السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، رجل كبير السن ومريض بمرض في قلبه وقد حذره الأطباء من المعاشرة الزوجية ،لأنها جهد قد يؤدي بحياته ، ولكن رغم ذلك يصر على معاشرة زوجته ، حتى لاينقصها حقها كما يقول ، ولكنه بعد ذلك يتعب تعباً شديداً ، حتى أنه قد يذهب في غيبوبة ، زوجته حائرة جداً فتقول ماذا أفعل ؟ هل أطيعه إذا أرادني ؟أم أرفض له ؟ وتقول تحدثت معه كثيراً ، وقد حدثه الطبيب أمامي أن ذلك خطر عليه ، ولكنه يرفض ويقول ذلك حقك ، أبدت عفوها عن ذلك ولكنه أصر ...!
فماذا تفعل ...؟ وجزاكم الله خيراً.