أحد الطلبة نصحني حينما سئلته عن المنهجية الصحيحة في القراءة التي تتوسع عندي ملكتي الثقافية أي القراءة الخارجية - بغض النظر عن تحصيل العلم وما يستلزمه من القراءة - بـ/
أن أجعل المقروءات - أي ما أقرأه - أنواع:
1- نوع يتعلق بالعلم وطلبه ومنهجيته.
2- ونوع يتعلق بكتب ابن تيمية وابن القيم.
3- ونوع يتعلق بالأدب العربي.
4- ونوع يتعلق بالفكر المعاصر كالعلمانية وغيرهعم
5- ونوع يتعلق بالنوازل.
6- ونوع يتعلق بالثقافة العامة كالتنمية البشرية
7- ونوع يتعلق بالسير والتأريخ.
8- ونوع يتعلق بالمسائل والرسائل العلمية.
ثم قال لي:
(( أن أجعل [النوع 8] كل يوم, [ والنوع 2] أربعة أيام من الأسبوع, [والنوع 6] ثلاثة أيام من الأسبوع,
وأما باقي الانواع فتقرأه كل نوع يوما واحد من الأسبوع)).
فما رأيكم فيما قاله؟ وهل هي من الطرق التي تجعل المرء من طلبة العلم الأقوياء وواسع الإطلاع وواسع المعرفة؟
- وياليت لو كل واحد من الأعضاء - إن تيسر له - يذكر طريقته ومنهجيته في القراءة حتى نستفيد؟
* وما هي المنهجية أيضا في تقييد الفوائد؟ لأن سمعت منهجية قد تكون جديدة في تقييد الفوائد, وأذكرها إن أتاح لي فرصة؟