ضيقت علينا ـ هذه النية ـ في إصلاحها .... فما تنصلح !!
اللهم رحمتك ـ على ما بنا ـ نرجو ،،،،،،،،،
ضيقت علينا ـ هذه النية ـ في إصلاحها .... فما تنصلح !!
اللهم رحمتك ـ على ما بنا ـ نرجو ،،،،،،،،،
جزاكم الله خيراً أخي الحمادي على هذا النقل الطيب وأسأل الله أن يثيبكم على هذا النقل المبارك.
الإخوة الكرام (فلسطين بن أحمد العسكري.. أحمد العراقي.. ريبال.. أبو العباس الأثري)
أشكر لكم ما تفضَّلتم به من المرور والتعليق والدعاء، وفقكم الله وبارك فيكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شيخي الفاضل أسأل الله ان تكون بخير
أسال الله أن يجمعنا في خير اخوك صالح "أبو فاطمة القيرواني " من تونس والسلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي أبا فاطمة
ومرحباً بك في موقعك وبين إخوانك في الله
وإذا عرضت لك مسألة فاعرضها هنا ولن يدخر الإخوة جهداً في إفادتك
وفقك الله لكل خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جازاك الله خيرا شيخي أنت و الأخوة الكرام ووفقكم الله لما يحب و يرضى
وجزاكم ربي خيراً يا أبا فاطمة
جزاكم الله خيراً شيخنا الحمادي
أسأل الله تعالى أن يوفقنا لما يحب ويرضى
وجزاكم ربي خيراً أخي أبا عثمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير فضيلة الشيخ الكريم
و بارك الله فيك على هذا النقل القيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير فضيلة الشيخ الكريم
على هذا النقل الطيب و القيم
هذه الكلمات لها معني عظيم حق على كل واحد أن يعرفها(والسعادةُ في معاملة الخلق أن تعاملَهم لله، فترجو اللهَ فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم،
ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم رجاءَ ثواب الله، لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لامنهم
كما جاء في الأثر: ( ارجُ اللهَ في الناس، ولا تَرْجُ الناسَ في الله، وخَفِ اللهَ في الناس، ولا تخف الناسَ في الله)
أي: لا تفعل شيئاً من أنواع العبادات والقُرَب لأجلهم، لا رجاءَ مدحهم، ولا خوفاً من ذمِّهم، بل ارجُ الله
ولا تخفهم في الله فيما تأتي وما تَذَر، بل افعل ما أُمِرْتَ به وإن كرهوه.
لذا أحببت إضافة هذه القصة الرائعة و المفيدة
كان عمر بن هُبيرة الغازي والياً على ( الكوفة و البصرة ) في عهد الخليفة يزيد بن عبد الملك ، و كان يزيد يرسل إلية بالكتاب ( الرسالة ) تلو الكتاب ، و يأمر بإنفاذ ما في هذه الكتب ، و لو كان مجافياً للحق أحياناً ....
فدعا ابن هبيرة كلاً من الحسن البصري و عامر بن شراحبيل المعروف بالشّعبي
يستفتيهما في ذلك و هل له من مخرج في دين الله ؟
فأجاب الشّعبي جوابا فيه ملاطفة للخليفة ، و مسايرة للوالي ، و الحسنُ ساكت ، فالتفت عمر بن هبيرة إلى الحسن
و قال له : ما تقول أنت يا أبا سعيد ؟؟
فقال : " يـا ابن هبيرة ، خَف الله في يزيد ، و لا تخف يزيد في الله ، واعلم أن الله عزّ و جل يمنعك من يزَيد ، و أن يزيد لا يمنعك من الله ، يا ابن هبيرة إنه يوشك أن ينـزل بك مَلك غليظ شديد لا يعصي الله ما أمره ، فيزيلك عن سريرك هذا ، و ينقُلك من سعة قصرك ، إلى ضيق قبرك ، حيث لا تجد هناك يزيد ، و إنما تجد عملك الذي خالفت فيه رب يزيد "
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكر الله لك أختي الكريمة (أسماء) وجزاك خيراً على هذه الإضافة الطيبة
جزاك الله خيرا أخي / الحمادي
و شكرا لك سعيك ..
و سدد الله خطاك ..
فعلا .. كلمات تكتب بماء الذهب ..
وجزاك ربي خيراً وشكر سعيك وسدد خطاك أخي الكريم
للرفع .
بارك الله فيك ورفع قدرك أخي أحمد
جزاك الله خيرا
ورحم الله شيخ الإسلام
درر
وجزاك ربي خيراً أخي الفاضل
فوائد قيمة
رحم الله الإمام ابن تيمية ورزقه ربي الفردوس الأعلى
وجزاكم الله خيراا شيخنا ورفع قدركم في عليين وجعله الله في ميزان حسناتكم