في دلائل الإعجاز: 154، وهم رحمه الله فجعل الآيات:
وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى{43} وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا{44} وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى{48}
من سورة القمر، وهي في سورة النجم
وكان من الطبيعي أن يتكرر الخطأ في الفهرس
فلزم التنبيه