يقول الإمام مالك بن أنس – رحمه الله- :
أدركت بهذه البلدة – يعني المدينة –أقواما لم يكن لهم عيوب ، فعابوا الناس فصارت لهم
عيوب ، وأدركت بها أقوما كانت لهم عيوب ، فسكتوا عن عيوب الناس ، فنسيت عيوبهم .
(الضوء اللامع للسخاوي)
فطوبى لمن شغلته عيوبه فأصلحها عن عيوب الناس .