ما وجه الارتباط عند الأشاعرة بين:
نفي التحسين والتقبيح العقليين..
نفي التعليل في أفعال الله تعالى..
قولهم إنه يجوز عقلا أن يعذب الله الطائع وأن ينعم العاصي، وقولهم بأنه يجوز عقلا التكليف بما لا يطاق..
اعتبار صدور هذه الأشياء من الله حسنًا؟؟
وهل لهذه الأشياء علاقة بمذهبهم في القدر؟؟
وإن كان فما وجه هذا العلاقة؟؟