الموضوع: الأسد والغنم والوحش ترعى في موضع واحد!

قال الإمام ابن كثير في البداية والنهاية (12/702):
(قال أحمد بن مروان ثنا أبو بكر أخو خطاب ثنا خالد بن خداش ثنا حماد بن زيد عن موسى بن أعين
الراعي -وكان يرعى الغنمَ لمحمد بن أبي عيينة- قال:
كانت الأسدُ والغنم والوحش ترعى في خلافة عمر بن عبد العزيز في موضعٍ واحد
فعرض ذاتَ يوم لشاةٍ منها ذئبٌ، فقلت: إنا لله، ما أرى الرجلَ الصالحَ إلا قد هلكَ.
قال فحسبناه فوجدناه قد هلكَ في تلك الليلة.
ورواه غيره عن حماد فقال: كان يرعى الشاة بكَرْمان... فذكر نحوه، وله شاهدٌ من وجه آخر) أ.هـ

ومراده بالرجل الصالح (عمر بن عبدالعزيز) رحمه الله

جزاك الله خيرا وشفى ابنتك وعافاها وأبقاها لك قرة عين في الدنيا والآخرة
والخبر في المجالسة وجواهر العلم (204) لأحمد بن مروان الدينوري
وفي حاشيته 2/71 مصادر أخرى لهذا الخبر الطريف

جزاكم الله خير الجزاء، وأجاب دعواتكم، وأثابكم عليها خيراً
وشكر لكم إفادتكم، فما هي بأول بركاتكم

يا سبحان الله ! بركات الخليفة الإمام العادل عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه قد حلت حتى على الحيوانات .
جزاكم الله خيرا مشرفنا الحبيب على هذه الفائدة الطيبة .

جزاكم الله خيرًا شيخ عبد الله ، وعافى الله ابنتكم من كل شرٍّ وسوءٍ .

وآهٍ من أيامٍ بلغ العدل فيها مبلغًا حتى كان الذئبُ يرعى الغنم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .

جزاكم الله خيرا ابا محمد ,,
حتى البائهم تنعم ,,,

المشايخ الكرام محمداً العبادي ورمضان وابن رجب
شكر الله لكم ما تفضلتم به من تعليق ودعاء، وجعله في ميزان حسناتكم

جزاكم الله خيراً يُبلّغكم الحسنى و زيادة ..و والديكم و زوجكم و أولادكم ..

عافى الله الابنة .. و أجزل الأجر لوالديها ..

حتى الخوارج دخلوا في سبات أيام حكمه، ولم يستيقظوا إلا بعد موته. فرحمة الله على هذا الخليفة الإمام العادل.

بارك الله فيك أخي الحمادي على هذا النقل الطيب.

الأخت المباركة إيمان الغامدي.. والأخ المبارك أبو هارون الجزائري
نفع الله بكما، وجزاكما عني خيراً

سبحان الله !!
رحم الله الخليفة عمر بن عبد العزيز ، ورحم موتانا وجميع موتى المسلمين
وجزاك الله خيراً شيخنا الفاضل ونفع بك .. وشفى ابنتك وعافاها ، وحفظها من كل سوء
اللهم آمين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج الروح

سبحان الله !!

وجزاك الله خيراً شيخنا الفاضل ونفع بك .. وشفى ابنتك وعافاها ، وحفظها من كل سوء
اللهم آمين

وجزاك ربي خير الجزاء، ونفع بك، وأجاب دعواتك، وأثابك عليها خيراً

في النفس شيء من هذه الأخبار ........

فإن مثل هذا لم يحدث في عهد النبي - صلى الله عليه و سلم - و لا في عهد أبي بكر و عمر - و هم أفضل من عمر بن عبدالعزيز قطعا - فعدم حدوثه في عهد من هو دونهم أولى ...........

ثم إن الذئاب و الأسود من الحيوانات المفترسة , فإن لم تتغذ على لحم الخراف و أمثالها فعلى ماذا إذا كانت تعيش ؟ الخضر و الأعشاب ؟؟!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عبدالكريم

في النفس شيء من هذه الأخبار ........

فإن مثل هذا لم يحدث في عهد النبي - صلى الله عليه و سلم - و لا في عهد أبي بكر و عمر - و هم أفضل من عمر بن عبدالعزيز قطعا - فعدم حدوثه في عهد من هو دونهم أولى ...........

ثم إن الذئاب و الأسود من الحيوانات المفترسة , فإن لم تتغذ على لحم الخراف و أمثالها فعلى ماذا إذا كانت تعيش ؟ الخضر و الأعشاب ؟؟!!

بارك الله فيك أخي الكريم
إسناد هذه الحكاية لا بأس به، وهي حكايةٌ لا يُبنى عليها حكمٌ كما لا يخفى، وإنما هي شاهدٌ على
صلاح الخليفة عمر بن عبدالعزيز وتحرِّيه العدل؛ وهذا أمرٌ مستفيض
وكونه لم يقع مثلها في عهد النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر = ليس دليلاً على نكارة الخبر
هذا إن صحَّ إطلاق النفي؛ أعني أنه لم يقع ذلك في عهد النبيِّ صلى الله عليه وسلم أو صاحبيه

يرفع للفائدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحمادي جزاك الله خيرا على سرد هذ ه الفائد ة بالسند المتصل إليها ’ ولكن هناك من ينكر ها ليس من بن بين الأعضاء فحسب ’ بل من الكثير
ويروى أنه رضي الله عنه سئل عن هذا فقال : لقد أصحلت مابيني وبين الله فأصلح الله مابين الذئب والغنم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومروة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحمادي جزاك الله خيرا على سرد هذ ه الفائد ة بالسند المتصل إليها ’ ولكن هناك من ينكر ها ليس من بن بين الأعضاء فحسب ’ بل من الكثير ويروى أنه رضي الله عنه سئل عن هذا فقال : لقد أصحلت مابيني وبين الله فأصلح الله مابين الذئب والغنم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبق التعقيب على ما قيل من نكارة هذه الحكاية في المشاركة رقم (14) فلتراجع

بوركت مشرفنا الفاضل وشفى الله ابنتك شفاء لا يغادره سقما

جزاك الله خيرا

الفاضلان الكريمان
لامية العرب.. وأبو مروة
وجزاكما ربي خير الجزاء وبارك فيكما
وأشكر لامية العرب على دعائها، وأبشرك أنَّ ابنتي بخير حال ولله الحمد
وبقيت لها عمليةٌ لعلنا نجريها لها بعد حين