تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 20 من 20

الموضوع: حكم التخيل الجنسي للزوج أو الزوجة عند الجماع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي حكم التخيل الجنسي للزوج أو الزوجة عند الجماع

    السؤال
    أعاني من ضعف جنسي والسبب الرئيسي هو خلافي المتواصل مع زوجي حتى أني لا أطيق منه لمسة وخوفي من الله يجعلني أستجيب له كلما دعاني وأبكي كلما صار بيننا اتصال جنسي
    وجدت حلا في التفكير بشخص آخر غير موجود حقيقة حتى أنسى أني معه ونجحت، لدرجة أن زوجي لا يشعر بشيء، ما الحكم الشرعي فيما أفعله مع العلم أني أفعله حفاظا على بيتي وعائلتي؟

    الإجابــة
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فقد اختلف الفقهاء في الرجل يجامع زوجته وهو يتخيل امرأة أخرى، وكذا المرأة يجامعها زوجها وهي تتخيل رجلاً آخر:
    فذهب الأكثر إلى أن ذلك حرام، وهو مذهب الحنفية والمالكية والحنابلة وبعض الشافعية، بل عده بعضهم من الزنا، .............................. ......أما الشافعية فالمعتمد عندهم هو جواز ذلك.................... وعلى العموم ، فإن عليك أن تتركي هذه العادة، وأن تستغفري الله مما مضى، واحذري من العودة إلى ذلك لأنه قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه، وما بينك وبين زوجك يمكن حله بجلسة مصارحة بينكما أو بتوسيط من له كلمة عليه، كما يمكنك كسب زوجك ووده ومحبته بحسن العشرة والطاعة، والتزين له، والتبسم في وجهه، ونحو ذلك.
    نسأل الله أن يصلح لك زوجك، وأن يصلح ذات بينكما، وأن يجنبنا وإياك معصيته، وأن يوفقنا وإياك لرضاه.
    والله أعلم.

    وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية / يسألونك / إسلام ويب / مركز الفتوى / قطر
    الرابط :
    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...ang=A&Id=15558

    قلت : الأولى تركه ، والخروج من الخلاف مستحب .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    لا حول ولا قوة إلا بالله، نسأل الله الستر والعفة، ظني أن ذلك كله نشأ عندما انفتح العالم على بعضه البعض من خلال وسائل الاتصالات المختلفة وسماع الأفلام التي أدت إلى فساد العقول والشعور وأصبحت الرقة في الديانة مستشرية، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  3. افتراضي

    يا أبا البراء المسألة قديمة، لا علاقة لها بالانفتاح والانفساخ.
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    اعلم أن الفقهاء تكلموا عن المسألة قديمًا؛ لكن كلامهم لا يعني الوقوع، وأنت تعلم كم من مسألة تكلم عنها العلماء ولم تحدث إلا بعد موتهم، وكتب الفروع طافحة بذلك.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    حتى لو قلنا أنها قديمة، فهل هذا يمنع أن نذكر الأسباب التي أدت إلى انتشار هذا المرض في زماننا، حتى وإن قلنا بوجوده من قبل؟
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    ضاعت الأخلاق فضاقت الأرزاق .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    شكرا لكم جميعا على تعليقاتكم الجميلة .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    شكر الله لك.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي

    هذا فعل قبيح من تلك المرأة وخيانة لزوجها ، لكن ما هو الجرم الذي يرتكبه هذا الرجل في حق تلك المرأة يجعلها تكرهه رغم حرصها على البقاء عنده.
    يا معشر الرجال - يرحمكم الله - : إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ، هدانا الله وإياكم !
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة مشاهدة المشاركة
    اعلم أن الفقهاء تكلموا عن المسألة قديمًا؛ لكن كلامهم لا يعني الوقوع، وأنت تعلم كمن من مسألة تكلم عنها العلماء ولم تحدث إلا بعد موتهم، وكتب الفروع طافحة بذلك.
    يا أبا البراء هل ترى أن هذه المسألة من جملة الافتراضات التي افترضها العلماء قديما، ولم تكن كائنة؟
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  11. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو البراء محمد علاوة مشاهدة المشاركة
    حتى لو قلنا أنها قديمة، فهل هذا يمنع أن نذكر الأسباب التي أدت إلى انتشار هذا المرض، حتى وإن قلنا بوجوده من قبل؟
    نعم صحيح، ربما يذكر هذا من جملة الأسباب، لكن نحن هنا بصدد تصور المسألة تصورًا دقيقًا، ولا ندري حال السائل، هل تأثر بهذا السبب أم غيره، هل هو منفتح أم منغلق.
    ولكن لا بأس أن نعدد الأسباب الموصلة إلى هذا وبقوة، كالنظر والسماع المحرمين وغيرهما.
    أبو عاصم أحمد بن سعيد بلحة.
    حسابي على الفيس:https://www.facebook.com/profile.php?id=100011072146761
    حسابي علي تويتر:
    https://twitter.com/abuasem_said80

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    أحسن الله إليك.
    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    415

    افتراضي

    أن يتعمد أحد الطرفين فعل هذا الشيء فهو من الغش المحرم والدليل قال صلى الله عليه وسلم (( من غشنا فليس منا )) أخرجه مسلم في صحيحه

    وأما أن الأمر خطر على بال أحدهما بدون تعمد وبدون إرادة وهو خارج عن طوعه أو طوعها فلا شك أنه من ما يلقي الشيطان
    وعلى ذلك نعرف فائدة الذكر قبل الجماع لعله من أعظم أسباب دفع مثل هذا الشيء -وفي آخر آية لسورة البقرة ((ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به))
    وهذا الذي خارج عن طوع الإنسان واختياره هو لا شك مما لا طاقة للإنسان به ولكن يُدفع بالذكر والدعاء

    هذا والله أعلم ونسأل الله السلامة لنا وللمسلمين

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    بوركتم
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    415

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    وفقكم الله جميعا .
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Dec 2011
    المشاركات
    7,011

    افتراضي

    قال الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله- في شرح صحيح مسلم كتاب الصلاة-الشريط 259:
    هل يجوز تخيل صورة امرأة بلذة؟
    لا، ما يجوز، إذا كان الأمر تحت القدرة حرام، وقد ظفرت في كتاب طبقات الشافعية الكبرى في ترجمة بعض الشافعية أنه كان يرى أن وطأ الأهل وإذا تصور أجنبية وهو يطأ أهله تصورها أجنبية فإنه يرجم أو يجلد، وهذا قول شاذ ليس بصحيح والصواب كما قال السبكي وعلق عليه ابن السبكي قال هذا الفعل حرام فقط وهو ليس من الزنا ولكن هذا الأمر تحت القدرة وتحت التخيل حرام، أن تتخيل امراة بعينها وتجردها وتتلذذ بها في التصور تحت مكنة العقل وتحت القدرة هذا حرام ولا يجوز.
    منقول
    رقمي على الواتس أب
    00962799096268



  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي

    تخيل امرأة أخرى أثناء المعاشرة



    الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي
    السؤال



    ♦ ملخص السؤال:
    استشارة حول تخيل امرأة أخرى أثناء المعاشرة، وهل في هذا الفعل مخالفة شرعية؟
    ♦ تفاصيل السؤال:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أودُّ الاستفسار عما أفعلُه أنا وزوجي أثناء الجِماع؛ حيث إننا نقوم بعمَل دور تمثيلي قبل الجِماع مِن باب الاستمتاع؛ مثلاً: يقوم هو بدور الطبيب وأنا بدور المريضة، ويُخاطبني كأنني غريبة، وأنا كذلك أتحدَّث معه كالغريبة، وأحيانًا نتخيل أنه اغتصاب.فهل في هذا الفعل أي مخالفات شرعية؟


    الجواب

    الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ ما تفعلينَه أنت وزوجك أيتها الأختُ الكريمةُ نوعٌ مُتَقَدِّمٌ مِنَ التخيُّلات الجنسية، بل هو أشدُّ منه، فأنتِ وزوجك لم تَقْتَصِرَا على تخيُّل شخصٍ آخر عند الجِماع، بل تماديتُما إلى المحاكاة والتمثيل، وقد نَصَّ بعضُ أهل العِلْمِ على أن تمنِّي القلب واشتهاءَه للمرأة الأجنبية أو الرجل الأجنبي نوعٌ مِنَ الزِّنا؛ ويخشى أن يجرَّ إلى الوقوع فيما هو أكبر، فالمُقدمات السيئةُ تُؤذن بوقوع ما هي وسيلة إليه.
    وتأمَّلي رعاك الله الحديث الذي رواه البخاري ومسلمٌ، عن أبي هريرةَ عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: ((كُتِبَ على ابن آدم نصيبُه مِن الزِّنا، مُدرِكٌ ذلك لا مَحالة؛ فالعينانِ زناهما النظَر، والأُذنان زناهما الاستِماع، واللِّسان زناه الكلام، واليدُ زناها البطْش، والرِّجْل زِنَاها الخُطَا، والقلْبُ يَهوَى ويَتَمنَّى، ويُصَدِّق ذلك الفَرْج ويُكَذِّبُهُ))؛ متفق عليه.وقولُه صلى الله عليه وسلم: ((والقلب يَهوَى ويَتَمنى))، يَدْخُل فيه كل تَمَنٍّ للحرام؛ سواء عن طريق التمثيل أو لا، قال الإمام أبو العباس القُرطبي في "المُفهِم": "يعني: أن هواه وتمنيه هو زناه، وإنما أُطْلِق على هذه الأمور كلها: زِنًا؛ لأنها مُقدماتها؛ إذ لا يحصُل الزنا الحقيقيُّ - في الغالب - إلا بعد استِعمال هذه الأعضاء في تحصيله".
    وقال الإمامُ النوويُّ في "شرح مسلم": "معنى الحديث أنَّ ابن آدم قُدِّر عليه نصيبٌ مِن الزنا، فمنهم مَن يكون زناه حقيقيًّا... أو النظر، أو اللمس، أو الحديث الحرام مع أجنبية، ونحو ذلك، أو بالفكر بالقلب".
    إذا تقرَّر هذا، فقد اختلف الفقهاءُ في الرجُل يُجامع زوجتَه وهو يَتَخَيَّل امرأةً أخرى، وكذا المرأة يُجامعها زوجها وهي تتخيَّل رجلاً آخر، فذهب الأكثرُ إلى أن ذلك حرام، وهو مذهبُ الحنفيَّة والمالكيَّة والحنابلة وبعض الشافعيَّة؛ قال ابن عابدين الحنفي في "حاشيته": "والأقربُ لقواعد مذهبنا عدم الحِلِّ؛ لأنَّ تَصَوُّرَ تلك الأجنبيَّة بين يديه يَطَؤهَا فيه تصوير مُبَاشَرة المعصية على هيئَتِها، فهو نظيرُ مسألة الشُّرْب".
    وقال ابن الحاج المالكي في كتابه "المدخل": "ويتعيَّن عليه أن يَتَحَفَّظَ على نفسه بالفِعل، وفي غيره بالقول مِن هذه الخصلة القبيحة التي عمَّتْ بها الْبَلْوَى في الغالب، وهي أنَّ الرجل إذا رأى امرأةً أعجبتْه، وأتى أهله، جَعَلَ بين عينيه تلك المرأة التي رآها، وهذا نوعٌ مِن الزِّنا؛ لما قاله علماؤنا فيمن أخذ كُوزًا من الماء فصوَّر بين عينيه أنه خمر يَشربه، أن ذلك الماء يصير عليه حرامًا، وهذا مما عمَّتْ به الْبَلْوَى".
    وقال ابن مفلح الحنبلي في كتاب "الآداب الشرعية": "وقد ذكر ابن عقيل وجزَم به في الرعاية الكبرى: أنه لو استحضر عند جِماع زوجته صُورَةَ أَجْنَبِيَّةٍ مُحَرَّمَةٍ أنه يأثَم".أما الشافعيَّةُ فالمعتَمَد عندهم الجوازُ ذلك، على ما حكاه ابن حجر الهيتمي في "تحفة المُحتاج شرح المنهاج".فابحثي أيتها الأخت الكريمة أنت وزوجك عن طُرُق أخرى مباحة تحقِّقان بها المتعة الحلال، وستجدان أمورًا أخرى عند أصحاب الخبرة، بدلاً مِن الحوم حول الحمى.
    بارك الله لك في زوجك وأبنائك

    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    16,352

    افتراضي رد: حكم التخيل الجنسي للزوج أو الزوجة عند الجماع

    وأمتثل قول ربي: {فَسَتَذْكُرُون ما أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ}

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •