ما صحة هذا الحديث الوارد في الدر المنثور في تفسير: (للذين أحسنوا الحسنى) في سورة يونس:
أخرج أبو الشيخ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كبر على سيف البحر تكبيرة رافعا بها صوته لا يلتمس بها رياء ولا سمعة كتب الله له
رضوانه الأكبر ومن كتب له رضوانه الأكبر جمع بينه وبين محمد وإبراهيم عليهما السلام في داره ينظرون إلى ربهم في جنة عدن كما ينظر أهل الدنيا إلى الشمس والقمر في يوم لا غيم فيه ولا سحابة وذلك قوله (للذين أحسنوا الحسنى وزياد) فالحسنى لا إله إلا الله والزيادة الجنة والنظر إلى الرب.
الدر المنثور ج4/ص358