الموضوع: لغز جديد رقم ..؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كففتُ عن العد فاعذرونا


" قابله فاستوقفه وابتسم وطفق محذرا فقال: لا تسلك هذا الطريق فهو مغلق وغير سديد!

فتبسم وقال: صدقت!!

ثم استكمل نفس الطريق!!"

فمن هو ؟ وما الطريق؟


الحمد لله أرى أن الألغاز صارت يسيرة وسهلة وبسيطة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كففتُ عن العد فاعذرونا
" قابله فاستوقفه وابتسم وطفق محذرا فقال: لا تسلك هذا الطريق فهو مغلق وغير سديد!
فتبسم وقال: صدقت!!
ثم استكمل نفس الطريق!!"

فمن هو ؟ وما الطريق؟
الحمد لله أرى أن الألغاز صارت يسيرة وسهلة وبسيطة

من هو؟ المستوقف أم السالك بارك الله فيك.

من هو؟ المستوقف أم السالك بارك الله فيك.

السالك


ومن عرف هذا عرف ذاك

هل اللغز صعب؟ ظننته أسهل ما وُضع!!

الموت او القدر

الموت او القدر

السالك أم الواقف على الطريق أم الطريق؟

وكيف أنزلت الإجابة على أطراف اللغز؟

الطريق المغلق مصير الانسان والله اعلم.

لو قلنا أن الطريق هو القدر فكيف يكون القدر مغلقا وغير سديد؟؟

وكيف يقف على طريق القدر رجلا يبين للناس أن الطريق مغلق وغير سديد؟؟

وما علاقة قول الرجل السالك للواقف "صدقت"، بالقدر؟

في رأيي الطريق ليس القدر

بسم الله الرحمن الرحيم
الشيطان وابن آدم هما الواقف والسالك والطريق يتنوع فقد يكون طريق الاسلام وقد يكون طريق الهجرة وقد يكون طريق الجهاد كما ورد في الحديث عن النبي (إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه فقعد له بطريق الإسلام فقال : تسلم وتذر دينك ودين آبائك ودين آباء أبيك ؟ فعصاه فأسلم ثم قعد له بطريق الهجرة فقال : تهاجر وتدع أرضك وسماءك وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول ؟ فعصاه فهاجر ثم قعد له في طريق الجهاد فقال : تجاهد فهو جهد النفس والمال فتقاتل فتقتل فتنكح المرأة ويقسم المال ؟ فعصاه فجاهد . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فمن فعل ذلك كان حقا على الله عز وجل أن يدخله الجنة . ومن قتل كان حقا على الله أن يدخله الجنة . وإن غرق كان حقا على الله أن يدخله الجنة أو وقصته دابته كان حقا على الله أن يدخله الجنة) الصحيحة
والله أعلم.

بارك الله فيك ولكن ألفاظ اللغز تأباه


" قابله فاستوقفه وابتسم وطفق محذرا فقال: لا تسلك هذا الطريق فهو مغلق وغير سديد! (الشيطان لا يحذر الناس وإنما يغويهم، وطريق الهداية والإسلام لا يقول عنها الشيطان أنها مغلقة وغير سديدة بل يوسوس بأنها شاقة وصعبة وفيها مكاره)

فتبسم وقال: صدقت!!

ثم استكمل نفس الطريق!!" ( كيف يستكمل المؤمن طريق الهداية بعد أن يقول للشيطان صدقت؟؟ لو كان كذلك لقال له كذبت وليس صدقت)

فمن هو ؟ وما الطريق؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد

بارك الله فيك ولكن ألفاظ اللغز تأباه


" قابله فاستوقفه وابتسم وطفق محذرا فقال: لا تسلك هذا الطريق فهو مغلق وغير سديد! (الشيطان لا يحذر الناس وإنما يغويهم، وطريق الهداية والإسلام لا يقول عنها الشيطان أنها مغلقة وغير سديدة بل يوسوس بأنها شاقة وصعبة وفيها مكاره)

فتبسم وقال: صدقت!!

ثم استكمل نفس الطريق!!" ( كيف يستكمل المؤمن طريق الهداية بعد أن يقول للشيطان صدقت؟؟ لو كان كذلك لقال له كذبت وليس صدقت)

فمن هو ؟ وما الطريق؟

بامكاني تأويل حديث النبي بحسب لغزك, فالشيطان يغويه اذا الطريق طريق غواية, ويحذره اذا كان طريق طاعة كما هو واضح في الحديث وتبسم المؤمن من الشيطان تبسم سخرية, والمؤمن يعلم أن طريق الطاعة محفوف بالمخاطر وربما فقدان المال والولد لذلك صدقه, لكن أنتي تريدين جوابا في نفسك لاتريدين غيره, سنبحث والله المعين وبارك الله فيك.

لكن أنتي تريدين جوابا في نفسك لاتريدين غيره,

بارك الله فيكم

أنا أتفهم أنه يمكننا أن نضيف كلمات فيتحول اللغز مطابقا لما ذكرتم، ولكن الطريق المستقيم أقصر وهذه الألغاز مصاغة بألفاظ معينة بحيث نحصر الإجابات في نفس الموضوع

والهدف ليس مجرد التسلية فالتسلية وسيلة، ولكن الهدف الأساسي أن أكتب تعليقا معينا في النهاية نستخرج به معلومة معينة وبالتالي هي نوع من التعلم بطريقة أخرى سوى التقين مثلما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول : مثل المؤمن كمثل شجرة خضراء ، لا يسقط ورقها ولا يتحات . فقال القوم : هي شجرة كذا ، هي شجرة كذا ، فأردت أن أقول : هي النخلة ، وأنا غلام شاب فاستحييت ، فقال : هي النخلة " متفق عليه واللفظ للبخاري

وهدفي من وضعها في المجلس بالتاكيد ليس تعليم أهل المجلس فغالب ما أذكره معروفا لكم ولكن لعل أحدكم يحتاج إليها في حلقة علم أو اجتماع مع الشباب.

بسم الله الرحمن الرحيم
قد يكونان شخصين بينهما صداقة, فيقوم أحدهما بتجربة مثل مشروع علمي أو اقتصادي أو اجتماعي فيفشل فيه, فيحاول الآخر أن يقوم بمشروع مماثل فيحذره صاحبه بأن هذا المشروع فاشل ومشروع مغلق, فيبتسم له صاحبه ويقول صدقت فأنت فشلت فيه, لكن لايلزم أن كل من سيسلك هذا المشروع سيفشل, ثم يسلك. والله أعلم

قد يكونان شخصين بينهما صداقة, فيقوم أحدهما بتجربة مثل مشروع علمي أو اقتصادي أو اجتماعي فيفشل فيه, فيحاول الآخر أن يقوم بمشروع مماثل فيحذره صاحبه بأن هذا المشروع فاشل ومشروع مغلق, فيبتسم له صاحبه ويقول صدقت فأنت فشلت فيه, لكن لايلزم أن كل من سيسلك هذا المشروع سيفشل, ثم يسلك. والله أعلم

الكلام وجيه
ولكن الصديق لم يقل له أن صدقك نسبي بل صدقه حقيقة

مزيد من التوضيح:


الطريق مغلق وغير سديد حقا بدون نسبية

والرجل صادق بغير احتمالات،

والثاني يصدقه حقا وصدقا ولا زيادات

ولكنه يكمل الطريق رغم تصديقه ومع ذلك لا يعد هذا تكذيبا!!

ولكن يحق لنا أن نتعجب منه!! كيف يصدقه ويستكمل الطريق ويعلم أنه صادق وأن كلامه صحيح بل ويوقن في ذلك.

والله اللغز يسير جدا وكلنا نضربه مثلا عند الحوارات والنقاشات!!

ربما من يسره جدفتم بعيدا فصار عسيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد

والله اللغز يسير جدا وكلنا نضربه مثلا عند الحوارات والنقاشات!!

ربما من يسره جدفتم بعيدا فصار عسيرا

أهل مكة أدرى بشعابها.

هل هو يصدقه بالقلب أو اللسان ؟

هل هو يصدقه بالقلب أو اللسان ؟

بارك الله فيكم سؤال جيد جدا

هو يصدقه بالقلب واللسان ويشتهي لو أطاعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة بنت محمد

بارك الله فيكم سؤال جيد جدا

هو يصدقه بالقلب واللسان ويشتهي لو أطاعه

هل يمكن أن يقال أنهما ناصح ومستكبر, الناصح يعض المستكبر أن لايسلك طريق الغواية لأنه طريق مغلق وغير سديد ولكن كبره يمنعه الا أن يسلك وان كان يتمنى لويطيع الناصح والله أعلم.

حفظكم الله تعالى ، فيه اشكالات عندي لو بتم توضيحها وتوجيهها
* كيف يحذر وهو يبتسم ؟
* وكيف يكون الطريق مغلق ؟ ، وأي طريق لا بد أن يكون إلى الجنة أو إلى النار ؟ أم أن المقصود بالطريق المغلق هو إنه طريق مغلق على كل خير ؟