رجاء من يشرح لي القول ...........
رجاء من يشرح لي القول ...........
أين موضع العبارة؟
ابن خلدون ليس من علماء الحديث ، وكلامه مخالف للصواب أصلا ، وكل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم يفيد القطع واليقين ، وارجوا من الأخت الفاضلة أن تقرأ كلام الأئمة الكبار النقاد مثل الشافعي وأحمد والبخاري ومسلم والدارقطني. وهذا القول لم يقل به أحد من الأئمة المتقدمين ، فحديث عمر بن الخطاب ((إنما الأعمال بالنيات)) يفيد العلم اليقيني ، والأئمة اتفقوا على صحته وهو حديث آحاد.
وأنصح الأخت الفاضلة بالانشغال بما ينفع ، لأن معرفة اختلاف المغاربة في هذه المسألة لا فائدة منه. المهم التفقه في الدين والعمل.
السلام عليكم
العبارة جاءت ضمن السياق السردي لرواية :
- الولي الطاهر يرفع يديه بالدعاء ..للطاهر وطار ..وانا اقوم بدراسة تجلياتها الايديولوجيا
**قول ابن خلدون وهو المؤرخ والعالم الاجتماعي الذي اولى أكثر من عيره الاهتمام بالبربر مرة يعلي من شأنهم ومرة يذمهم
قل يذم على ما هو واصح من عبارته كل تواتر ....
اخي في الله ..
الانشغال بما يصر غيري لردعهم عنه او لفضح قزامته أيضا علم نافع
لا يمكن ان ندير ظهورنا لسيرورة الدنيا ....
اتفق معك ان كلامه - صلى الله عليه وسلم -هو الكلام البشري القطعي الوحيد عداه كلام قابل للمطارحة والنقاش الرفص والقبول ...
سأقرأ للأئمة وللعلماء ولمن هم عكس تياري لاستوضح معالم الطريق ...
ألم يكن من السلف من يسأل عن الشر وغيره يسأل عن الخير ..
لم؟؟ يفعل ذلك ؟؟؟
لأنه يدرك ان السواد يبدي نصاعة البياض
ثم انه جزاك الله خيرا
هذه العبارة - إن صحت نسبتها إليه - فهي في معرض الذمّ كما هو واضح، فكأنه يقول إن أهل المغرب يمكن أن يتواطأوا على الكذب، على خلاف الأصل المعتمد في سائر المسلمين! وهذا قدح عام في أمة كبيرة من المسلمين، أرجو ألا تصح نسبته إلى ابن خلدون رحمه الله.
هذا واضح يا أخي الفاضل، بارك الله فيك. ولا يلزم من سؤال الأخت عنه أنها تصححه أو أنها ترفعه فوق كلام أهل الشأن في علوم الحديث!ابن خلدون ليس من علماء الحديث ، وكلامه مخالف للصواب أصلا
لا ليس كل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم يفيد القطع عند الاستدلال! فمن النصوص ما هو قطعي الدلالة ومنها ما هو ظنيها (هذا بغض النظر عن القطعية التي قد يكتسبها كدليل إن أجمع العلماء على دلالته، فإنها تأتي من حجية الإجماع نفسه)! فما دام سياق الكلام في الصفحة عن التواتر (الذي يفيد القطع)، فلا وجه لهذا الإجمال، بارك الله فيك. ولا علاقة لهذا التفريق في مراتب الأدلة بقولنا إن كلا من الدليل القطعي والظني يفيدان العلم (الذي يدفع الشك ويورث اليقين عند صاحبه) ويوجبان العمل، على خلاف قول من يسقطون دلالة حديث الآحاد في العقائد. فإن الخلاف في هذا بين أهل السنة لفظي لأن من قال منهم بظنية خبر الآحاد قرر أنه يوجب العمل في العقائد كما في الحلال والحرام (إن لم يُعارض بما هو أقوى منه وتعذر الجمع)، لأن ثبوته ظن راجح! ولا أرى وجها لفتح هذا الباب في هذه الصفحة أصلا، بارك الله فيك.وكل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم يفيد القطع واليقين
أوافقك في هذه النصيحة، ولكنها خروج عن الموضوع.وارجوا من الأخت الفاضلة أن تقرأ كلام الأئمة الكبار النقاد مثل الشافعي وأحمد والبخاري ومسلم والدارقطني
أي مسألة؟لأن معرفة اختلاف المغاربة في هذه المسألة لا فائدة منه
أين ذكر ابن خلدون هذه العبارة ؟ في أي كتاب ؟ وهل لك أن تنقلي النص بتمامه بسباقه ولحاقه ؟
لماذا هذا الهجمة على الاخت ايها الاخ المبارك ابن ابي الحسن
وهلا انشغلت انت بما ينفعك ولم تقم بمثل ذلك الرد
الاخت سالت وارادت ان تفهم عبارة ابن خلدون وما المشكلة في ذلك؟