تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

  1. Exclamation بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    بالله ساعدونى فى البحث عن الحق محتاج جميع الكتب التى تتحدث عن ال72 فرقة الغير ناجية يا ريت كل واحد معاه رابط كتاب لفرقة غير ناجية يرسله، وجزاكم الله خيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    38

    افتراضي رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    أخي الفاضل
    سترهقك الكتب والبحوث في هذا الشأن وستمل منها
    والمعيار هو موافقة هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، وهدي أصحابه قولا وعملاً
    ولا يوجد إجماع على هذه الفرق وأسمائها لأن الفرق كثرت وأصبحت أكثر من هذا العدد
    ولعلك إن بحثت في الشيعة فقط (الغلاة الأثنى عشرية ) ستجدها زادت عن الأربعة عشر فرقة
    فما بالك بالشيعة ( زيدية - ويزيدية - ونصرية - وعلوية - وأثنى عشرية - وإسماعيلية )
    فكل فرقه من هذه الفرق لها فرق يكفر بعضها بعضا

    بل والصوفية تجدها فرق وطرق لا تعد ولا تحصى

    لذلك موضوعك أو طلبك لن تجده بهذا الطلب العام أبدا ً والله أعلم


    ------------------------------------------------------
    وأنقل ما يلي
    في موقع الاسلام التابع
    لوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
    المفتي: عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل
    رقم الفتوى: 16
    الفتوى: نص السؤال:

    سائل يسأل عن الحديث الوارد في أن هذه الأمة ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، من رواه، وما معناه، وهل نص الحديث : ((كلها في النار إلا واحدة))، أو ((كلها في الجنة إلا واحدة))؟.

    الجواب:

    هذا الحديث رواه الإمام أحمد، وابن أبي الدنيا، وأبو داود، والترمذي، وابن حبان، والحاكم، وصححوه، ورواه غيرهم أيضًا[14]. رووه عن عوف بن مالك، ومعاوية، وأبي الدرداء، وابن عباس، وابن عمر، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وواثلة، وأبي أمامة، وغيرهم بألفاظ متقاربة.

    والرواية الصحيحة: ((كلها في النار إلا واحدة)). وأما رواية: "كلها في الجنة إلا واحدة" فهي موضوعة مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم .

    وإليك ما قاله العلماء في ذلك:

    قال الشيخ إسماعيل العجلوني في "كشف الخفاء":

    ((افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، فواحدة في الجنة وسبعون في النار، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، إحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة، والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، فواحدة في الجنة، واثنتان وسبعون في النار)). رواه ابن أبي الدنيا عن عوف بن مالك[15]. ورواه أبو داود، والترمذي، والحاكم، وابن حبان، وصححوه، عن أبي هريرة[16]، بلفظ: ((افترقت اليهود على إحدى ـ أو اثنتين ـ وسبعين فرقة، والنصارى كذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا واحدة)). قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: ((ما أنا عليه وأصحابي)). ورواه الشعراني في "الميزان" من حديث ابن النجار. وصححه الحاكم بلفظ غريب وهو: ((ستفترق أمتي على نيِّف وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة)). وفي رواية عند الديلمي: ((الهالك منها واحدة)). قال العلماء: هي الزنادقة. وفي هامش "الميزان" المذكور عن أنس[17] عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: ((تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة)). وفي رواية عنه أيضًا: ((تفترق هذه الأمة على بضع وسبعين فرقة، إني أعلم أهداها: الجماعة))انتهى. ثم رأيت ما في هامش "الميزان" مذكورًا في تخريج أحاديث "مسند الفردوس" للحافظ ابن حجر[18]، ولفظه: ((تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة)). أسنده عن أنس. قال: وأخرجه أبو يعلى من وجه آخر عن أنس، بلفظ: ((أهداها فرقةً: الجماعة)). انتهى. فلينظر مع المشهور. ولعل وجه التوفيق أن المراد بأهل الجنة في الرواية الثانية ـ ولو مآلا ـ فتأمل. وفي الباب عن معاوية، وأبي الدرداء، وابن عمرو، وابن عباس، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر، وواثلة، وأبي أمامة. ورواه الترمذي عن ابن [عمرو][19] بلفظ: ((ستفترق أمتي ثلاثًا وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة)). قيل: ومن هم؟ قال: ((الذين هم على ما أنا عليه وأصحابي)). ورواه ابن الجوزي في كتاب "تلبيس إبليس" بسنده إلى أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة)). قال الترمذي: حديث حسن صحيح.

    وفيه أيضًا بسنده إلى عبد الله بن عمر أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل، حذو النعل بالنعل، حتى إن كان فيهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملةً، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملةً واحدة)). قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: ((ما أنا عليه وأصحابي)). قال الترمذي: حديث حسن غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه. وفيه أيضًا بسنده إلى أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقة، فهلكت سبعون فرقة، وخلصت فرقة واحدة، وإن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة، يهلك إحدى وسبعون، ويخلص فرقة)). قالوا: يا رسول الله ما تلك الفرقة؟ قال: ((فرقة الجماعة)). وقال فيه أيضًا: فإن قيل: وهل هذه الفرقة معروفة؟ فالجواب: إنا نعرف الافتراق وأصول الفرق، وإن كان كل طائفة من الفرق انقسمت إلى فرق، وإن لم نُحط بأسماء تلك الفرق ومذاهبها. قال: وقد ظهر لنا من أصول الفرق: الحرورية، والقدرية، والجهمية، والمرجئة، والرافضة، والجبرية. وقد قال بعض أهل العلم: أصول الفرق هذه الست، وقد انقسمت كل فرقة منها اثنتي عشرة فرقة؛ فصارت اثنتين وسبعين فرقة. انتهى. ثم فصلها وعرّف كل فرقة منها في، وقد ذكرنا ذلك جميعه مع كلام الموافق وشرحه في "الملل والنحل" مبسوطًا في رحلتنا المسماة بـ"البسط التام في الرحلة إلى بعض بلاد الشام" فراجعها. انتهى. من "كشف الخفاء" للعجلوني[20].

    وقد ذكر الحديث الإمام محمد بن أحمد السفاريني في "لوامع الأنوار البهية"، فقال: رواه الإمام أحمد من حديث معاوية[21] ـ رضي الله عنه ـ قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على اثنتين وسبعين ملة، وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين، ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة، وهي الجماعة)). ورواه أبو داود[22] وزاد فيه: ((وإنه سيخرج في أمتي أقوام، تتجارى بهم الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله)).

    قوله: الكَلَب بفتح اللام. قال الخطابي: هو داء يعرض للإنسان من عضة الكلب، وقال: وعلامة ذلك في الكلب: أن تحمر عيناه ولا يزال يُدخل ذنبه بين رجليه، فإذا رأى إنسانًا ساوره.

    وفي رواية أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((ستفترق أمتي ثلاثًا وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا فرقة واحدة)). فقيل له: من هم يا رسول الله؟ ـ يعني الفرقة الناجية ـ فقال: ((هو من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي)). وفي رواية: ((ستفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا فرقة واحدة، وهي ما كان على ما أنا عليه وأصحابي))[23].

    وذكر أبو حامد الغزالي في كتابه "التفرقة بين الإيمان والزندقة" أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ستفترق أمتي نيفًا وسبعين فرقة، كلهم في الجنة إلا الزنادقة، وهي فرقة)). هذا لفظ الحديث في بعض الروايات. قال: وظاهر الحديث يدل على أنه أراد الزنادقة من أمته؛ إذ قال: ((ستفترق أمتي))، ومن لم يعترف بنبوته فليس من أمته. والذين ينكرون أصل المعاد والصانع فليسوا معترفين بنبوته؛ إذ يزعمون أن الموت عدم محض، وأن العالم لم يزل كذلك موجودًا بنفسه من غير صانع، ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، وينسبون الأنبياء إلى التلبيس؛ فلا يمكن نسبتهم إلى الأمة. انتهى.

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الإسكندرية: أما هذا الحديث فلا أصل له، بل هو موضوع كذب باتفاق أهل العلم بالحديث، ولم يروه أحد من أهل الحديث المعروفين بهذا اللفظ، بل الحديث الذي في كتب السنن والمساند عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه أنه قال: ((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة، وثنتان وسبعون في النار)). وروي عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((هي الجماعة)). وفي حديث آخر: ((هي من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي)). وضعفه ابن حزم. لكن رواه الحاكم في "صحيحه"، وقد رواه أبو داود، والترمذي، وغيرهم. قال: وأيضًا لفظ (الزندقة) لا يوجد في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، كما لا يوجد في القرآن، وأما الزنديق الذي تكلم الفقهاء في توبته ـ قبولاً وردًا ـ فالمراد به عندهم: المنافق الذي يظهر الإسلام ويبطن الكفر. انتهى.

    قلت: وقد ذكر الحديث الذي ذكره الغزالي، الحافظ ابن الجوزي في "الموضوعات"، وذكر أنه روي من حديث أنس، ولفظه: ((تفترق أمتي على سبعين ـ أو إحدى وسبعين ـ فرقة، كلهم في الجنة إلا فرقة واحدة)). قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: ((الزنادقة، وهم القدرية)). أخرجه العقيلي، وابن عدي، ورواه الطبراني أيضًا. قال أنس: كنا نراهم القدرية.

    قال ابن الجوزي: وضعه الأبرد بن أشرس، وكان وضاعًا كذابًا، وأخذه منه ياسين الزيات، فقلب إسناده، وخلطه، وسرقه عثمان بن عفان القرشي. وهؤلاء كذابون، متروكون. وأما الحديث الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار، فروي من حديث أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر وأبي الدرداء، ومعاوية، وابن عباس، وجابر، وأبي أمامة، وواثلة، وعوف بن مالك، وعمرو بن عوف المزني، فكل هؤلاء قالوا: ((واحدة في الجنة، وهي الجماعة)). ولفظ حديث معاوية ما تقدم، فهو الذي ينبغي أن يعول عليه دون الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم . والله أعلم[24].

    ثم عدد السفاريني ـ رحمه الله ـ أصول هذه الفرق، وذكر أنها خمسة، أو ستة، أو سبعة، وفصل فروع كل فرقة منها، وذكر شيئًا من أقوالهم وأصول مذهبهم، حتى بلغت هذا المقدار الوارد في الحديث.

    ويمكن للسائل مراجعة كلامه، إن أراد استقصاء البحث في ذلك. والله أعلم.

  3. Exclamation رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    [quote=خدّام الإسلام;414544]أخي الفاضل
    سترهقك الكتب والبحوث في هذا الشأن وستمل منها
    والمعيار هو موافقة هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، وهدي أصحابه قولا وعملاً
    ولا يوجد إجماع على هذه الفرق وأسمائها لأن الفرق كثرت وأصبحت أكثر من هذا العدد
    ولعلك إن بحثت في الشيعة فقط (الغلاة الأثنى عشرية ) ستجدها زادت عن الأربعة عشر فرقة
    فما بالك بالشيعة ( زيدية - ويزيدية - ونصرية - وعلوية - وأثنى عشرية - وإسماعيلية )
    فكل فرقه من هذه الفرق لها فرق يكفر بعضها بعضا

    بل والصوفية تجدها فرق وطرق لا تعد ولا تحصى

    لذلك موضوعك أو طلبك لن تجده بهذا الطلب العام أبدا ً والله أعلم
    اخى خدام الاسلام جزاك الله خيرا انا لم اقصد ان اجمع ال72فرقة بالضبط ولكن كان قصدى جمع كتب عن اكبر عدد من الفرق الضالة

  4. #4

    افتراضي رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالعفيفى مشاهدة المشاركة
    بالله ساعدونى فى البحث عن الحق
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عليك أن تعرف الحق لتعرف أهله، وبالتالي ستعرف الضلالة وتعرف أهلها، إن كنت غير ملمّ بأصول العقيدة الصحيحة فسيكون بحثك عن كتب أهل الضلال وقراءتها خطرا عليك.
    سُبْحَانَ رَبّكَ رَبّ الْعِزّةِ عَمّا يَصِفُونَ * وَسَلاَمٌ عَلَىَ الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ للّهِ رَبّ

  5. افتراضي رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم معاذة مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عليك أن تعرف الحق لتعرف أهله، وبالتالي ستعرف الضلالة وتعرف أهلها، إن كنت غير ملمّ بأصول العقيدة الصحيحة فسيكون بحثك عن كتب أهل الضلال وقراءتها خطرا عليك.
    جزااااااااااااا ااك الله كل الخير اختى والله كلامك هذا هزنى

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    2,120

    افتراضي رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..
    الشيعة الاثنا عشرية ونحوها من ذوات البدع المكفرة لا يكون ملتزمها من الفرق الداخلة في الثلاث وسبعين فرقة
    لأن الصحيح أن هذه فرق ثبت لها اسم الإسلام العام فلا يدخل فيها من كان على الكفر
    أما جوابا على سؤال أخي العفيفي,فأول ما أنصحك به تدبر الكتاب العزيز بشرط عدم الجراءة على تفسيره بنفسك
    فإن قلت كيف أتدبره ولا أفسره والحال أن التدبر فرع عن الفهم؟
    قلت:كثير من آيات القران بيّنة بنفسها محكمة لا تتطلب سوى التأمل فيها لاستخراج مافيها من عبر وفوائد ومنح
    فإن جابهك ما يشكل معناه فطالع تفسيراً مختصراً سهلا كتفسير السعدي
    --
    ثم بعد ذلك قارن بين عقيدة الإسلام وأهل الأديان ,فذلك -لو كنت من أهل الصدق-مما يرسخ الإيمان ويزيده,لا بنية تطلب شيء من الحق عندهم,بل بنية مقابلة ما عندك من حق بما عندهم من باطل فيزداد تلألؤ الحق لمعاناً على حد "لايعرف الإسلام من لم يعرف الجاهلية " -أخرجه ابن سعد عن أمير المؤمنين عمر-وكذا بنية الرد عليهم
    فحين تقرأ في عقائدهم اتهام الأنبياء بالفواحش مثلا بله اتهام الله بصفات النقص والعجز كالندم والبداء وغير ذلك
    تتجلى عندك معالم الحق لانمياز النور عن الظلام,فلا يلتبسان إلا على من طمس الله بصيرته ,وحينئذ تمسك بعروة التوحيد الخالص ولن تجدها إلا في الإسلام ,كما أنك لن تجدها في مدعي الإسلام إلا عند أهل السنة والجماعة
    وادرس مثلا العقيدة الواسطية التي ألفها ابن تيمية ,وقارن ما جاء فيها بالكتاب العظيم بالنظر لأدلته
    وكتاب العقيدة في الله لعمر الأشقر ,ثم قارن ماجاء في هذه العقيدة بعقائد الفرق الضالة من شيعة ومعتزلة وغيرهم
    لتدرك بأم عينك أيها أوفق للحق
    ولكني أعظك أن تكون من الجاهلين فتشرع في قراءة كتب الضلالة قبل قراءة عقيدة أهل السنة
    بل لابد من تثبيت نفسك أول شيء على حقائق التوحيد علماً وعملا ,فتكون لك حصانة من الزيغ
    فاستعن بكتاب ركائز الإيمان فهو نفيس لكونه لا يتكلم كلمة إلا بدليل وبأسلوب ماتع
    ولايجوز لك ابتغاء الحق إن كنت مسلما في غير الإسلام بدعوى البحث عن الحق فهي شبهة إبليسية
    لكن إن كنت غير مسلم معاذ الله,فساعتها يقال لك:ابحث عن الحق بالمقارنة بين الأديان ,فإن تحريت
    المنهج العلمي والعدل فلن يخذلك الله يقينا
    وإن أردت مطالعة نظرة عامة عن الفرق بأسلوب ميسر سلس لا إغماض فيه عن الفرق والمذاهب,وكل ماذكرت من كتب موفور على الشبكة بين صيد الفوائد والمشكاة
    والحمدلله رب العالمين
    قال الإمام ابن تيميّة رحمه الله تعالى:
    والفقرُ لي وصف ذاتٍ لازمٌ أبداً..كما الغنى أبداً وصفٌ له ذاتي

  7. Exclamation رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو القاسم مشاهدة المشاركة
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..
    الشيعة الاثنا عشرية ونحوها من ذوات البدع المكفرة لا يكون ملتزمها من الفرق الداخلة في الثلاث وسبعين فرقة
    لأن الصحيح أن هذه فرق ثبت لها اسم الإسلام العام فلا يدخل فيها من كان على الكفر
    أما جوابا على سؤال أخي العفيفي,فأول ما أنصحك به تدبر الكتاب العزيز بشرط عدم الجراءة على تفسيره بنفسك
    فإن قلت كيف أتدبره ولا أفسره والحال أن التدبر فرع عن الفهم؟
    قلت:كثير من آيات القران بيّنة بنفسها محكمة لا تتطلب سوى التأمل فيها لاستخراج مافيها من عبر وفوائد ومنح
    فإن جابهك ما يشكل معناه فطالع تفسيراً مختصراً سهلا كتفسير السعدي
    --
    ثم بعد ذلك قارن بين عقيدة الإسلام وأهل الأديان ,فذلك
    السلام عليكم اخى ابوالقاسم. جزاك الله عنا كل الخير
    انا لم اقصد ذلك ولكن قصدت جمع الكتب التى تضم فرق الضلال للتيسيرعلىمريده افقط،
    وبالنسبة لى انا احاول جاهدا ان اكون من اهل السنة والجماعة وارجو الله ان يميتنى على عقيدة اهل السنة والجماعة .( اللهم امين )

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    2,120

    افتراضي رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    حياكم الله وبياكم
    كتب الفرق للمعاصرين منها كتاب سفر المذكور,وكتاب الجهني وكلاهما جيدان
    ثم هناك الكتب المفردة لفرقة معينة مما كتبه أهل السنة كبعض الكتب التي خصصت
    لبيان المنهج الأشعري,والمعتز ة ,والمرجئة إلخ
    قال الإمام ابن تيميّة رحمه الله تعالى:
    والفقرُ لي وصف ذاتٍ لازمٌ أبداً..كما الغنى أبداً وصفٌ له ذاتي

  9. Exclamation رد: بالله ساعدونى فى البحث عن الحق1!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو القاسم مشاهدة المشاركة
    حياكم الله وبياكم
    كتب الفرق للمعاصرين منها كتاب سفر المذكور,وكتاب الجهني وكلاهما جيدان
    ثم هناك الكتب المفردة لفرقة معينة مما كتبه أهل السنة كبعض الكتب التي خصصت
    لبيان المنهج الأشعري,والمعتز ة ,والمرجئة إلخ
    جزاكم الله خيرا اخى،
    نحن نريد جمع هذه الكتب (pdf)بروابطها حتى يستفيد الجميع .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •