-هل يصح مرفوعا (عليكم من الاسماء بيزيد فانه ليس احد الا وهو يزيد فى الخير والشر والحارث فانه ليس احد الا وهو يحرث لاخرته او دنياه وهمام فانه ليس احد الا وهو يهم باخرته او دنياه فان اخطأتم هذه الاسماء فعبدوا )
قال الالبانى رحمه الله : مرسل
-هل يصح مرفوعا (عليكم من الاسماء بيزيد فانه ليس احد الا وهو يزيد فى الخير والشر والحارث فانه ليس احد الا وهو يحرث لاخرته او دنياه وهمام فانه ليس احد الا وهو يهم باخرته او دنياه فان اخطأتم هذه الاسماء فعبدوا )
قال الالبانى رحمه الله : مرسل
هذا مما صنعته أيدي النواصب ـ لا أحسن الله عليهم ولا على الروافض العائدة ـ
بارك الله فيك
رواه ابن وهب [الجامع 108/1 ح:59] أخبرني معاوية بن صالح عن الحسن بن جابر قال: قال رسول الله عليه [الصلاة] السلام: ((عليكم من الأسماء بيزيد فإنه ليس أحد إلا وهو يزيد في الخير والشر، والحارث فإنه ليس أحد إلا وهو يحرث لآخرته أو دنياه، وهمام فإنه ليس أحد إلا وهو يهتم بآخرته أو دنياه، فإن أخطاكم هذه الأسماء فعبدوا))
هذا حديث ضعيف الاسناد غريب المتن
الحسن بن جابر تابعي فيه جهالة وحديثه (مرسل)
-منقول من ابوالقاسم البيضاوى حفظه الله
- قال الالبانى رحمه الله :من بركة العلم عزو القول الى قائله
قلت :نفعنا الله واياكم بالعلم النافع والعمل به