السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في القصيدة التي أولها
سمونا لنجران اليماني وأهله
قال بعد ماذكر هروبه من زياد
فآليت لاآتيه سبعين حجة =ولونشرت عين القباع وكاهله
فرجعت إلى كتاب النقائض لأبي عبيدة معمر بن المثنى فلم أجد تفسير للشطر الثاني إلا لقوله(ولونشرت) فقال لوذهبت
فمن يفيدنا من أو ما القباع هذا ومامعنى البيت