ما همّي؟وهمك؟.....
ما همّي؟وهمك؟.....
اجعل همك دخول الجنة والخوف من النار .......تهون عليك هموم الدنيا .......فالنوّحد همومنا
هل همي وهمك إرضاء مسؤول صديق ؟. فاليسخط الكل اذا رضي الله عني وعنك.
اجعل همك مرضات الله فلا تلتفت للناس فذلك عزّ من الله ...الاستغناء عن الناس برب الناس ....والانشغال بالخالق عن الخلق.
كيف أحيي قلبي وقلبك؟.....
...فالمواعظ القرانية من اعظم المواعظ التي تحييي القلوب -والمواعظ النبوية من أعظم المواعظ التي تحيي القلوب فلتدبرها بالسمع والبصر والفؤاد والأركان ولنسارع بالتوبة عن كل ذنب لان الاستغفار مما يحيي القلوب
...فالمواعظ القرانية من اعظم المواعظ التي تحييي القلوب -والمواعظ النبوية من أعظم المواعظ التي تحيي القلوب فلنتدبرها بالسمع والبصر والفؤاد والأركان ولنسارع بالتوبة عن كل ذنب لان الاستغفار مما يحيي القلوب
كيف نكون دعاة الى الله ؟
قال عمر ابن عبد العزيز رضي الله عنه :الله عنه :كونوا دعاة الى الله وانتم صامتون قيل :وكيف ذلك قال:بأخلاقكم.
كيف نعزّز قدرنا عند غيرنا؟
....فما بال كل معجب متكبر يتمختر تواضع للرحمان يرفعك رفعاً لا يذّلك فيه جاهل ....بالتواضع
كيف ننجوا من هوّة الدنيا..؟
عُذرًا على المُقاطعة (ابتسامة)
لكنّي واللهِ ما رأيتُ أجملَ من أن تحدّثي نفسَكِ، أنتِ السّائلة، وأنتِ المُجيبة!
وذاكَ بغيةَ إصلاحِهِا كسببٍ بعدَ عونِ الله، سيكونُ الصّدقُ سيدَ الموقِف، ولا خجلَ، ولن تُزكّيها وتحاوِلِي تبريرَ أخطائِها،
وأنتِ الّتي تفهمُها أكثرَ من أيّ بشرٍ آخر ووو... أنصحُ نفسِي والجميعَ بذلِك.
جزاكِ اللهُ خيرًا أختي ونفعَ بكِ.
ان الرجلا ليسير في طريق فوقع في هوّةٍ فيلقى إليه الحبل فيتشبت به ونحن في هوة الدنيا فلنتشبت بحبل الله لننجوا ...
هذا سعد ابن معاذ اهتز عرش الرحمان لموته وله ثمان سنين في الاسلام !!!!!!!ماذا عنا نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟
..الجواب:::: الإخلاص....
بارك الله فيك أختي لم أفهم قصدك جيدا أفادنا الله بك حبيبتي
لا أبدًا لم أقصد أيّ خطأ، وأعتذر إليكِ لأنّي ما وضّحت...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد النافع
عقّبت بعد أن قرأتُ وأعجبني أسلوب الطّرح.
سُبحان الله أفعل ذلك مع نفسي أحيانًا لأناقِشَ عيوبِي، فأشعرُ براحةٍ أكبرَ من لو جلسُ مع غيري للـ (فضفضة)
وطلبِ المشورةِ، لأنّ المرءَ على نفسِهِ بصيرٌ، ولو تحدّثَ هو إلى نفسِه سيكونُ صريحًا معَها، وستكونُ قناعتُهُ وعزمُهُ أكبر لمّا تصدُرُ الحلولُ منهُ وإليهِ [بالطّبعِ هذا لو كانَ في أمرٍ في مقدورِهِ وضمنَ مبلغِ علمِهِ]، لكن لو كانت هُناكَ شُبهة، أو أمر يحتاجُ فيهِ حقًّا للعون يسأل أهل الذّكر وذوي العلم والخبرة بلا شكّ.
وفّقَنا اللهُ لما فيهِ مرضاتُه، وجزاكِ اللهُ خيرًا يا أختي وبارَكَ فيكِ.
فعلا لك الحق قيما قلت أختاه شكرًا وبارك الله فيك و أما عن قصدي فهو ان أشارك الأخوات فيما قد ينفعني وينفع غيري وإن كان هناك تعقيب ما فلا تبخلوا علي بما ينفعني لان المرء لا يسلم من الزلل ولنبني على قاعدة حسن الظن بالغير فان ما يخفى عنا لله باد وبارك الله فيك يا أغلى الأحباب
جزاك الله خيرا وبارك فيك
مواضيعك مختصرة مفيدة : )