بسم الله الرحمن الرحيم
فتحا لآفاق جديدة، وإيمانا منا بجدوى التجديد في مناهج التفسير لتساير العصر، أقدم هذه المقدمة في التعريف بمنهج التفسير الموضوعي للقرآن الكريم، مقتطفا من رسالتي الماجيستير التي عنوانها: "الوحدة الموضوعية في السورة القرآنية"، عسى أفيد وأسأل الله القبول.