قرأت في موقع ما أن قوم لوط -عليه السلام- كانوا على التوحيد وأن العذاب الذي أنزله الله بهم كان بسبب المعصية العظيمة التي كانوا عليها (فاحشة اللواط).
هل حقا أنهم كانوا موحدين وأن العقوبة لم تكن بسبب الشرك والفاحشة معا؟؟
لأني قد سمعت منذ سنوات أحد الدعاة يقول أن الله ضاعف لقوم لوط العذاب لأنهم جمعوا بين الشرك والاعراض عن دعوة نبيهم لوط -عليه السلام- وبين فعل الفاحشة والمجاهرة بها.