البحث:

الصفدي وشرحه على لامية العجم
دراسة تحليلية
د. نبيل محمد رشاد

لامية العجم هي قصيدة شهيرة للطغرائي المتوفى 514 هـ وهو العميد مؤيّد الدين، أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الأصبهاني...

نعم قام بها أحد إخواننا وهي في طريقها للطبع.

ليس شرطا أن يكون سيبويه نقله في كتابه بخط يده، فربما نقله أحد عنه ثم نقله ابن عقيل عنه وعزاه.
ولو أتيت بالنص أثبت لك كلامي.

الأمر يحتاج دقة أولا في البحث في الكتاب المراد البحث فيه، فقد يكون المؤلف نقله بالمعنى، وقد يكون نقله بلفظ آخر من نسخة أخرى، وأحيانا يهم المؤلف فيعزو لكتاب اعتقادًا منه بأنه قرأ ما أراد نقله فيه....

نصيحة مجرب:
انو نية صادقة وادع الله وستجد.

جزاكم الله خيرًا على دعائكم، وأسأل الله تعالى القبول، وأن ييسرَ لي ولكم الحياة، وأن يصلحَنا وأزواجنا.
رأتْ زوجتي حديثَ الأحباب فقالتْ: لا، أريدُ رافضيًّا، يرفُض مذهَب التعدُّد - مع أني أرحب بزوار...

تالله نفس الأمر حدث مرتين أمامي.
الأولى: في أخ حبيب عزيز علي، كانت يعمل في السعودية، وكان زوجه يوم جمعة، مات الأربعاء.
والثانية: من يومين، تزوجت فتاة، ليلة الخميس، وذهب أهلها لزيارتها وذهبوا، ثم...

{رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}، اللهم أصلح لنا زوجاتنا، وأصلحنا لهن.

رحمه الله رحمة واسعة، حزن قلبي والله إذْ سَمِعْتُ الخبر، فالنووي وسيبويه وأمثالهما قدَّمُوا للعلْم وللأمة كثيرًا بعمرهم القصير، وها هو الشيخُ الكريم قد فاضتْ روحه إلى بارئها، فنسأل الله تعالى أن...

عندي رسالة ماجستير باسم: "تطوير برامج محو الأمية وتعليم الكبار في المملكة العربية السعودية"، وهي مفيدة وجيدة، وإن شاء الله تنفعك، ولكن للأسف حاولتُ رفعها هنا ولكن تعذر الرفع.
سأحاول مرة أخرى مع...

أنظريني إلى غد الأربعاء، وسأرد عليك بما يقر عينك إن شاء الله.

جزاك الله خيرا، ولا أعلم لم لم تظهر بالخط الذي نسقته به، ولم يظهر شكل الأقواس.
عموما أقول: قد نبه على الأقواس الشيخ فكري الجزار في بعض كتبه، ولعل أحد إخواننا يرفعه، وسأستكمل باقي الترميزات التي أشرت...

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم، وبعد:
فقد كنت أكتب بحثًا منذ مدة، وكتبتُ: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ثم قمتُ بعملية استبدال لأضع ترميز الصلاة،...

وهو كذلك لا يعمل عندي، ويعطيني نفس الكلام.

جزاك الله خيرا أخي الباحث النحوي.
ولكن ماذا لو كانت المخطوطات هكذا، كما نقتله فوقُ، فهل يقال: إنه وهم في نقله؟

أين مشايخ القراءات والتوجيهات؟

ألا يوجد مَن شمر عنْ ساعد الجد لمساعدتي؟!

الأمر ليس فيه تهويل - حفظك الله - ولكن أنت ترى أن كثيرًا من طلبة العلم لم يتأهلوا بعدُ لدراسة الإنجيل، فيخشى عليهم.

ومن الطرائف التي تذكرتها، أنه كان يقول لي:
سنعقد صفقة، سأحفظ كل يوم سورة منَ القرآن وأنت تحفظ كل يوم ما تستطيع من الإنجيل، وبالطبع كنتُ أفرح بذلك؛ نصراني سيحفظ القرآن!
فبدأ بالفاتحة ثم السوَر...

نسخة الإنجيل عندي بجنيه واحدٍ فقط، الآن أصبحت بـ 200 جنيهٍ!
ليتك تنبه إخواننا بمثل هذا، فللأسف ربما انجر كثير من الطلاب للذهاب بزعم التعلم، ثم يظن نفسه قد تأهل ويتصدى للنصارى، وتحصل المأساة.
فأذكر...