بسم الله الرحمن الرحيم
قد يكون هذا الموضوع نشر سابقا وعذري اني جديد ولم اطلع عليه
وقد يكون جديد فاريد ان اعرف صحة الحديث ومعناه اذا كان صحيحا
فصراحة قلبي لم يطمئن له وحاك في صدري منه شيئا والله المستعان
الحديث
عن عبيد بن حنين قال: بينا أنا جالس، إذ جاءني قتادة بن النعمان فقال: انطلق بنا يا ابن جبير إلى أبي سعيد، فانطلقنا حتى دخلنا على أبي سعيدفهل هو صحيح
الخدري فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى، فسلمنا وجلسنا، فرفع قتادة بن النعمان يده إلى رجل أبي سعيد فقرصها قرصة شديدة، فقال أبو سعيد: سبحان الله يا ابن أم، لقد أوجعتني. فقال له: ذلك أردت، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إن الله لما قضى خلقه استلقى، فوضع رجله على الأخرى وقال: لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا".
فقال أبو سعيد: والله لا أفعله أبداً.
وهل يقصد بقوله لا ينبغي لاحد من خلقي ان يفعل فعلي وضع الرجل فوق الا خري والاستلقاء ام يقصد خلق السموات والارض ؟؟؟
وبارك الله في من ازاح عنا هذا الاشكال .