الأخوة الأفاضل - الأخوات الفضليات
في مسألة جواز بقاء المجمل بعد وفاة رسول الله دون بيان لم أجد عزواً لقول فيها سوى تفصيل إمام الحرمين وترجيح السبكي وغيره له ، فأرجو الدلالة على القائلين بالقولين الأولين الجواز المطلق والمنع المطلق.
وهل نستطيع أن نقول أن القائلين بتمام الكلام ولزوم الوقف عند قوله تعالى: وما يعلم تأويله إلا اللههم ذاتهم القائلين بالجواز المطلق ، وأن القائلين بعدم لزوم الوقف ، وعدم تمام الفائدة إلا عند قوله سبحانه: والراسخون في العلم هم القائلون بعدم جواز بقاء المجمل دون بيان؟؟
وهل هناك من نص على هذا؟؟؟
أفيدونا مأجورين مشكورين بارك الله فيكم