السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:
السؤال:
رجل اخذ مبلغ من المال من زوجته النصرانية للقيام بعمل تجاري ,وهو يعلم انها اخذت المبلغ من البنك,لكن اشترط عليها ان يرجع المبلغ نفسه دون فائدة وهي قبلت .
الشركة قامة على هذا المبلغ منذ سنة,والشركة بحاجة الى مبالغ اخرى لكي تقوم بعملها,فلو اخز من زوجته مبلغ اخر للشركة وهي سوف تحصل عليه من البنك ,فهل يكون قد وقع في الربا؟وان كان قد وقع من الربا فما هو المخرج ,فقد اخبره البعض بأن يتنازل عن الشركة لزوجته ويبقى هو شريك في جهده مقابل نسبة معينة ,فما هو الانسب لهذه المسألة حتى يكون العمل حلال والمال؟
ارجوا من الاخوه التفصيل في المسألة.وجزاكم الله خيرا.