عندنا في المغرب العربي لا يكتفي الطالب بالختمة الأولى بل يعيد الختمة حفظا مرتين أو ثلاثا بعدما يحفظه حفظا جيدا أول مرة و ذالك بإعادة كتابته على اللوح ربع في كل وجه من اللوح فيكون نصف حزب في كل لوحة و بهذا يكون قد أجاد حفظ القرآن على أتم وجه و يعتبر من ختم الختمتين و الثلاثة من أجل الطلاب عندنا . أما العجلة في الحفظ كما يفعله كثير من الناس اليوم فهو مجرد حفظ على سطح نهر جاري