ابو طارق
دائما اسئل الله ان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه
قل آمين
ابو طارق
دائما اسئل الله ان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه
قل آمين
ولا ننسى أن المسلم لا يملك أن يدع أحدا !!!!
فكيف يدعه والله من فوقه يراه وهو في قبضته ...
هذا هو المسلم الذي تربى على مائدة القرآن ..
وفيه قوله تعالى :- ( أرأيت الذي يكذب بالدين !!!!! فذلك الذي يدع اليتيم ولا يحض على طعام المسكين ) ..
فالمسلم يؤمن بأن الله يراقبه على أفعاله .. فأي عمل فيه قسوة وتجبر وتكبر ... فإن الله عد ذلك من التكذيب في الدين !!
لأنه لو كان ذا دين لعلم أن الله يراه ويراقبه وينظر في أفعاله ..
ثم ، جعل الله تعالى فك الرقبة واعتاق العبيد سبيلا للنجاة من عذاب القبر والنار والحريق ..
ومن من المسلمين لا يرغب بذلك :- فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة ...
فالمسلم مؤدب قد أدبه ربه وأحسن تربيته .. فلن تجد تلك العبدة أفضل أخا وزوجا يرعى مصالحها ويخدمها أفضل من سيدها المؤمن ..
والله أعلم .
بوركتم اخوتي على الرد لا هنتم
تمنيت ان كان ابو الفداء بن سعود اجابني . لقد درست باب الرقيق في كثير من كتب الفقه الاسلامي وهي و الحمد لله تظهر الرق مظهره الحقيقي
اي نعم الانسان ملك لله فهو الذي خلقه فكل نعمة به فبفصل الله و كرمه كما ان الله يبتلي بمايشاء و الله فعال لما يريد
كان لي امل اخر و لكن ....
الرق ابتلاء كغيره اي نعم و فيه من الحكمة الشيء الغجيب نعم لكنه يختلف غن غيره في كثير فبه الانسان مسلوب الارادة اي هو تبع لمولاه اي في الفسق و الفجور كما يذكر ابن القيم ان هناك من الناس من كان يجعل الجارية تغني و ترقص و الناس من حولها
فهذا يدفع بها دفعا لزناء كما ان بعدها عن مواطن الاستقرار تجعلها دائما ملبية لرغبات الاخرين طوعا او كرها
عدم التعلم لعلوم الدين فهم لاشتغالهم بمصالح السادة اليومية و لدنو منزلتهم (بوجه عام ) فلايمكن تصورهم فكيف لهم ابتغاء الاخرة
الذل المهانة الابتذال القهر الخضوع الكابة الحزن الخنوع الخوف الجزع هي احوالهم اليومية اي نفسية مدمرة فهم بشر امور دائما تدفع الى الفجور
بت اخلط بين الرحمة و الحكة و العدل و العقاب و الجور و كثير من الصفات ر غم اني قرات العقيدة الواسطية
هداك الله وأصلحك
أنصحك بقراءة "إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان"
وقراءة "شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل"
كلاهما لابن قيم الجوزية رحمه الله
وأرجو أن تقف عند هذا الحد، وإياك أن تسترسل مع الوساوس، فإنها سترديك