إخواني طلاب علم الفقه.
لديَّ سؤال عن مصطلح "التكييف الفقهي".
هل هذا الاصطلاح قديم أو حادث؟
هل يعني هذا الاصطلاح أنَّ الحدَث الواحد يُمكن أن يُنظر إليه من جهات مختلفة فيتغير الحكم؟
إخواني طلاب علم الفقه.
لديَّ سؤال عن مصطلح "التكييف الفقهي".
هل هذا الاصطلاح قديم أو حادث؟
هل يعني هذا الاصطلاح أنَّ الحدَث الواحد يُمكن أن يُنظر إليه من جهات مختلفة فيتغير الحكم؟
نعم أخي العزيز هو كذلك..
وكل هذه التغيرات في الأحكام مبناها على أدلة اُستند إليها فأدى ذلك إلى أن تكيف الحكم الفقهي مع الدليل المستنبط في الاستدلال به بحسب تغير الصورة، أو الزمن، أو الحالة، أو القاعدة، أو الدليل قوة وضعفا.
وغالباً ما يأتي هذا المصطلح في الأحكام الفقهية الغير متفق عليها، وخاصةً النوازل الجديدة التي لم يتضح أمرها فلم تتفق عليها الكلمة.
وهو مصطلحٌ محدث الإطلاق والتسمية؛ قديم المعنى والمراد.