لا شك أن اللعب في الفرق اليوم لكرة القدم فيه ما فيه، وهذا متحير يتساءل إن كان عليه إثم
وذلك بعد أن أعان شخصا مسلما أتى إلى بلاد الغربة طالبا لفريق لعب الكرة، ونظرا لحاله ولطلبه علما أنه نصحه بالمحافظة على أصل دينه كما بين له أن عمله (لعب الكرة) محذور شرعا لكنه لا يخرجه عن الإسلام فاليحافظ على نفسه وليجعله أمرا موقتا..
والسؤال: هل على هذا الذي أعانه إثم؟
وثانيا: ما حكم المال المكتسب في ذلك؟
وثالثا: هل يقبل فعل الخير بهذا المال كبناء مسجد أو حفر آبار مياه؟
وجزيتم خيرا