تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 41 إلى 44 من 44

الموضوع: هل تعلمون أنّ أوّل مخترع للبلوتوث هو أحد أولياء الصوفية ..!!

  1. #41
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    2,858

    افتراضي رد: هل تعلمون أنّ أوّل مخترع للبلوتوث هو أحد أولياء الصوفية ..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفتقر لرحمة رب العالمين مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    فيما قرأت ان جميع اهل التصوف متهمون اليس كذللك؟
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    كلمة (أهل التصوف) كلمة فضفاضة واسعة جدا. والنقاش حولها يطول ويتشعب بلا حاجة.
    وهذا يعتبر خروج عن أصل الموضوع وعن المشاركات التي فيه.
    فناقش الموضوع أو ما يحويه، أو أجب عن الأسئلة الموجودة أعلاه.
    فإن أبيت إلا النقاش حول هذه النقطة.. ناقشناها وأطلنا النفس فيها. ثم نرجع إلى أصل الموضوع.
    فلا تحرمنا من هذا النقاش.
    وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا
    ـــــــــــــــ ـــــــــــ( سورة النساء: الآية 83 )ــــــــــــــ

  2. #42
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    296

    افتراضي رد: هل تعلمون أنّ أوّل مخترع للبلوتوث هو أحد أولياء الصوفية ..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسـامة مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    كلمة (أهل التصوف) كلمة فضفاضة واسعة جدا. والنقاش حولها يطول ويتشعب بلا حاجة.
    وهذا يعتبر خروج عن أصل الموضوع وعن المشاركات التي فيه.
    فناقش الموضوع أو ما يحويه، أو أجب عن الأسئلة الموجودة أعلاه.
    فإن أبيت إلا النقاش حول هذه النقطة.. ناقشناها وأطلنا النفس فيها. ثم نرجع إلى أصل الموضوع.
    فلا تحرمنا من هذا النقاش.
    كلام جميل ، وهو يعرف جيدا من أقصد. في هذا الزمن يُعرف الصوفية باتباع أهل الضلال والكفر والشرك مثل ابن عربي وابن الفارض والحلاج وعباد القبور خصوصا ، وبعض عباد أتربة القبور يزعمون أن العلماء العباد الزهاد الأوائل كانوا مثلهم في عبادة القبور وأتربتها لأنهم كانوا يوصفون بالصوفية ، ولكن تغير استعمال هذا الوصف ، فمثلا التشيع وصف لمن فضل علي على أبي بكر وعمر وعثمان سابقا ، ولم يكونوا يقذفون عائشة رضي الله عنها أو يكفرون الصحابة، والشيعة الآن يقولون يتحريف القرآن ويكفرون كل الصحابة ويقذفون أم المؤمنين ، فلو أطلقت وصف التشيع لعُلم أن الثاني هو المقصود ، وهو وكذلك في التصوف.
    والزهاد الأوائل لم يكونوا يقولون :يا بدوي أختي تواجه صعوبة في إحدى المواد فياليت لو تتكرم علينا وتنجحها. ((((وهذا الكلام سمعته بمعناه)))
    وهذا هو الشرك الذي يستحي منه المشركون الأوائل ، فهم يوقنون أنه لا ينفع ولا يضر إلا الله عز وجل ويتوسلون بالأصنام ، ولكن صوفية هذا الزمان يعتقدون النفع والضر في الأموات ، وبعضهم يسوِّغ هذا الشرك بشرك آخر وهو التوسل بالأموات ، ويقولون أنها -أي الشرك البواح- مسألة خلافية ولا بأس فيها إن شاء الله.

    الحمد لله على نعمة الإسلام

  3. #43

    افتراضي رد: هل تعلمون أنّ أوّل مخترع للبلوتوث هو أحد أولياء الصوفية ..!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد المرزوقي مشاهدة المشاركة
    إتق الله ا أخي وكن أمينا في النقل ، لماذا تنقل من جؤنة العطار ما يوهم الناس أن مؤلفه يقبل تلك الكرامة وحذفت بقية الكلام التي تدل على أنه يرفضها ! فقد قال بعد ذكر القصة : " وهذا مما يخيله الحشيش في أذهان بعض المعتقدين !!! "
    بسم الله
    لعل الأقرب أنه يستبعدها لا أنه يرفضها فالخيال يكون عند بعض المعتقدين لكن عندما يأتي من الاولياء يقبل دون اعتراض ولا يستبعد (خاصة من الذين يتصرفون في الكون كله ) .. فتعليقه ليس فيه روح إنكار العقلاء كما هو حال أهل السنة. فمن يقرأ "كرامة" من هذه الكرامات إما أن يموت من الضحك أو بالسكتة القلبية من الحال الذي وصل اليه الصوفية.

    والذي يجعلني أقول أنه يستبعد القصة (الحادثة) بينما لا يرفض ( جنس ) القصة أن الغماري هذا من أعظم أولياء التخريف (المعتقدين) ولا يقال أنه غير معصوم مثل غيره بجرة قلم أو ضغطة مفتاح !


    كرامات غمارية .. ( الغماري يتصرف في الكون كله ) !!
    للشيخ سليمان الخراشي
    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه بعض الكرامات الغمارية التي ذكرها أحمد الغماري في كتابه " التصور والتصديق " ؛ يرى القارئ من خلالها كيف وصل الحال بهؤلاء الخرافيين إلى منازعة الله في ربوبيته ؛ ليصرفوا بذلك عامة الناس عن إخلاص العبادة لله وحده ، واستبدالها بتقديس أساطين الخرافة ، المُتكسبين بها مالا أو جاهًا .
    والحمد لله أن انتشار التعليم بين المسلمين ، وترقيهم في الاطلاع والثقافة ، مع ظهور دعوة التوحيد ، قد ساهم بشكل كبير في اختفاء مثل هذه المظاهر الخرافية ، أو على الأقل استخفاء أهلها بها خوفًا من التشنيع عليهم ؛ فرأينا – مثلا – من يُعيد طبع الكتب الصوفية ، ويحذف ما فيها من خرافات ؛ لعلمه أن الحال قد تغير ، وأن الناس لم تعد تنطلي عليهم مثل هذه الحكايات والمنامات .. الخ .
    ولاشك أن طلبة العلم الفضلاء يعلمون ماسببته تلك العقائد الشركية من تخلف للأمة ، واحتلال الأعداء لأراضيها ؛ بسبب افتقاد الشرط المهم من شروط النصر والعزة : ( .. يعبدونني لايشركون بي شيئًا ) . فلابد من التواصي بكشف زيفها ، وتحذير المسلمين منها ومن تبعاتها ، على دينهم ودنياهم ، ودعوتهم إلى التعلق بالله وحده .
    الكرامات الغمارية :
    وهي لوالده وأجداده ، ورقم الصفحة يلي كل مقطع :
    - أحدهم ( كان يقيم بموضعين من القبيلة المذكورة ، وله في كل منهما تلامذة ، وأصحاب أحدهما يسمى بيدر، والآخر ورطاس، وبهذا الأخير كانت وفاته، وبه دفن أولاً، ثم جاء أهل بيدر ونقلوه إليها ، فلما علم أهل ورطاس بذلك قصدوهم إلى مدفنه الأول، فامتنع من ذلك أهل بيدر ، ووقع بينهم نزاع كاد يفضي إلى المحاربة والقتال، فبينما هم كذلك إذ وقف الشيخ على واحد منهم في رؤيا منامية، فقال له: لم هذا النـزاع وأنا موجود بالقبرين معاً، فمرهم يحفرون على القبرين فإنهم يجدوني في كل منهما ؟ فلما أخبرهم بما رأى فعلوا ذلك، فوجدوا الشيخ في كل من القبرين، فرضي الفريقان، وبنى كل واحد على القبر الذي عنده قبة، هما موجودتان إلى الآن، وكلتاهما مزارة مقصودة ) !! ( 6-7) . هذه الزبدة !
    - أحدهم : ( نزل على أحد سكان القرية فأكرمه باعتباره ضيفاً غريباً، ثم كلفه برعي غنمه، فكان يخرج بها صباحاً ثم يذهب إلى محل بعيد فيه حفرة واسعة فيجمعها هناك ، ثم يقبل على العبادة إلى آخر النهار ثم يعود بها، وأحياناً يذهب لناحية أخرى فيتركها وحدها وينصرف، فمر ذات يوم بعض الناس على تلك الغنم، ورأى ذئباً يحوم حولها، فذهب إلى ربها وأخبره، فذهب للتحقق مما قال فوجد الغنم ترعى والذئب يحرسها، فتعجب مما رأى ورجع إلى موضعه، فلما جاء المترجَم آخر النهار سأله عن الحقيقة وألح عليه في ذلك، فأخبره أنه يذهب إلى مكة المكرمة للصلاة بها !! ويترك الذئب حارساً للغنم، فترك الرجل بعد ذلك تكليفه برعي الغنم، وقال له: اشتغل بعلمك وعبادتك، ولا تفكر في القوت والمؤنة، وبالغ في تعظيمه ) . ( 7 ) .
    - أحدهم : ( قصد ضريح ولي الله سيدي أحمد الفلالي، فكان يختم فيه كل ليلة ختمة كاملة من القرآن العظيم في الصلاة، ويسأل الله تعالى أن ييسر له من يأخذ عنه العلم، لأنه تحير في ذلك، ولم ينشرح صدره لطلبه بفاس، فاستمر على ذلك أربعين ليلة ختم فيها أربعين ختمة، وصبيحة اليوم الحادي والأربعين نزل من ضريح الشيخ المذكور، فوجد بالطريق رجلاً منكمشاً في مرقعته من شدة البرد، وعن يمينه وشماله أكوام من الثلج ، وحال الغربة بادية عليه فسلم، وسأله عن حاله، فأجابه بأنه غريب مسكين، فطلب منه الشيخ أن ينـزل معه، فامتنع واعتذر بأن رجليه حافيتان ولا يقدر على المشي في الثلج بدون حذاء فخلع الشيخ حذاؤه وأعطاه إياه، فلبسه ونزل معه ، فأطعمه وأكرمه، وبقي معه ثلاثة أيام، وفي اليوم الرابع قال له: أتعرف من أنا، قال : لا. قال : أنا من بلاد بعيدة جئت مخصوصاً من أجلك ، أرسلني سيدي علي بن أحمد من جبل صرصر لأعلمك العلم، ففرح غاية بهذه الكرامة التي أجاب الله بها دعوته على يد الولي الشهير سيدي علي بن أحمد وذلك من طريق الغيب والتصرف بعد الموت ) !! ( 8-9) .
    - والده : ( كان الشيخ رضي الله عنه في بداية أمره يعمل بظاهر الحديث المذكور ويهتم بأمر المسلمين اهتماماً ما رآه الراؤون من أحد من أهل عصره لا سيما العلماء ، ودام يسعى في ذلك أزيد من خمس عشرة سنة بما يطول شرحه ولا يساعد الوقت على ذكره ، ثم صار في نهايته يعمل بباطن الحديث أيضاً ، فسلم الأمر لله وصار يترقب ما يبرز من الحضرة الإلهية دون وساطة بشر أو سعي مخلوق. وكذلك صار في آخر عمره لا يتكدر مما عليه الناس من كثرة المعاصي والمخالفات، ولا يتأسف على ذلك ولا يكثر من ذكره إلا على سبيل القلة والندرة ، بخلاف ما كان عليه في بداية أمره ؛ فإنه كان كثير التعرض لذلك في دروسه وخطبه ومجالسه بقصد تغيير المنكر والتنبيه عليه ، وذلك أيضاً من كمال المقام في المعرفة وهو مقام عدم الاعتراض على شيء من الأقدار الإلهية ولو خاطراً كما ذكر العارف الشعراني، قال : وهو مقام عزيز لا يثبت فيه إلا من أطلعه الله تعالى على اللوح المحفوظ وعرف ما سبق به العلم الإلهي ) . ( 164-165) . هذا سبب تعاون الصوفية مع أعداء الأمة ، ورضاهم بالاستعمار !
    - قال أحمد : ( حدثني من ذهب أخيراً إلى بعض الأولياء وكان متخوفاً عليّ من بعض الحوادث الوقتية فقال له ذلك الولي : والله ما يتوصلون منه ولا إلى قلامة ظفر لا ظاهراً ولا باطناً ، فإن والده هو الذي يتصرف في الكون كله ) !! ( 172) . نعوذ بالله من الشرك البواح .
    - ( ومنها ما حدثني به بعض الصالحين من أصحابه قال : ذهبت إلى الشيخ يوماً وأذن لي بالدخول ، فلما أقبلت على المحل الذي هو به رأيت ذاته عظيمة جداً قد حازت ركناً كبيراً من الغرفة ، فدهشت لذلك ، فلما وقع بصره علي تبسم وقال : مرحباً ، فزال عني ما أصابني من الدهش ، ثم رجع جسمه إلى حالته الاعتيادية ) ! ( 187 ) .
    فائدة : قال في ص 63 عن والده : ( ويحب مذهب الزيدية ويعترف بفضلهم وبراعتهم في الفقه واستنباط المسائل ، وذكر الدليل في كتبهم ، وكان يحبها ويرغب في الحصول عليها ويسأل عنها بتلهف ) . أظن هذا هو السبب في تشيع الغماري ، وطعنه في معاوية - رضي الله عنه - خاصة ، مع عدم نسيان " صلة التصوف بالتشيع " .
    مقالان مهمان لأخوين فاضلين :
    http://saaid.net/Doat/ehsan/59.htm
    http://saaid.net/feraq/sufyah/12.htm

  4. #44
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    964

    افتراضي رد: هل تعلمون أنّ أوّل مخترع للبلوتوث هو أحد أولياء الصوفية ..!!

    بارك الله فيكم ..
    أنصح الإخوة بهذا الكتاب القيِّم الصادر حديثًا عن ( ابن عربي ) وأقوال العلماء فيه :


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •