عندما اقرأ كتبه او فتاواه او الفوائد والتعليقات له كأني اسمع صوته واتخيل شكله وهو يتحدث فمصنفاته سهلة المطالعة والفهم ويسيرة القراءة فماذا يعتبر ذلك
قبول!!
محبة!!
ام غلو!!
هو شخنا العلامة عبدالكريم الخضير حفظه الله
عندما اقرأ كتبه او فتاواه او الفوائد والتعليقات له كأني اسمع صوته واتخيل شكله وهو يتحدث فمصنفاته سهلة المطالعة والفهم ويسيرة القراءة فماذا يعتبر ذلك
قبول!!
محبة!!
ام غلو!!
هو شخنا العلامة عبدالكريم الخضير حفظه الله
الشيخ عبدالكريم الخضير أتأثر بكلامه وبشروحه كثيرا حفظه الله وأمتع به وأطال عمره على صلاح العمل آمين
وإني لأسئل الرب جلا في علاه أن ييسر الطلب عنده فهوقادر عليه ..
السلام عليكم
اعتقد انها محبه وابشر المرء يحشر مع من أحب نحسبكم جميعا على خير
وبالله التوفيق
سبحان الله !!
الشيخ عبد الكريم - حفظه الله - من أهل العلم والفضل ، وله محبة وقبول في أوساط أهل السنة والجماعة ، نسأل الله أن يطيل عمره في الخير والنفع.
وما تشعر به قبول من الله يمن به على عباده ، نحسب الشيخ كذلك ولا نزكيه، ومحبة نسأل الله لك أن تكون خالصة فيه.
وأنا والله في مكتبتي قسم أو ركن خاص جمعت فيه كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، وسبحان الله عندما أدخل لتلك الغرف وأنا صافي الذهن ، فوالله أشعر أن أنفاسهما في تلك الغرفة وأحيانًا أشعر أنهما جالسان يتدارسان العلم ويتكلمان حول كتبهما !!! (ابتسامة)
أرجو أن لا تخافوا على إخيكم الجنون ، فأنا مدرك أن هذا غير حقيقي ، لكنه فرط الحب ! (ابتسامة)
رزقنا الله وإياك العلم النافع والعمل الصالح !!
الشيخ عبد الكريم الخضير نحسبه والله حسيبه من الرجال النوادر في الامة
ليس فيها العصر فحسب بل على امتداد تاريخها وكلامه على الكتب يشبه
كلام علماء الجرح والتعديل على الرجال ولا اعرف احداً يدانيه في هذا الباب
وله اسلوبه الخاص في الفتوى والتأليف حتى اني اصبحت اقراء الفتوى فاعرف
قبل ان اصل إلى نهايتها ان قائلها هو الشيخ عبد الكريم الخضير امد الله في عمره
واما عن القراءة وتطور الشعور إلى درجة انك تسمع ما تقراءه في راسك وتتخيل
ان صاحب الصوت معك في الغرفة هو دليل على الاستغراق في القراء بجميع الحواس
واذكر اني أول مأ قرات كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي بتحقيق وتعليق الشيخ على الطنطاوي
رحمهما الله كنت في حال لا يعلمه الله كيف وقد جلست بين هذين العلمين الشامخين ....!!
رزقنا المولى العلم والعمل والخشية والتقى ..آمين