وجدت هذه القصيدة في أحد المواقع فأحببت نقلها، قال الشيخ أحمد المختار الشنقيطي لما جالس الشيخ في عام 1422 :
كنت للدين والمرؤة بابــا = ثم من آل الطريف كنـت لبــابا
ثم إذ كـنت للإلـه تـقـيا = طبت نفسا وشيـمة ونصـابــا
مستهلا لملتقـيك ابتسامــا = لست تدري جودا سوى خذ جوابا
ذاك حق وكم من مناقب صينت=فيك هل كشفت عنها النقـــابا
يالهـا من أرومــة أنت منـها=ورثوا المجــد أمهـات وآبـاء
أحمد الله باستمـاعي إليــكم =حمد من عيض بالعقاب الثــوابَ
عشت عضدا وساعدتك الليالي= في الذي شئت سالما لا مصــابَ.