قصدك واضح أختي أمينة وأهلا بمرورك
أثابك الله
قصدك واضح أختي أمينة وأهلا بمرورك
أثابك الله
جزاك الله خير.
بالنسبة لي لا أتضايق من عدم الرد على موضوعي
الا اذا كان كان الموضوع سؤال و أحتاج الى الاجابة
ولكن :
أنا أتعجب من المنتدى ، على أنه من خيرة المنتديات وأفضلها
وعلى ما فيه من المواضيع المفيدة ولكنها دون ردود ،
بينما سجلت في منتديات أخرى وهي
مبتدأة ولكنهم حريصون جداً على الردود ..
صدقوني ان الرد يزيد الصفحة تألقا .. وهو كذلك يعطي
صاحب الموضوع قوة ايجابية لكتابة المزيد وافادة الجميع
بما هو جديد ومفيد ..
والموضوع بغض النظر عن نوعه يكون صاحبه قد تعب فيه
والرد عليه يكون مكافئة بسيطة له ..
بوركتِ أختي تسنيم
وقد شجعتني على انزال موضوع قريب من موضوعك
نوعا ما ..
الأخوة الأفاضل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
تقبلوا مروري ، أحياناً حقاً نكتب مواضيعاً لانجد إجابات عليها؟! فكنت أسأل نفسي لماذا لا أجد رداً لذلك ؟
فعللت ببعض أشياء :
أولا : لعل الموضوع فائدة ومشاركات للإنتفاع أي للدعوة إلى الله ، فوجدت من مر ولم يبدي رأياً ، لكن لايمنع ذلك أن مروره وفتحه للموضوع يعني الإهتمام كما أن النظر والقراءة حصل ، فالمعلومة وصلت والفائدة إن شاْ الله عمت ثم نسأل الله القبول .
أما إن كان السؤال أستفساراً أو مساعدة: فقلت :
ثانياً :
- لعل السؤال غير واضحاً ،.
- لربما له ذوي اختصاص ولم يمروا بعد ، وهذا ضعيف لأن هذا المنتدى عامر بذوي العلم والإختصاص ؟
- لعل لم يحن الله بعد أن أجد أجابتي فيكون ذلك أختباراً لي أوللعلم بمدى صدقي في طلب العلم ومدى صبري لأن العلم يحتاج للصبر .{ قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا}الكهف
- لعل السؤال له مجيب آخر في منتدى آخر ولم يرد لهذا المنتدى الإجابة عليه فلا تجعل لإحباط مكاناً وعليك
أن تنشد ضالتك حتى تجدها ؟
ولاننسى أن نشكر القائمين على هذا المنتدى الكريم الذي صار بجهوده نبراصاً لكثير من الناس .
ولاننسى الشكر لكل من ساهم وقرأ ، وعلم وتعلم .
وفقنا الله وأياكم لما يحب ويرضى .
بالنسبة لطرح الأسئلة و عدم الرد عليها في الوقت المناسب، قد يكون مرد ذلك إلى كون المشايخ يتدافعون الفتوى بينهم اقتداء بمن سبقهم من الصحابة.
خاصة إذا علم المرء أن في المنتدى من هم أعلم منه، فاحتراما للعلم يحجم عن الجواب.
أما بالنسبة للمنتديات الأخرى التي يكثر فيها الشكر، فقد يكون سبب ذلك كونها صغيرة نوعا ما أو لكون الرواد يعرفون بعضهم البعض. و التحية تكثر بين المتعارفين و تقل عند غيرهم.
و لعل اتجاهاتنا تختلف عن بعضها البعض نسبيا، لذا تجد بعض المواضيع تكثر فيها الردود كمسألة المظاهرات و ما شابهه، و تقل في غيرها. و لحسن الحظ أن الإشراف فيه صرامة، فيسرع في الإغلاق أو الحذف، حتى و إن لم يوافق على ذلك دائما، لكن مهما كان هناك آلية فعالة.
و في بعض الأحيان قد يرجع السبب في عدم الرد إلى أخلاقيات الكاتب، فإن شعرت مثلا أن الكاتب مولع بالجدل و قليل الأدب، فسأتجنب الرد على مواضيعه. اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، و اصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت.
و قد يكون للمرء مشاغل كثيرة، فقد تجد الكاتب رب أسرة و رب عمل، و لا يكون مروره على المنتدى إلا مرور الكرام.
تحضرني قصة بالمعنى تنسب لعلي رضي الله عنه، حيث قال مرة في جماعة من الناس: " أنا لم أحسن إلى أحد قط! قيل كيف ذاك؟؟ فقال: إنما أحسنت إلى نفسي، ألم تسمعوا لقوله تعالى : " من عمل صالحا فلنفسه و من أساء فعليها، ثم إلى ربكم ترجعون " [ أو كما قال ] رضي الله عنه.
أكرمكم الله أختنا
ولا يشكر الله من لا يشكر الناس
رفع الله قدركم.
بصراحة أختي تسنيم ... ها أنا أعود للموضوع لأقول :
الموضوع الذي أطالعه كل مرة لعل وعسى أجد من رد عليه بفوائد وتعريف أكثر ومداخلات ( لأنه يعني لي الكثير )، ولم يتحقق إلا من أخت فاضلة واحدة هي الأخت بيداء ، هو هذا
هنا
وانطبق اسم الموضوع على الموضوع ... والله المستعان .
أتريدون الصراحة؟
لقد كتبت سؤالا بعنوان: هل من مجيب؟
وهو سؤال متعلق بالجبال
فما أجابني أحد إجابة علمية
وكأني بالمارين على السؤال
لم يروه ذا أهمية كبيرة
أو أنهم ظنوا أنني أمزح بطرحي لسؤال كذاك
وعليه
طرحت هذا الموضوع
بمعنى: أنا أول المحتجين على انعدام الردود......... ابتسامة
في كثير من الأحيان أهل الحسد والشحناء والإحن يترفعون عن الرد / لا لشيء إلا لمرض في قلوبهم / ولهوى النفوس سريرة لا تعلم .../ وإلا فما المانع من كلمة [ جزاك الله خيرا ] ...هل هي كثيرة ؟؟؟
الأخت الفاضلة تسنيم / أحسنت الإحسان كلّه بهذه اللفتة / فجزاك الله خيرا
للكلمة الطيبة أثر والله ، ... للأعضاء القدامى ، فمابالك بالأعضاء الجدد ؟؟؟
أتذكر من أولى المشاركات في مجلسنا ... انظروا لرد فعلي وبالبند العريض ... بعدما لم أجد تشجيعا ،
وانظروا بعدها ، رد لن أنساه أبدا للأخ الفاضل أبا عثمان ...شجعني بكلمة طيبة ، الحمد لله حتى بات المجلس بيتي ...
http://majles.alukah.net/showthread....339#post175339
شكرا ربيع ، شكرا تسنيم ، شكرا لجميع الأعضاء ... إني أحبكم في الله .
إن ما رد عليك أحد ، فالشعور الصحيح هو الحمد لله سبحانه وتعالى .
وترجمة هذا الشعور في قولك : ( الحمد لله رب العالمين على كل حال ) .
أحسنت نريدها صدقة جارية ..
لكن ، لو أن الإنسانَ إذا صَنَعَ له أخوه معروفًا - ومن المعروف العلم والفائدة - فقال له : جزاك الله خيراً ، فهذا من السنة ، ومن أبلغ الثناء في الرَّدِ على مجازاةِ المعروف ، فكما ورد في الحديث :
« من صنع إليه معروف ، فقال لفاعله : جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثناء » رواه الترمذي ، والنسائي ، وابن حبان ، من حديث عن أسامة بن زيد - رضي الله عنه - .
قال الشيخ الألباني في "صحيح الجامع" (6368) : ( صحيح ) .
وكاتبُ الموضوع يريد هذا الدعاءَ من إخوانِهِ على ما أفادهم به . فإنْ حصلَ فالحمد لله ، وإلاّ ، فالمقصودُ هو طلبُ الأجر والثواب من الله .
نسأل الله تعالى أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجه الكريم .
جزاك الله خيراً شيخنا ضيدان وبارك الله فيك.
عندما لا أجد ردودا أو قلة مشاهدات أتهم نفسي و نيتي و أني تسرعت في هذا الموضوع , و أني لم أنو به الله , فأسارع للتوبة و إصلاح النية و عدم التسرع
لكن الخطورة عندما أجد كثرة الردود و المشاهدات , فهذا يزيدني عجبا بنفسي , و ان موضوعي قد بلغ الغاية, و هذا هو قطع الرقاب
أنا أترك الموضوع وأفتح موضوع جديد.
حينما لا أجد على موضوعي رد يصيبني بعض الاستغراب، هل هذا الموضوع لم يعجب أحد لهذه الدرجة، فأحاول أن أكتب موضوع آخر ثم آخر، ولكن لو طال عدم الرد سيكون له عاقبة على النفس سيئة وهي الإحباط
وجزاكم الله خيرًا
حينما يقوم أحدهم بمساعدتي مثلا أو أجد كتابا يدخل في دائرة اهتماماتي ، لا أجد حتى كيف أشكر ، وكلمات الشكر أبسط شيء يعبر عن امتناني له ، أريد أن أقدم الكثير ... لكن والله كثيرا ما عجزت عن شكر الأفاضل ... ولعل عبارة ( جزاكم الله خيرا ) رغم قصرها إلا ّأنها تعني الكثبر ... بوركتم .
سلام عليكم
بارك الله فيكم جميعا
رغم طول غيابي هذه المرة عن المجلس غير أن هذا الموضوع لم ينتقل إلى الصفحة الثانية(ابتسامة)
لا بد أن المار عليه من الأعضاء الكرام قد وجد في نفسه نفس ما وجدته كاتبة الموضوع (ابتسامة)
أحسن الله إليكم ونفع بعلمكم وأدبكم.