السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي ..
ماحكم حجز المقاعد في الجامعة تأتي وحده وتحجز لها ولزميلاتها وتخرج !!
هل تدخل في مسألة الحجز في المساجد ؟؟
نحتاج جدا لتأصيل لهذه المسألة
وفقتم وفتح الله عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي ..
ماحكم حجز المقاعد في الجامعة تأتي وحده وتحجز لها ولزميلاتها وتخرج !!
هل تدخل في مسألة الحجز في المساجد ؟؟
نحتاج جدا لتأصيل لهذه المسألة
وفقتم وفتح الله عليكم
هذه فتوى للشيخ محمد بن صالح العثيمين أختنا الفاضلة (عثيمينية), نصها:
2721 سئل فضيلة الشيخ رحمه الله تعالى : عن حكم حجز المكان في المسجد؟
فأجاب فضيلته بقوله: حجز الأماكن إذا كان الذي حجزها خرج من المسجد فهذا حرام عليه ولا يجوز؛ لأنه ليس له حق في هذا المكان، فالمكان إنما يكون للأول فالأول، حتى إن بعض فقهاء الحنابلة يقول: إن الإنسان إذا حجز مكاناً وخرج من المسجد فإنه إذا رجع وصلى فيه فصلاته باطلة؛ لأنه قد غصب هذا المكان؛ لأنه ليس من حقه أن يكون فيه وقد سبقه أحد إليه، والإنسان إنما يتقدم ببدنه لا بسجادته، أو منديله، أو عصاه، ولكن إذا كان الإنسان في المسجد ووضع هذا وهو في المسجد لكن يحب أن يكون في مكان آخر يسمع درساً، أو يتقي عن الشمس ونحو ذلك فهذا لا بأس به، بشرط أن لا يتخطى الناس عند رجوعه إلى مكانه، فإن كان يلزم من رجوعه تخطي الناس وجب عليه أن يتقدم إلى مكانه إذا حاذاه الصف الذي يليه لئلا يؤذي الناس.
http://www.al-eman.com/islamlib/view...ID=353&CID=334
وإن وجدت غير ذلك آتيه به إن شاء الله..
جزيت خيرا ..
لكن هل يقاس حجز الأماكن بالمسجد ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :سؤال مهم نرجو تأصيل المسألة وكل واحدة منا تبحث وتفيدنا أنا أقطن بالجزائر وأدرس في كلية العلوم الإسلامية وأرى هذه الظاهرة في كثير من الطالبات أرجو منكن البحث في أسرع وقت جزاكن الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,
وجدت هذا الكلام للشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله - على موقع المسلم, لكن لم أجده على موقعه حقيقة, ولعلها من فتاوى نور على الدرب الصوتية, والله أعلم:
"هذا بالنسبة للصلاة. بالنسبة للدرس، الدرس الظاهر أنه لا بأس به بشرط ألا يعتقد الواحد منكم أنه اشترى المكان وأنه ملك له يورث من بعده، عرفتم الشرط؟ لأن حقيقة الأمر أخشى من الفوضى إذا قيل: من جاء جلس وإلا فهو أفضل، لو حصل أن من جاء جلس لكان أفضل، لكن نظراً لئلا تحصل الفوضى أو ربما النزاع أرى إن شاء الله أنه لا بأس به
والله أعلم."