تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 24 من 24

الموضوع: رؤية الله تعالى ؟ هل سبق وأن تمت رؤيته سبحانه؟

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,859

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان البخاري مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم..
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان البخاري مشاهدة المشاركة

    1- لا دليل صريح على أن الله رآه آدم أوالملائكة أوإبليس ولا على نفيه، والإثبات في هذا الباب والنفي على مستوى واحد من القول بلا علم ولا هدى ولا كتاب منير..
    والإمساك عن بحث هذا واجب عند انعدام النص الصريح فيه؛ إذ هو بحث فيما لا يرام ولا يوصل إليه...

    لا دليل صريح..
    وإثبات الكلام لله من قبل بعض عباده، آدم وقبله الملائكة، وإبليس لا يلزم منه لا عقلا ولا شرعًا الرؤية، فسرد النصوص والتطويل في حشدها في هذا الباب ليس فيه مرامنا! وتعب في غير الأرب.
    والأحاديث الدالة صراحة على مجرد التكليم أكثر من أن تذكر، بل لا داعي لتجاوز الآيات: (وإذ قلنا للملائكة)، (قال يا إبليس ما منعك)، (قلنا اهبطوا منها جميعا).
    وهذا كله في الكلام.
    بل موسى عليه الصلاة والسلام ثبت له الكلام، ولم تثبت له الرؤية، بل قيل: (لن تراني).
    بقي التنبيه على أن قضية عدم الدليل على الرؤية كله في الرؤية قبل الموت.
    أما بعده فلا، كما في الحديث عند أبي داود وغيره عند ذكر الدجال: (واعلموا أنكم لن تروا ربكم حتى تموتوا).
    وكما في قصة والد جابر (عبدالله بن عمرو بن حرام) رضي الله عنهم حين كلمه ربه كفاحا وقال له: تمن بعد استشهاده في أحد..
    ...الخ.
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,859

    افتراضي رد: رؤية الله تعالى ؟ هل سبق وأن تمت رؤيته سبحانه؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    في سورة النجم
    مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى [: 11] أَفَتُمَارُونَه ُ عَلَى مَا يَرَى [: 12]وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى [: 13]عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى [: 14]عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى [: 15]إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى [: 16]مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى [: 17]لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى [: 18]أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى [: 19]وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى [: 20]
    نعلم اختلاف مذهب سيدنا ابن عباس والسيدة عائشة في موضوع الرؤية
    فابن عباس رضي الله عنه يقر رؤية النبي لله عز وجل مرتين في المعراج
    وانا اعتقادي ان الرؤية حدثت لسيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم ولن اتكلم عن دلائل قد ذكرها من اثبت الرؤية مثل ان الرسول لم يعرج به في هذا الحدث العظيم ليرى جبريل حتى لو بمليون جناح وخصوصا عند سدرة المنتهى التي لم يصلها غير النبي
    ولكن هناك لطيفة في الايات في اول سورة النجم
    وهو استهزاء الايات من الكفار في قوله تعالى (أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى)
    وافهم هذه اللطيفة ان محمدا راي ربه على جلالته وعظمته وعزة وكبريائه فهل رأيتم ايها الكفار اربابكم الحجارة اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى!!!
    هل فهمتم ما اريده من ذكر هذه المقابلة ؟
    فردا على سؤال الاخ صاحب الموضوع
    نعم سيدنا محمد رأي الله ليست مرة ولكن مرتين
    ولكن تصديقا لقول الحق تبارك وتعالى ستجد دائما من يماري سيدنا محمد على ما يرى
    في هذه المشاركة غلط من وجوه! وبيانها فيما يلي:
    1- الخلاف ليس بين قول عائشة رضي الله عنها من اجتهادها، بل نقلته عن النبي صلى الله عليه وسلم!
    ففي صحيح مسلم (177) عن مسروق قال: كنتُ متَّكئًا عند عائشة، فقالت: يا أبا عائشة ثلاث من تكلم بواحدة منهن فقد أعظم على الله الفرية.
    قلتُ: ما هُنَّ؟
    قالت: من زعم أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية.
    قال: وكنتُ متَّكئًا فجلستُ فقلتُ: يا أم المؤمنين أنظريني ولا تعجليني، ألم يقل الله عز وجل: (ولقد رآه بالأفق المبين)، (ولقد رآه نزلة أخرى)؟
    فقالت: أنا أول هذه الأمة سأل عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إنَّما هو جبريل، لم أره على صورته التي خلق عليها غير هاتين المرَّتين، رأيتُهُ منهبطًا من السماء، سادًّا عظم خلقِهِ ما بين السماء إلى الأرض، فقالت: أو لم تسمع أن الله يقول: (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير)، أو لم تسمع أن الله يقول: (وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه عليٌّ حكيمٌ)..". الحديث.
    2- قول ابن عباس وابن مسعود وأبي هريرة أوغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم في إثبات رؤيته صلى الله عليه وسلم لم تصح روايته عنهم بإطلاق الرؤية، بل جعلوها لجبريل، أو قيَّدوها بالفؤاد.. كما ثبت ذلك في الصحيح.
    ففي صحيح مسلم (175-176، 177) قال:
    حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا علي بن مسهر عن عبد الملك عن عطاء عن أبي هريرة: (ولقد رآه نزلة أخرى) قال: رأى جبريل.
    حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا حفص عن عبد الملك عن عطاء عن ابن عباس قال: رآه بقلبه.
    حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو سعيد الأشج جميعا عن وكيع قال الأشج حدثنا وكيع حدثنا الأعمش عن زياد بن الحصين أبي جهمة عن أبي العالية عن ابن عباس قال: (ما كذب الفؤاد ما رأى ولقد رآه نزلة أخرى) قال: (رآه بفؤاده مرتين)..
    وحدثنا ابن نمير حدثنا أبو أسامة حدثنا زكريا عن ابن أشوع عن عامر عن مسروق قال: قلت لعائشة: فأين قوله: (ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى) قالت: إنَّما ذاك جبريل صلى الله عليه وسلم، كان يأتيه في صورة الرجال، وإنَّه أتاه في هذه المرة في صورته التي هي صورته فسَدَّ أفق السماء. انتهى.
    قلت: فمن تكلَّف وحمل المقيَّد على المطلق فقد وسَّع في دلالة الكلام، وزاد ما لم يأت به أثارة من علم!
    قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره (4/251): "ومن روى عنه بالبصر فقد أغرب؛ فإنَّه لا يصح في ذلك شيء عن الصحابة رضي الله عنهم".
    3- من زعم أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه بعيِنَي رأسه، وأنَّ من نفى ذلك فإنَّه يماري النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى = فقد زعم أنه أعلم وأخبر وأفهم لكتاب الله من عائشة وابن مسعود وأبي هريرة، والنبي صلى الله عليه وسلم! ويتَّهم هؤلاء بالمماراة فيما رأى.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    ولكن هناك لطيفة في الايات في اول سورة النجم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    وهو استهزاء الايات من الكفار في قوله تعالى (أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى)
    وافهم هذه اللطيفة ان محمدا راي ربه على جلالته وعظمته وعزة وكبريائه فهل رأيتم ايها الكفار اربابكم الحجارة اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى!!!
    هل فهمتم ما اريده من ذكر هذه المقابلة ؟
    ما هذا التفسير؟!
    وما هذه المقابلة؟!
    ومن سبقك في أن هذه الآيات تتكلَّم عن لطيفة إثبات رؤية محمد صلى الله عليه وسلم لربِّه بعينه في مقابل رؤية الكفار لأوثانهم! هذا أشبه بالتفسير الباطني.
    الآيات فيها نعيٌ على اتخاذ الآلهة الإناث حيث قال: (ألكم الذكر وله الأنثى؟! تلك إذن قسمة ضيزى).
    قال ابن عباس وقتادة: أي قسمة جائرة، حيث جعلتم لربكم ما تكرهون لأنفسكم.
    قال ابن جرير الطبري رحمه الله: " أتختارون لأنفسكم الذكر من الأولاد، وتكرهون لها الأنثى، وتجعلون له الأنثى التي لا ترضونها لأنفسكم، ولكنكم تقتلونها كراهة منكم لهن.. أتزعمون أن لكم الذكر الذي ترضونه، ولله الأنثى التي لا ترضونها لأنفسكم، تلك إذا قسمة ضيزى، يقول جل ثناؤه: قسمتكم هذه قسمة جائرة، غير مستوية، ناقصة غير تامة؛ لأنكم جعلتم لربكم من الولد ما تكرهون لأنفسكم، وآثرتم أنفسكم بما ترضونه".
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  3. #23

    افتراضي رد: رؤية الله تعالى ؟ هل سبق وأن تمت رؤيته سبحانه؟

    من زعم أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه بعيِنَي رأسه، وأنَّ من نفى ذلك فإنَّه يماري النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى = فقد زعم أنه أعلم وأخبر وأفهم لكتاب الله من عائشة وابن مسعود وأبي هريرة،
    ...................
    تتكلَّم عن لطيفة إثبات رؤية محمد صلى الله عليه وسلم لربِّه بعينه
    لا تقولني ما لم اقل بارك الله فيك
    فلم اقل ان سيدنا محمد رأى الله عز وجل بعيني رأسه
    فالاية واضحه ان الرؤية فؤادية
    (مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى)
    كما قال ابن عباس في صحيح مسلم "
    (رآه بفؤاده مرتين)""
    ولكن ليس معنى رؤية الفؤاد انها رؤية غير حقيقية فرؤيا الانبياء حق تجعل الفؤاد مبصر بصر الحقيقة (
    مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى
    )
    ولهذا انا اتفق مع السيدة عائشة ومع سيدنا ابن عباس
    فانا انفي رؤية العين الترابية لله عز وجل-تعالى الله علوا كبيرا -كما نفت السيدة عائشة
    واثبت رؤية الفؤاد كما اثبتها سيدنا ابن عباس رضي الله عنه
    وبهذا زال الاشكال عندي
    وهنا لي سؤال
    من اعلى مقاما سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ام جبريل عليه السلام ؟

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,859

    افتراضي رد: رؤية الله تعالى ؟ هل سبق وأن تمت رؤيته سبحانه؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    ...................
    لا تقولني ما لم اقل بارك الله فيك
    فلم اقل ان سيدنا محمد رأى الله عز وجل بعيني رأسه
    فالاية واضحه ان الرؤية فؤادية (مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى)
    كما قال ابن عباس في صحيح مسلم " (رآه بفؤاده مرتين)""
    ولكن ليس معنى رؤية الفؤاد انها رؤية غير حقيقية فرؤيا الانبياء حق تجعل الفؤاد مبصر بصر الحقيقة (مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى)
    ولهذا انا اتفق مع السيدة عائشة ومع سيدنا ابن عباس
    فانا انفي رؤية العين الترابية لله عز وجل-تعالى الله علوا كبيرا -كما نفت السيدة عائشة
    واثبت رؤية الفؤاد كما اثبتها سيدنا ابن عباس رضي الله عنه
    وبهذا زال الاشكال عندي
    وهنا لي سؤال
    من اعلى مقاما سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ام جبريل عليه السلام ؟
    لعمر الله ما قولتك ما لم تقل، قد قلت ذلك تصريحا أوتلميحا، وثباتا قبل التراجع. (ابتسامة)
    فمشاركتك السابقة المتعقب عليها لم تذكر فيها كلمة واحدة عن (رؤية الفؤاد) ألبتة:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    في سورة النجم
    مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى [: 11] أَفَتُمَارُونَه ُ عَلَى مَا يَرَى [: 12]وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى [: 13]عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى [: 14]عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى [: 15]إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى [: 16]مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى [: 17]لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى [: 18]أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى [: 19]وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى [: 20]
    نعلم اختلاف مذهب سيدنا ابن عباس والسيدة عائشة في موضوع الرؤية
    فابن عباس رضي الله عنه يقر رؤية النبي لله عز وجل مرتين في المعراج
    وانا اعتقادي ان الرؤية حدثت لسيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم ولن اتكلم عن دلائل قد ذكرها من اثبت الرؤية مثل ان الرسول لم يعرج به في هذا الحدث العظيم ليرى جبريل حتى لو بمليون جناح وخصوصا عند سدرة المنتهى التي لم يصلها غير النبي
    ولكن هناك لطيفة في الايات في اول سورة النجم
    وهو استهزاء الايات من الكفار في قوله تعالى (أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى)
    وافهم هذه اللطيفة ان محمدا راي ربه على جلالته وعظمته وعزة وكبريائه فهل رأيتم ايها الكفار اربابكم الحجارة اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى!!!
    هل فهمتم ما اريده من ذكر هذه المقابلة ؟
    فردا على سؤال الاخ صاحب الموضوع
    نعم سيدنا محمد رأي الله ليست مرة ولكن مرتين
    ولكن تصديقا لقول الحق تبارك وتعالى ستجد دائما من يماري سيدنا محمد على ما يرى
    وأصل موضوعنا هذا في رؤية العين، التي سأل عنها صاحب الموضوع، وأنت تتكلم عن ذلك يا حبيبي بارك الله فيك حين تقول:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    فردا على سؤال الاخ صاحب الموضوع
    نعم سيدنا محمد رأي الله ليست مرة ولكن مرتين
    ولكن تصديقا لقول الحق تبارك وتعالى ستجد دائما من يماري سيدنا محمد على ما يرى
    ثم المقابلة اللطيفة الظريفة التي عقدتها في آخر مشاركتك السابقة بين عباد الآلهة الإناث للمشركين (وهم يرونها بأعينهم لا بأفئدتهم!)، وبين نبينا صلى الله عليه وسلم = تبيِّن أنَّ هذا من جنس هذا، يعني أنها رؤية عين!

    على كلٍّ.. التراجع حسن، وإن كان ثم إجمال (أو تدليس غير متعمد إن شاء الله) في العبارة فالتبيين والوضوح الآن أحلى وأجمل. (ابتسامة)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أبو الأنوار مشاهدة المشاركة
    وهنا لي سؤال
    من اعلى مقاما سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ام جبريل عليه السلام ؟
    من أعلم بما رأى وبما لم ير؟! الرسول صلى الله عليه وسلم (كما نقلتُ نفيه لرؤية ربه بعين رأسه).. أم عقلي وعقلك الذي يفترض مثل هذه الأسئلة (العقلانية) اللطيفة (المشكِّكة) للأجوبة النقلية الصريحة، في محاولة إثبات الرؤية العينية بالقوة وعلى تردُّد!
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •