غِيبة المسلم نستهين بها، والعلماء عدوها من الكبائر!!
فمتى سننتهي - إخواننا الكرام - من هذا الخلق الذميم الذي يأكل حسنات المسلم؟
غِيبة المسلم نستهين بها، والعلماء عدوها من الكبائر!!
فمتى سننتهي - إخواننا الكرام - من هذا الخلق الذميم الذي يأكل حسنات المسلم؟
الله المستعان . نسأل الله أن يطهر قلوبنا وألسنتنا .
عند أبي داود: عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قُلْتُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: حَسْبُكَ مِنْ صَفِيَّةَ كَذَا وَكَذَا، قَالَ غَيْرُ مُسَدَّدٍ: تَعْنِي قَصِيرَةً، فَقَالَ: «لَقَدْ قُلْتِ كَلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ الْبَحْرِ لَمَزَجَتْهُ» قَالَتْ: وَحَكَيْتُ لَهُ إِنْسَانًا، فَقَالَ: «مَا أُحِبُّ أَنِّي حَكَيْتُ إِنْسَانًا وَأَنَّ لِي كَذَا وَكَذَا».