مَسَالِكُ الْعِلَّةِ
909. الْأَوَّلُ (الْإِجْمَاعُ) فَـ(النَّصُّ) الْعَلِي......مِثْ لُ لِعِلَّةِ كَذَا ثُمَّ يَلِي
910. لِسَبَبٍ وَبَعْدُ مِنْ أَجْلِ فَكَيْ.......وَمَع هَا إِذَنْ أَوِ الظَّاهِرُ أَيْ
911. كَاللاَّمِ فَالْإِضْمَارِ فَالْبَا فَالْفَا.......مِن شَارِعٍ فَمِنْ فَقِيهٍ يُلْفَى
912. رَاوٍ فَغَيْرِهِ وَمِنْهُ فَاقْتَفِ........إِنَّ وَإِذْ وَمَا مَضَى فِي الْأَحْرُفِ
913. الثَّالِثُ (الْإِيـمَا) اقْتِرَانُ الْوَصْفِ...اللَّفْظِ لَا مُسْتَنْبَطٍ مَعْ خُلْفِ
914. بِالْحُكْمِ أَيًّا كَانَ لَوْ لَمْ يَكُنِ.......مُعَلِّلًا كَانَ بَعِيدَ الْمَقْرَنِ
915. كَحُكْمِهِ بَعْدَ سَمَاعِ وَصْفِ....أَوْ ذِكْرِهِ فِي الْحُكْمِ وَصْفًا مَنْفِي
916. مُفَادُهُ لَوْ لَمْ يَكُنْ تَعْلِيلَا.......أَوْ بَيْنَ حُكْمَيْنِ أَتَى تَفْصِيلَا
917. بِوَصْفٍ اوْ بِشَرْطٍ اوْ بِاسْتِثْنَا..... َوْ غَايَةٍ أَوْ نَحْوِهَا لَكِنَّا
918. أَوْ كَوْنِهِ قَدْ رَتَّبَ الْحُكْمَ عَلَى....وَصْفٍ وَمِنْ مُفَوِّتٍ قَدْ حَظَلَا
919. وَلَيْسَ شَرْطًا أَنْ يُنَاسِبَ الَّذِي....أُومِي إِلَيْهِ الْحُكْمَ فِي الْقَوْلِ الشَّذِي
920. الرَّابِعُ(التَّقْسِيمُ وَالسَّبْرُ)وَذَا....حَصْرُك الَاوْصَافَ وَإِبْطَالُ اللَّذَا
921. لَيْسَ بِصَالِحٍ فَفِي الْبَاقِي انْحَصَرْ.....وَي كْتَفَى فِيهِ بِقَوْلِ مَنْ نَظَرْ
922. بَحَثْتُ وَالْأَصْلُ الْعَدَمْ فَلَمْ أَجِدْ....وَظَنُّ هُ يَكْفِيهِ أَعْنِي الْمُجْتَهِدْ
923. وَالْحَصْرُ وَالْإِبْطَالُ حَيْثُ عَنَّا.......قَطْع ا فَقَطْعِيٌّ وَإِلَّا ظَنَّا
924. وَهْوَ لَدَى الْأَكْثَرِ لِلْمُنَاظِرِ.... مَعَ الْخُصُومِ حُجَّةٌ وَالنَّاظِرِ
925. ثَالِثُهَا لِنَاظِرٍ وَالرَّابِعُ...... ..إِنْ لَيْسَ في تَعْلِيلِهِ مُنَازِعُ
926. فَإِنْ بِوَصْفٍ زَائِدٍ خَصْمٌ يَفِي......بَيَانَ هُ الصَّلَاحَ لَمْ يُكَلَّفِ
927. وَالْمُسْتَدِلّ ُ لَا انْقِطَاعَ خَذَلَهْ .....حَتَّى إِذَا يَعْجَزُ عَنْ أَنْ يُبْطِلَهْ
928. وَحَيْثُ أَبْطَلَا سِوَى وَصْفَيْنِ......فَ لْيَكْفِهِ التَّرْدِيدُ بَيْنَ ذَيْنِ
929. مِنْ طُرُقِ الْإِبْطَالِ أَنْ يُبَيِّنَا....لِل ْخَصْمِ أَنَّ الْوَصْفَ طَرْدٌ لَوْ هُنَا
930. وَأَنَّهُ لَمْ تَظْهَرِ الْمُنَاسَبَهْ.. .....فِيهِ وَيَكْفِي لَمْ أَجِدْ مُنَاسَبَهْ
931. مِنْ بَعْدِ بَحْثٍ فَإِنِ الْخَصْمُ ادَّعَى...أَنَّ كَذَاكَ وَصْفَهُ الَّذِي رَعَى
932. فَمَا لَهُ بَيَانُهَا لِلِانْتِقَالْ.. ....بَلْ رَجَّحَ السَّبْرَ بِتَكْثِيرِ الْمَحَالْ
933. الْخَامِسُ(الْإِخَالَةُ الْمُنَاسَبَهْ).....وَسَمِّ (تَخْرِيجَ الْمَنَاطِ) كَاسِبَهْ
934. تَعْيِينُهُ لِعِلَّةٍ بِإِبْدَا........مُ نَاسِبٍ مَعَ اقْتِرَانٍ قَصْدَا
935. تَحَقُّقُ اسْتِقْلَالِهِ بِنَفْيِ مَا.....سِوَاهُ بِالسَّبْرِ وَمَا قَدْ لَايَمَا
936. فِي الْعُرْفِ فِعْلُ الْعُقَلَا الْمُنَاسِبُ....و َقِيلَ بَلْ دَافِعُ ضُرٍّ جَالِبُ
937. وَقِيلَ مَا تَلْقَاهُ بِالْقَبُولِ..... ِينَ عَرَضْتَهُ عَلَى الْعُقُولِ
938. وَقِيلَ وَصْفٌ ظَاهِرٌ لَهُ انْضِبَاطْ....يَح ْصُلُ عَقْلًا إِذْ بِهِ الْحُكْمُ يُنَاطْ
939. صَالِحٌ انْ يَكُونَ شَرْعٌ قَصَدَهْ....مِنْ جَلْبِ إِصْلَاحٍ وَدَفْعِ مَفْسَدَهْ
940. فَإِنْ يَكُنْ لَمْ يَنْضَبِطْ أَوْ مَا ظَهَرْ.....مُلَاز مٌ وَهْوَ الْمَظِنَّةُ اعْتُبِرْ
941. وَقُسِّمَ الْحُصُولُ لِلْمَقْصُودِ مِنْ...مَا شُرِعَ الْحُكْمُ لَهُ عِلْمًا وَظَنّْ
942. كَالْبَيْعِ وَالْقِصَاصِ أَوْ مُحْتَمِلَا.....ع لَى السَّوَا كَحَدِّ خَمْرٍ مَثَلَا
943. أَوْ نَفْيُهُ أَرْجَحَ مِثْلُ أَنْ نَكَحْ.....آيِسَة قَصْدَ وِلَادٍ وَالْأَصَحّْ
944. جَوَازُ تَعْلِيلٍ بِكُلٍّ مِنْهُمَا.....مِثْلُ جَوَازِ الْقَصْرِ إِذْ تَنَعَّمَا
945. وَإِنْ يَفُتْ قَطْعًا فَقِيلَ يُعْتَبَرْ......وَ عِنْدَنَا الْأَصَحُّ مَا لَهُ أَثَرْ
946. فِيهِ تَعَبُّدٌ كَالِاسْتِبْرَا وَقَدْ......بَاعَ وَفي مَجْلِسِ بَيْعٍ اسْتَرَدّْ
947. أَوْ لَا مِثَالُهُ لُحُوقُ النَّسَبِ.....لِم شْرِقِيٍّ زَوْجُهُ بِالْمَغْرِبِ
948. ثُمَّ الْمُنَاسِبُ ثَلاَثًا قُسِمَا.....مَا بِالضَّرُورِيِّ لَدَيْهِمْ وُسِمَا
949. وَبَعْدَهُ الْحَاجِيُّ فَالتَّحْسِينِي ....فَذُو الضَّرُورَةِ كَحِفْظِ الدِّينِ
950. فَالنَّفْسِ فَالْعَقْلِ فَالَانْسَابِ فَمَالْ....وَالْع ِرْضِ وَالْمُلْحَقُ مَا بِهِ اكْتِمَالْ
951. كَحَدِّ نَزْرِ مُسْكِرٍ وَالثَّانِي.....ب يْعٌ فَإِيـجَارٌ وَقَدْ يُدَانِي
952. أَوَّلَهَا وَكَالْخِيَارِ مُكْمِلُهْ.....وَ لثَّالِثُ الْمَعْرُوفُ لَا يُزَلْزِلُهْ
953. كَسَلْبِ عَبْدٍ مَنْصِبَ الشَّهَادَةِ..... َلِيهِ مَا عَارَضَ كَالْكِتَابَةِ
954. ثُمَّ الْمُنَاسِبُ إِذَا يُعْتَبَرُ.....فِ عَيْنِ حُكْمٍ عَيْنُ وَصْفٍ يَظْهَرُ
955. بِنَصٍّ اوْ إِجْمَاعٍ الْمُؤَثِّرُ..... َوْ لَا بِأَنْ كَانَ بِهِ الْمُعْتَبَرُ
956. تَرْتِيبُ حُكْمِهِ عَلَى الْوَفْقِ وَلَوْ...لِلْجِنْسِ في الْجِنْسِ مُلَائِمًا رَأَوْا
957. أَوْ ثَبَتَ الْإِلْغَا فَلَا يُعَلَّلُ......بِه ِ وَإِنْ لَمْ يُثْبَتَا فَالْمُرْسَلُ
958. وَمَالِكٌ يَقْبَلُ هَذَا مُطْلَقَا....وَاب ْنُ الْجُوَيْنِي كَادَ أَنْ يُوَافِقَا
959. مَعَ الْمُنَادَاةِ عَلَيْهِ بِالنَّكِيرْ...و مُطْلَقًا قَدْ رَدَّهُ الْجَمُّ الْغَفِيرْ
960. وَآخَرُونَ في الْعِبَادَاتِ وَمَا....دَلَّ عَلَى اعْتِبَارِهِ مَا قَدْ سَمَا
961. فَلَيْسَ مِنْهُ وَهْوَ حَقٌّ قَطْعَا.....وَذَا َ مَا لِلِاضْطِرَارِ يُرْعَى
962. مَصْلَحَةٌ كُلِّيَّةٌ قَطْعِيَّةُ.....و شَرْطُ قَطْعِهَا رَآهُ الْحُجَّةُ
963. لِلْقَطْعِ بِالْقَوْلِ بِهِ لَا أَصْلِهِ....قَالَ وَظَنُّهُ الْقَوِي كَمِثْلِهِ
بعض التنبيهات:
911. في ط.ابن تيمية: (يلقى)!
912. في نسخة: (فاقتفي)
914. في ط.ابن تيمية: (معلَّلا)، ولكن قال الشيخ-حفظه الله-: بصيغة اسم الفاعل.اهـ
916. في ط.ابن تيمية: (وبين حكمين..)
941. في ط.ابن تيمية: (وقسِم...)
954. في ط.ابن تيمية: (..عينَ وصفٍ يُظهِر)
وضعتُ هذه المشاركة أيضا على عجلة من أمري!، لأني واجهتُ مشاكلَ في الاتصال بالشبكة، ولا أدري هل المشكلة من عندي أم في المجلس!، لأن باقي المواقع تفتح معي!، وسأعود -إن شاء الله- لأضيف بعض الأشياء، ولأستفسر بعض الاستفسارات.
وادعوا لأخيكم بالتوفيق والسداد.