هل خلاف ابن علية والاصم يخرق الاجماع ام لا وما الدليل؟؟؟
هل خلاف ابن علية والاصم يخرق الاجماع ام لا وما الدليل؟؟؟
هل خلاف ابن علية والاصم يخرق الاجماع ام لا وما الدليل؟؟؟
رد: هل خلاف ابن علية والاصم يخرق الاجماع ام لا وما الدليل؟؟؟
لا عبرة بخلاف هؤلاء فهم ليسوا من أهل السنة والله أعلم .
ترجمة ابن عُلَيَّة :
هو : إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن مُقْسِم ، أبو إسحاق البصري الأسدي ، المعروف بابن عُلية .
قال الشافعي : [ إنَّ ابن عُليَّة ضال ، قد جلس عند باب الضوال ، يُضلّ الناس ] .
وقال أحمد بن حنبل : [ ضالٌ مُضَللٌ ] .
وقال يحيى بن معين : [ ليس بشيء ] .
وقال سليمان بن حرب : [ تجيء إلى من ينبغي أن يقدم فيضرب عنقه فتذكره ] .
وقال أبو الحسن العجلي : [ إبراهيم بن عُليّة : جهميّ خبيث ملعون ] .
وقال ابن عبد البر : [ له شذوذ كثير ، ومذاهب عند أهل السنة مهجورة ] .
قال الخطيب البغدادي : [ كان أحد المتكلمين ، وممن يقول بخلق القرآن ، وجرت له مع أبي عبد الله محمد بن إدريس الشافعي مناظرات في بغداد ومصر ] .
انظر ترجمته في :
"تاريخ بغداد" (6/20-22/3054-ط.دار الكتب) ، و "لسان الميزان" لابن حجر (1/119-120/64-ط.دار الفاروق) ، و "الأعلام" للزركلي (1/32) .
ترجمة أبي بكر الأصم :
هو : عبد الرحمن بن كيسان ، أبو بكر الأصم المعتزلي .
صاحب المقالات في الأصول .
(( ومن تلامذته إبراهيم بن إسماعيل بن عُلية )) .
انظر ترجمته في :
"لسان الميزان" لابن حجر (4/420/5109-ط.دار الفاروق) ، و "الأعلام" للزركلي (3/323) .
رد: هل خلاف ابن علية والاصم يخرق الاجماع ام لا وما الدليل؟؟؟
بارك الله فيك أخي الفاضل.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو صاعد المصري
قال أبو المعالي الجويني عليه رحمة الله تعالى:
" وهذا الرجل (يعني الأصم) لايسمى إلا عند مخالفة الإجماع والانسلال من ربقة الهدى والاتباع". يعني -والله أعلم- أن الفقهاء لايذكرون اسمه في مسائل العلم إلا تندرًا، ولا يعتبرون خلافه.
إضافة جانبية:
الذي أعرفه أن جد إسماعيل بن علية "مِقسَم" على وزن مِفعَل.
والله تعالى أعلم.
قال ابن القيم رحمه الله
( الشافعي أخذ عن إسماعيل بن عُلَية، وهو من أكبر شيوخه، وأما ابنه إبراهيم تلميذ عبد الرحمن بن كيسان الأصم فكان الشافعي يذمُّه، ويقول فيه:
( أنا مخالفٌ لابن عُلَية في كل شيء، حتى في قول لا إله إلا الله، فإني أقول: لا إله إلا الله الذي كلَّم موسى من وراء حجاب، وهو يقول: لا إله إلا الله الذي خَلق في الهواء كلامًا أسمعَه موسى )
وهذا هو الذي يُذكر له أقوال شاذة في الفقه وأصوله، ويظن من لا علم عنده أنه إسماعيل، وليس الأمر كذلك. فإن أباه إسماعيل من أجلِّ شيوخ الشافعي وأحمد وطبقتهما )
الكلام في مسالة السماع
رد مع اقتباس
