تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: صدر كتاب (نهاية المطلب في دراية المذهب) 21 مجلد وكتاب المحاماة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    33

    افتراضي صدر كتاب (نهاية المطلب في دراية المذهب) 21 مجلد وكتاب المحاماة

    صدر من دار المنهاج بجدة كتاب
    نهاية المطلب في دراية المذهب
    21 مجلد مع الفهارس
    لامام الحرمين الجويني
    ويباع بدار التدمرية بالرياض 470 ريال

    كما صدر من دار التدمرية كتاب
    المحاماة في الفقه الاسلامي
    مجلدين
    للدكتور بندر اليحيى
    ويباع لديهم بـ 55ريال

    وأسأل الله لنا ولكم العلم النافع والعمل الصالح
    سبحان الله وبحمده،عدد خلقه،ورضى نفسه،وزنة عرشه،ومداد كلماته

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    81

    افتراضي رد: صدر كتاب (نهاية المطلب في دراية المذهب) 21 مجلد وكتاب المحاماة

    جزاك الله خيراً .

    متى نراه مصوراً ؟
    حسابي في التويتر

    حفيد ابن تيمية


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    11

    افتراضي رد: صدر كتاب (نهاية المطلب في دراية المذهب) 21 مجلد وكتاب المحاماة

    هنيئا للاخوة في قطر حيث تقوم ادارة الشئون الاسلامية ( ضمن مشروع احياء التراث) بتوزيع الكتاب مجانا .فجزاهم الله خيرا
    وهو بتحقيق الاستاذ الدكتور/ عبد العظيم الديب حفظه الله

  4. #4

    افتراضي رد: صدر كتاب (نهاية المطلب في دراية المذهب) 21 مجلد وكتاب المحاماة

    بإمكان أي طالب علم من أي دولة لديه شهادة شرعية أن يحصل على الكتاب من وزارة الأوقاف القطرية مجاناً عند زيارته لقطر ...
    بل إن أحد طلبة العلم زاره جناح وزارة الأوقاف القطرية في معرض الكتاب الذي أقيم في الرياض العام الماضي وعبأ استمارة عادية لديهم ثم فوجىء بعد فترة باتصال السفارة القطرية في الرياض تطلب منه الحضور لاستلام بعض المؤلفات كتفسير بن عطية وكتب محمد صديق خان وغيرها.

  5. #5

    افتراضي رد: صدر كتاب (نهاية المطلب في دراية المذهب) 21 مجلد وكتاب المحاماة

    منزلة إمام الحرمين الفقهية عند شيخ الإسلام ابن تيمية :
    قال شيخ الإسلام- رحمه الله - :
    أبو المعالي مع فرط ذكائه وحرصه على العلم وعلو قدره في فنه كان قليل المعرفة بالآثار النبوية ولعله لم يطالع علاتها بحال حتى يعلم ما فيه ، فإنه لم يكن له بالصحيحين البخاري ومسلم وسنن أبي داود والنسائي والترمذي وأمثال هذه السنن علم أصلا فكيف بالموطأ ونحوه وكان مع حرصه على الاحتجاج في مسائل الخلاف في الفقه إنما عمدته سنن أبي الحسن الدارقطني وأبو الحسن مع تمام إمامته في الحديث فإنه إنما صنف هذه السنن كي يذكر فيها الأحاديث المستغربة في الفقه ويجمع طرقها ، فإنها هي التي يحتاج فيها إلى مثله ، فأما الأحاديث المشهورة في الصحيحين وغيرهما فكان يستغني عنها في ذلك فلهذا كان مجرد الاكتفاء بكتابه في هذا الباب يورث جهلا عظيما بأصول الإسلام ، واعتبر ذلك بأن كتاب أبي المعالي ، الذي هو نخبة عمره " نهاية المطلب في دراية المذهب " ليس فيه حديث واحد معزو إلى صحيح البخاري إلا حديث واحد في البسملة وليس ذلك الحديث في البخاري كما ذكره .
    ولقلة علمه وعلم أمثاله بأصول الإسلام اتفق أصحاب الشافعي على أنه ليس لهم وجه في مذهب الشافعي ، فإذا لم يسوغ أصحابه أن يعتد بخلافهم في مسألة من فروع الفقه كيف يكون حالهم في غير هذا ؟ وإذا اتفق أصحابه على أنه لا يجوز أن يتخذ إماما في مسألة واحدة من مسائل الفروع فكيف يتخذ إماما في أصول الدين مع العلم بأنه إنما نبل قدره عند الخاصة والعامة بتبحره في مذهب الشافعي رضي الله عنه ، لأن مذهب الشافعي مؤسس على الكتاب والسنة ، وهذا الذي ارتفع به عند المسلمين غايته فيه أنه يوجد منه نقل جمعه أو بحث تفطن له فلا يجعل إماما فيه كالأئمة الذين لهم وجوه.اهـ الفتاوى الكبرى.
    والله أعلم.
    "هذا الشأن شأن من ليس له شأن سوى هذا الشأن"
    شيخ الإسلام الأنصاري

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •