1- في مسألة سكوت العلماء عن بيان الحق، قال الإمام أحمد: "إذا أجاب العالم تُقية والجاهل بجهل فمتى يتبين الحق". الآداب الشرعية [1 – 183].

2- قال ابن تيمية: فتعريف النفوس ما يخلصها من الذنوب من التوبة والحسنات الماحية كالكفارات والعقوبات هو من أعظم فوائد الشريعة. [الآداب الشرعية: 1 – 98].

3- أبلغ الخطب ما وافق الزمان والمكان والحال. مجمد جمال الدين القاسمي [ إصلاح المساجد: ص67 ].


4- السكوت عن قول الحق هو في معنى النطق بالباطل. [ البيان والتبيين: ص 183].

5- لابد من محو اعتقاد غير الصواب من نفوس العامة. [إصلاح المساجد: ص51].

6- قال أحد السلف: سمعت كلمة فنفعني الله بها ثلاثين سنة. [السير: 5/297].

7- مسألة التصدي لتعليم الناس، قال الشوكاني : الصحيح أنه متى احتيج إلى ما عنده استحب له التصدي لنشره، والجلوس لذلك في أي سن كان. [ الغاية شرح الهداية 2 - 622].

8- قيل: المراء " ساعة " جهل العالم. [الصمت لابن أبي الدنيا: ص100].


9- قال النووي : اعلم أنه يستحب لمن وعظ جماعة أو ألقى عليهم علماً أن يقتصد في ذلك ولا يطول تطويلاً يملهم، لئلا يضجروا وتذهب حلاوته وجلالته من قلوبهم، ولئلا يكرهوا العلم وسماع الخير، فيقعوا في المحذور. [الأذكار: 448].

10- وقال : اعلم أنه يستحب للعالم والمعلم والقاضي والمفتي والشيخ المربي وغيرهم ممن يقتدى به، ويؤخذ عنه أن يجتنب الأفعال والأقوال والتصرفات التي ظاهرها خلاف الصواب وإن كان محقاً فيها.. [الأذكار: ص 462].

11- وقال : اعلم أنه يستحب للتابع إذا رأى من شيخه وغيره ممن يقتدى به شيئاً في ظاهره مخالفة للمعروف أن يسأله عنه بنيه الاسترشاد، فإن كان قد فعله ناسياً تداركه وإن كان قد فعله عامداً وهو صحيح في نفس الأمر بينه له. [الأذكار: ص 464].

12- إذا وعظت فاقصد بوعظك نفسك. [السير: 6/97].


13- نشاط القائل على قدر فهم السامع. [البيان والتبيين: 2 – 58].

14- إنما الناس أحاديث فإن استطعت أن تكون أحسنهم حديثاً فافعل. [البيان والتبيين: 2 – 80].

15- لكل داخل دهشته فآنسوه بالتحية. [البيان والتبيين: 2 – 89].

16- كلما جدّ العبد في الاستقامة والدعوة إلى الله، كلما جدّ العدو في إغراء السفهاء به. [ مدارج السالكين: 2 – 248].

17- الحكمة: فعل ما ينبغي على الوجه الذي ينبغي في الوقت الذي ينبغي. [مدارج السالكين: 2 –499].

18- مراقبة الحق سبحانه توجب: إصلاح النفس، واللطف بالخلق. [مدارج السالكين: 2 –533].

19- قيمة المرء همته ومطلوبه. [مدارج السالكين 3 – 98، 99، 103، 154، 155] .


20- الكلمة الواحدة يقولها لها اثنان، يريد بها أحدهما: أعظم الباطل، ويريد بها الآخرة محض الحق، والاعتبار بطريقة القائل وسيرته ومذهبه وما يدعو إليه ويناظر عليه. [مدارج السالكين: 3 – 543].