الموضوع: متابعة الابراج للتسلية شرك اكبر ام اضغر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الاساتذة الكرام استفسار لو سمحتم

كون متابعة الابراج والاعتقاد بها ولو للتسلية اجمع عدد من العلماء بحرمة ذلك كما ورد في الاحاديث النبوية الشريفة وسوالي هو :

متى تكون شركا اكبر وهل من الممكن ان تكون شركا اصغر لعدم التصديق بها؟

كيفية التوبة فهل يكفي عدم القراءة او بالاستغفار فقط

راجيا التوضيح لحساسية الموضوع وانتشار الظاهرة بشكل كبير

بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء

اشكرك على هذا السؤال
واضيف كسؤال ايضا
هل اذا اقتنع شخص مسلم بأن من ولد يوم او شهر كذا فهو لين ناعم او ثوري في شخصيته او عنيد او او فهل هذا شرك؟
فالغرب كله الآن يؤمن بهذا ويقدمون دلائل علمية(سواء في ظنها أو تُسمى كذلك) على ذلك(اتكلم عن هذه النقطة فقط وليس عن تعلقهم بالنجوم والسحرة والكهان وغير ذلك)
فهل للنجوم تأثير على الانسان في ان يولد على هذا الطبع او غيره مع القول بان هذا التاثير هو من الله لانه مسخر النجوم ومولد الاولاد في مواعيد محددة
مع العلم ان البيئة تشكل ولكن اصل الجبلة هي ولادة الانسان في شهر معين يجعله كما يقولون لين او عنيد ..إلخ
هذا امر يحتاج لدراسو افتاء مع العلم بهذه الامور وهل هي شرعية ام لا
طبعا هي كلها اسئلة لتشغيل الافهام وفتحها على مايشغل العقل الغربي من العوام وغيرهم.
وماذا اذا سألك مسلم هناك عن هذه النقطة وهو يرى فعلا ان هذا موجود في عالم الانسان ويرى بشكل واضح
أسأل ولا أُجادل؟
هذا للعلم فقط
فقد اصبح كل كلام مغلم
في غياب العلماء!
وشكرا لكم جميعا ولصاحب الرابط الاخ ايمن خير

شكرا اخي الفاضل على الاضافة وبأنتظار جواب الاخوة الافاضل جزاهم الله خيرا

للرفع للأهمية

والذي أعرفه ان الصلاة لاتقبل لمدة أربعون يوماً

فعليك بالاستغفار والتوبة والعزم على عدم العودة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،

هي شرك أصغر إن اعتقد المرء أن الأنواء والكواكب أسباب خلقها الله - عز وجل - ، وربط بها صفات الإنسان وبعض مقاديره .

وهي شرك أكبر إن اعتقد المرء استقلالها بالقَدَر عن الله - عز وجل - ، وأنها مُسببات بذاتها .

هذا ، والله أعلم

بارك الله بكم ابا شعيب واذا في اية اضافات للاخوة الافاضل فلننهل من علمكم

أظن أنه لا أحد أجابنا عن حال المصدق بأن صفات ما تغالب على مواليد برج ما ؟
فعلا نحتاج لجواب بارك الله فيكطم .

نسأل الله السلامة

اللهم امين