عين اليوم أحمد الطيب شيخاً جديداً للأزهر
هل يعرف احد توجهاته
لا شك عندي في اشعريته
لكن هل هو متعصب مثل علي جمعه وهل هو صوفي مثله؟
عين اليوم أحمد الطيب شيخاً جديداً للأزهر
هل يعرف احد توجهاته
لا شك عندي في اشعريته
لكن هل هو متعصب مثل علي جمعه وهل هو صوفي مثله؟
أصدر الرئيس المصري محمد حسني مبارك قرارا بتعيين الدكتور أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر شيخا للأزهر الشريف خلفا للدكتور محمد سيد طنطاوي الذي وافته المنية أثناء تواجده بالمملكة العربية السعودية.
ولد الدكتور أحمد الطيب بالمراشدة في دشنا، من أسرة ينتهي نسبها إلى الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب، والتحق بالأزهر الشريف حتى حصل على الليسانس من جامعة الأزهر في شعبة العقيدة والفلسفة الإسلامية عام 1969، ثم عين معيدا بالجامعة، وحصل على الماجستير عام 1971، ثم الدكتوراه عام 1977.
وانتدب الدكتور أحمد الطيب عميداً لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بمحافظة قنا، ثم انتدب عميداً لكلية الدراسات الإسلامية بنين بأسوان مع منحه بدل العمادة، كما عين عميداً لكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية بباكستان.
وقد شغل الطيب في السابق منصب مفتي الجمهورية، ثم رئيسا لجامعة الأزهر، وهو عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بالتعيين وشيخ الطريقة الأحمدية الخلوتية خلفا لوالده مؤسس الطريقة الخلوتية بأسوان.
وللدكتور أحمد الطيب العديد من الدراسات والأبحاث والمؤلفات في العقيدة والفلسفة الإسلامية، وكذلك ترجمات وتحقيقات لعدد من المؤلفات الفرنسية عن الفلسفة الإسلامية.
أهلا وسهلا!!د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد .. من السوربون إلى مشيخة الأزهر
إعداد آيات الحبال -
يعتبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الجديد، من أبرز العلماء في المرحلة الراهنة، وجاء قرار تعيينه شيخاً للجامع الأزهر من وجهة البعض، متماشياً مع الاتجاه العام العالمي للمؤسسة الدينية العريقة نحو تدعيم حوار الحضارات، إذ تخرج د. الطيب في كلية أصول الدين، وحصل على الدكتوراه من جامعة السوربون الفرنسية، وعمل مفتيا للديار المصرية عامي 2002 و2003، لينتقل منها إلى رئاسة جامعة الأزهر، ويعتبر أحد أبرز المتصوفة من علماء الأزهر، والذي ورثها عن والده وجده في الأقصر.
ويعيب بعض الأزهريون علي الدكتور أحمد الطيب، أنه خلع رداء الأزهر منذ توليه رئاسة الجامعة وارتدي البدلة الكاملة، وهو الأمر الذي جعل البعض منهم يرى أن عمله بالسياسة له تأثير سلبي عليه كرئيس لجامعة الأزهر.
ومن المعروف أن الطيب عضو في لجنة السياسات بالحزب الوطني، وغالباً ما ينأى بنفسه عن الإعلام، وله أفكار لتطور العلاقة بين الأزهر وخريجيه حول العالم، في إطار تدعيم المكانة العالمية للجامع الأزهر، إذ تم في عهده تدشين الرابطة العالمية لخريجي الأزهر، وتقوم بجهد كبير لمد أواصر التعاون مع خريجي الأزهر في الخارج.
ومنذ توليه رئاسة جامعة الأزهر، وقع العديد من الاتفاقات للانفتاح على العالم الإسلامي، وأنشأ بعض الكليات والمعاهد فوق المتوسطة، ومن أبرز القضايا التي تعامل معها د. الطيب خلال فترة رئاسته لجامعة الأزهر، أو توليه دار الإفتاء:
ـ أزمة ميليشيات جامعة الأزهر:
واجه بحزم "أزمة ميليشيات جامعة الأزهر» التي قام بها طلاب الإخوان، والتي تم فيها اعتقال حوالي 180 طالب من طلاب الإخوان المسلمين من المدينة الجامعية بجامعه الأزهر، وقال إنه "لا يمكن أن تتحول إلى ساحة للإخوان، أو جامعة لحسن البنا"، مما أثار ارتياح الأوساط الرسمية وأغضب تيار الإخوان المسلمين ومناصريهم.
ـ النقاب:
يرى الطيب أن النقاب عادة من العادات كالزى العربي القديم، وأن الفريضة هي الحجاب، وشدد في يناير 2010 علي ضرورة خلع طالبات الأزهر للنقاب داخل لجان الامتحانات وداخل الحرم الجامعي، مبرراً قراره بأن المراقبات علي الطالبات من السيدات وأنه لا داعي لارتداء النقاب.
ـ إباحة بيع المسلم للخمور في بلد غير المسلمين لغير المسلمين:
كانت له فتاوي كثيرة مثيرة للجدل منها علي سبيل فتوى بإباحة بيع المسلم في بلد غير المسلمين للخمور لغير المسلمين، وهو الأمر الذي أثار حفيظة عدد كبير من العلماء المسلمين.
ـ فتاوى أخرى:
ومن أشهر فتاواه إجازته للمرأة أن تؤم الرجال في الصلاة، وأجاز تحنيط الموتيـ وأباح الرشوة مؤكداً أنها حلال في حال إذا كان ضروريا، وأكد أن التصويت علي التعديل الدستوري فرض عين
جريدة الشروق المصرية
لم يكن هذا مستغربًا!
لكَ اللهُ أيُّها الأزهر! كم تسلطت عليكَ الأشعريةُ الصوفية!
وأخوف ما أخافُه من هذا الرجل إتيانه على البقية الباقية من الأزهر؛ فإنه من أنصار دمج التعليم الديني في التعليم العام، ناهيك بعلاقته بالغرب و (فرنسا) حيث نال (الدكتوراه)!!
كل هذا كلام جرايد
نحن نريد شيئا من مؤلفاته لننظر في فكر الشيخ ومنهجه
وجزاكم الله خيرا
وماذا عن رئاسته للطريقة الأحمدية الخلوتية ،وعضوية المجلس الأعلى للطرق الصوفية،وعضويته فى لجنة السياسات بالحزب الوطني،
أما كتبه:
فله العديد من الدراسات والأبحاث والمؤلفات في العقيدة والفلسفة الإسلامية، وكذلك ترجمات وتحقيقات لعدد من المؤلفات الفرنسية عن الفلسفة الإسلامية، و يتحدث اللغة العربية والإنجليزية بطلاقة.
ويمكن مشاهدة برنامج له كان يذاع على قناة النيل الأخبارية وهم يهاجم السلفية ،ويستهزء بعلمائها.
- المؤلفــات:
- مباحث الوجود والماهية من كتاب المواقف : [ عرض ودراسة _ القاهرة 1402 هـ / 1982 م ] .
- مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية ( بحث ) القاهرة 1982 م .
- مدخل لدراسة المنطق القديم _ القاهرة _ 1407 هـ / 1987 م .
- مباحث العلة والمعلول من كتاب المواقف : عرض ودراسة [ القاهرة 1407 هـ / 1982 م ] .
- أصول نظرية العلم عند الأشعري ( بحث ) القاهرة 1407 هـ / 1982 م .
- بحوث في الفلسفة الإسلامية بالاشتراك مع آخرين _ جامعة قطر _ الدوحة 1414 هـ / 1993 م .
- تعليق على قسم الإلهيات من كتاب تهذيب الكلام للتفتازاني _ القاهرة _ 1997 م ثانياً : الأبحاث المنشورة في مجلات علمية محكمة
- أسس علم الجدل عند الأشعري ( بحث منشور في حولية كلية أصول الدين _ القاهرة _ العدد الرابع _ 1987 م ) .
- التراث والتجديد _ مناقشات وردود ( بحث منشور في حولية كلية الشريعة والقانون والدراسات الإسلامية بجامعة قطر العدد الحادي عشر 1414 هـ / 1993 م . ثالثاً : التحقيق
- تحقيق رسالة ( صحيح أدلة النقل في ماهية العقل ) لأبي البركات البغدادي ، مع مقدمة باللغة الفرنسية ، نشر بمجلة المعهد العلمي الفرنسي بالقاهرة . رابعـاً : الترجمـة
- ترجمة المقدمات الفرنسية للمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي ، نشر بمجلة مركز بحوث السيرة والسنة _ جامعة قطر ، العدد الأول 1414 هـ / 1998 م .
- ترجمة كتاب Osman yagya . 111stoir et classification de l oeuvred Ibn Arabi ( volumes ) من الفرنسية إلى العربية بعنوان ( مؤلفات ابن عربي ) تاريخها وتصنيفها _ القاهرة 1413 هـ / 1992 م / .
- ترجمة كتاب : Chodkiewicz Ptophetie et saintete dans la doctrine d IbnArabi من الفرنسية إلى العربية بعنوان : الولاية والنبوة عند الشيخ محيي الدين ابن عربي ، دار القبة الزرقاء للنشر . مراكش _ المغرب 1419 هـ / 1998 م .
خامساً : أبحاث المؤتمرات والندوات :
- دراسة الفرنسيين عن ابن العربي وهو بحث ألقي في المؤتمر الدولي الأول للفلسفة الإسلامية بكلية دار العلوم بالقاهرة 20 – 22 أبريل 1996 م ونشر بكتاب للمؤتمر .
- نظرات في قضية تحريف القرآن المنسوبة للشيعة الإمامية ( بحث ألقي بندوة كلية أصول الدين بالقاهرة في 1 مايو 1997 م ) .
هذا الرجال كما قال الأخوة
صوفي أشعري غال متغرب
أخشى أن تقول الناس غداً ...رحم الله أيامك يا طنطاوي !
وإلى الله المشتكى
لا شك أن الاعتقاد السليم أصل الأصول وأولى الأولويات.
ولكن هل يلزم من تولي مشيخة الأزهر, صوفي أشعري, أن يكون حربًا على الدين ووبالًا على الأمة؟
وجهة نظري: لا يلزم من ذلك البتة. لأنه قد يوجد أشعري صوفي ولكنه على دينٍ وتقوى وخوف من الله, لا يجعله يبيع دينه بعرض من الدنيا.
وإذا نظرت في أخبار طُرُقِية الأشاعرة لوجدت ذلك. ولوجدت منهم من ينطق بالحق ولو كلفه حياته.
فكم نحن بحاجة إلى من ينطق بالحق ويجهر به في مثل هذا الزمان. فإن وُجد مثل هذا فلا أظن أنه يُلتفت كثيرًا - مازلت مع وجهة نظري- إلى كونه أشعريًا أو ماتوريديًا أو طرقيًا شريطة أن يكون رجل على دين مبتغي للحق.
ولا أقول ذلك للتقليل من شأن الاعتقاد الصحيح أو للدعوى لإذابة الفروق وغير ذلك من اللوازم التي لا تلزم.
فالأزهر جامعة أشعرية, فلا يُتوقع أن يأتوا بسلفي ليتزعمها. ولكن الأمر أن ندعوا الله عز وجل أن يوليها لمن يصون الدين ويصونها, ويحفظ حق الله والأمانة الملقاة على عاتقه.
وكلامي هذا ليس على الطيب بعينه أو غيره. فانتسابه للحزب المشئون نذير شؤم.
ولكنها زفرات خرجت لما رأيت من أخواني القنوط منه لأني أشعري صوفي. والله المستعان.
ملحوظة: أعني بلفظة طُرقي أى يكون ملتزمًا بأحد الطرق المبتدَعة في السلوك, ولا أعني به قبوريًا.
بارك الله في الجميع
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وأخشى أن يكون الحال كما قال الشاعر
رب يوم بكيت فيه ***** فلما صرت في غيره بكيت عليه
يا اخوان هناك جانب خطير لم يذكر وهو موقف احمد الطيب من الشيعة
شاهدت مره برنامج فتاوي لاحمد الطيب وسئل فيه عن الشيعة ومنهم؟ فاجاب
انه الخلاف بين الشيعة السنة هو اختلاف سياسي فالشيعة يفضلون علي رضي الله عنه والسنة يفضلون ابو بكر رضي الله عنه
فاقول وبدون مبالغة استعدوا لدكتور الفلسفة واعدوا .....
ما أراه إلا ذاك .....أخشى أن تقول الناس غداً ...رحم الله أيامك يا طنطاوي !
أظنه نفسه الذي "نكَّسته" أخت لنا في الله حينما تخرجت ورفضت مصافحته
فقال لن أسلم الشهادة إلا لمن تصافحني.
ثم, هل انتم جادون يا أخوة؟؟؟؟؟
وهل كنتم تتوقعون أن يستلم رئاسة الأزهر احد اعلام اهل السنة والجماعة؟؟؟أو رجل ذو عقيدة صحيحة؟؟؟
هذا المركز لا يناله إلا ......
لن أقول إلا.....: "المُلَبّــون"!!
وهذه الكلمة تكفي!!
وأتفق مع الأخوة
العمري والطيب
أحسن الله عزائكم فى الأزهر
آسف أقصد ما تبقى من اسم الأزهر
ولكن بفضل الله لن نمكنهم ونحن لهم بالمرصاد
وباذن الله سنبرع فى تخصصاتهم التى يتبجحون بها على السلفيين بجانب ما من الله علينا باتقانه
ملحوظه/
أخوكم المسكين مدرس قرءان فى الأزهر(المعاهد الابتدائيه)
ولكنى لست من خريجى الكليات الأزهريه
كما أننى طالب بمعهد القراءات (أو هكذا يسمونه)والأولى به معهد الغش والكوسه والتدليس
فتح الكتب فى الامتحانات
لذلك فانى لى بعض المعرفه بحال الأزهر
وفقكم الله
اخطر في ما في الموضوع يا اخوان علينا نحن السعوديين ان الاعلام والصحافة السعودية
اصبحت تقصي وتهمش علماء بلاد الحرمين وتتبنى الفتاوي الشاذة لعلماء الدول الاخرى
وسوف نرى فتاوي خريج السوربون في الصحف السعودية في الصفحة الاولى بالبنط العريض
وخاصة اذا كان فيها ما يخالف فتاوي علمائنا ويؤيد أهواء العلمانيين والليبراليين من ابناء جلدتنا
طالبة ترفض مصافحة رئيس جامعة الأزهر
رفضت طالبة أزهرية محجبة مصافحة الدكتور أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر أثناء
تسلمها شهادة التقدير لتفوقها الدراسي والعلمي,
وذلك التزامًا بالنهي النبوي الثابت في النهي عن مصافحة الرجال للنساء.
غير أن هذا الموقف من الطالبة المحجبة "هبة عبد الرحمن عبد الحليم" أثار غضب الدكتور "أحمد الطيب" رئيس الجامعة، والذي شغل لفترة منصب مفتى الديار المصرية قبل توليه رئاسة جامعة الأزهر.
وأمام غضب الدكتور الطيب قالت له الطالبة - أمام الجموع - أن المصافحة حرام بين النساء والرجال مشيرة إلى أن هذا هو السبب وراء امتناعها عن مصافحته، إلا أن الطيب واصل غضبه وقال: لن أسلم الجائزة إلا لمن تصافحني؛ ثم تراجع وقال للطالبة: قدمي نفسك للحاضرين أم أن الكلام حرام أيضًا ؟
يذكر أن مثل ذلك الموقف قد تكرر من مسلمات فاضلات كالطالبة الكريمة سابقة الذكر في مواطن مختلفة , فقد تعرض الملك "عبد الله بن عبد العزيز آل سعود" خادم الحرمين الشريفين لموقف مماثل؛ حيث رفضت طبيبة بالحرس الوطني السعودي مد يدها لمصافحة الملك أمام الجموع وذلك أثناء تقدمها لأخذ جائزتها , إلا أن الملك عبد الله قد اتخذ موقفا إيجابيا وقدر سلوك الطبيبة ودعا لها بالبركة
جدير بالذكر، أن مصر شهدت منذ عدة سنوات ضجة بشأن مصافحة النساء، بعد أن شن العلمانيون حملة على الشيخ "عطية صقر" رحمه الله رئيس لجنة الفتوى السابق بالجامع الأزهر بعد أن أكد في فتوى لها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن مصافحة الرجال للنساء، وهو ما أثار غضب العلمانيين وقاموا بمنع إذاعة فتاوى الشيخ لفترة من الزمان.
(مفكرة الإسلام)
ليس عطية صقر رحمه الله فقط
بل الشيخ الفاضل نصر فريد واصل أفتى بمثل هذا فأقيل فوراً عندما كان متولياً منصب المفتى وعين بدلاً منه المتمشيخ على جمعة .
ولنصر فريد واصل حفظه الله فتاوى مباركة بتحريم التدخين تم طباعتها من رئاسة الفتوى وختمت بشعار الدولة وعلقت على المساجد وفتوى رسمية أخرى بوجوب الصوم إذا ثبتت رؤية الهلال في أي مكان من العالم .
أمـا كان لهم أن يختاروا الشيخ العابد " أسامة عبد العظيم " رئيس قسم الشريعة بجامعة الأزهـر !!! شيخًا للأزهـر !!
أظن والله تعالى أعلم ، إن لم يكن يوجد شيخ في الأزهر من أوله لأخره إلا الشيخ أسامة عبد العظيم وأمثاله ، لعينوا دكتور من كلية السياحـة والفنادق شيخًا للأزهر !!