
    وأول شهيدة في الإسلام امرأة، وهي السيدة سمية بنت خياط: (أم عمار)، رضي الله عنها.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  17. #97
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    7,532

    افتراضي رد: قيل في النساء

    ايفلين كوبولد
    [1]
    ((الحق أقول إن الحب عندنا وكما يفهمه الغربيون ما يزال قريبا من الغريزة الجنسية , مقصورة دائرته أو تكاد , على ما تلهمه هذه الغريزة...
    فأما المناطق العليا التي يرتفع الحب المهذب إليها , إما الحب بمعناه الإنساني السامي .. الحب على انه عاطفة إنسانية سامية أساسها إنكار الذات والرقي النفسي إلى عالم الخير والجمال والحق فهذا ما لا يفكر به احد أو يتصور وجوده إنسان , وهو إلى ذلك كله موجود في الإسلام , منطو في هذه الأخوة الإسلامية التي تجعل من الفرد عبدا يعمل لخير المجموع وفردا قصارى همه أن يعمل للاحسان والإحسان أبدا))

    [2]
    (( لم تكن النساء (المسلمات) متأخرات عن الرجال في ميدان العلوم والمعارف فقد نشا منهن عالمات في الفلسفة والتاريخ والأدب والشعر وكل ألوان الحياة))

    [3]
    (( لما جاء الإسلام رد للمرأة حرياتها , فإذا هي قسيمة الرجل لها من الحق ما له وعليها ما عليه
    ولا فضل له عليها إلا بما يقوم به من قوة الجلد وبسطة اليد, واتساع الحيلة, فيلي رياستها فهو لذلك وليها يحوطها بقوته ويذود عنها بدمه وينفق عليها من كسب يده , فأما فيما سوى ذلك فهما في لسراء والبأساء على السواء. ذلك ما أجمله الله بقوله تعالى : {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة} وهذه الدرجة هي الرعاية والحياطة لا يتجاوزها إلى قهر النفس وجحود الحق , وكما قرن الله سبحانه بينهما في شؤون الحياة , قرن بينهما في حسن التوبة وادخار الأجر وارتقاء الدرجات العليا في الدنيا والآخرة . وإذا احتمل الرجل مشقات الحياة , ومتاعب العمل وتناثرت أوصاله , وتهدم جسمه في سبيل معاشه ومعاش زوجه فليس ذلك بزائد مثقال حبة عن المرأة إذا وفت لبيتها وأخلصت لزوجها وأحسنت القيام في شأن دارها))



    http://www.saaid.net/female/m42.htm
    اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه اللهم اجعل ولدي عمر ذخرا لوالديه واجعله في كفالة إبراهيم عليه السلام

  18. #98
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي رد: قيل في النساء

    دين الروافض
    ‏قال ‎شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    *(الرافضة و الجهمية لا تحفظ أئمتهم القرآن ، و سواء حفظوه أم لم يحفظوه لا يطلبون الهدى منه ، بل إما أن يعرضوا عن فهمه و تدبره ؛ كالأميين الذين لا يعلمون الكتاب إلا أماني ، و إما أن يحرفوه بالتأويلات الفاسدة)*

    درء تعارض العقل ٢٢٧/٥

  19. #99
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,561

    افتراضي رد: قيل في النساء

    ‏قال الفاروق عمر رضي الله عنه
    أقبح النساء .. السلفع !
    السلفع : الجريئة على الرجال
    ولا تستحي منهم !

    رواه ابن ابي شيبة(32503)

  20. #100
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي رد: قيل في النساء

    كتاب: (طبائع النساء وما جاء فيها مِن عجائب وأخبار وأسرار)، لابن عبد ربه.
    http://mohamedrabeea.net/library/pdf...8f4e19c467.pdf

    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •