ليس خارج البحث:
هل يوجد فرق بين تحكيم الله و تحكيم رسوله الذي لا ينطق عن الهوى؟
غفر الله لك هل قلت أن بيتهما فرقا؟ البحث في انواع (توحيد الله) على من أهل العلم المعاصرين من ينكر توحيدا باسم توحيد المتابعة وإن كنت لست معه فهو من مقتضيات توحيد الله فرجع الكلام إلى ما قلته سابقاً
من الذي يحكم في قضية ما ، هل القاضي والحاكم ام عامة المسلمين؟
هل قوله تعالى (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) في عامة المسلمين ام القاضي والحاكم؟
اذا كانت في عامة المسلمين ،اين الدليل الشرعي؟
أنا من يقول لك أين دليل التخصيص أم نسيت أن هذا سياق عموم؟
مناط الكفر في هذه الاية ترك حكم الله (رجم الزاني المحصن) واستبداله بقانون وضعي (التحميم والجلد) ولم يشترط الله تعالى الاستحلال او المساواة او المفاضلة ولا نبيه صلى الله عليه وسلم
من الذي ترك حكم الرجم واستبدله، هل القاضي والحاكم ام عامة المسلمين؟
من الذي يقيم الحدود، القاضي والحاكم ام عامة المسلمين؟
لازمك ليس له دليل شرعي
لماذا خصصتها بالحدود واعلم أن اليهود نسبوا التحميم إلى حكم الله وليس مجرد وضع قانون وضعي ولا تدخلنا في معركة مسألة التشريع العام.
قال الشيخ عبد اللطيف بن حسن ابن شيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب في عيون الرسائل والأجوبة على المسائل،
فصل ص171
ولفظ الظالم والمعصية، والفسوق والفجور، والموالاة والمعاداة، والركون والشرك، ونحو ذلك من الألفاظ الواردة في الكتاب والسنة، قد يراد بها مسماها المطلق وحقيقتها المطلقة، وقد يراد مطلق الحقيقة والأول هو الأصل عند الأصوليين والثاني لا يحمل الكلام عليه،
إلا بقرينة لفظية أو معنوية؛ وإنما يعرف معنى لفظ الظلم والمعصية والفسوق والفجور. ذلك بالبيان النبوي، وتفسير السنة، قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ} الآية ، وقال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}.
هل لفظ الكافرون في قوله تعالى(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) يراد بها مسماها المطلق وحقيقتها المطلقة، ام مطلق الحقيقة ؟
اذا كان يراد بها مطلق الحقيقة ، اين القرينة اللفظية أو المعنوية الصارفة ؟
إن كنت تعني أن آية الحكم الكفر الوارد فيها هو الأكبر مطلقاً فمعي أثر ترجمان القرآن ابن عباس الصحيح عند المحققين ومعي الاجماع الذي نقله غير واحد على عدم الأخذ بظاهر الآية.
هل يشترط في ساب الله تعالى بغير كره او المستهزء بدين الله بغير كره، انتفاء موانع لتكفيره؟
هل قلت أنا هذا؟! كلامي في التروك وكلامك في الأفعال المناقضة للايمان من كل وجه.
لا يوجد خلاف في كفر تارك الصلاة عند السلفية القح ( اجماع الصحابة في كفر تارك ولا يوجد خلاف بينهم)