الأول:1-مائة المعانى والبيان لابن الشحنة 2-ملخص تلخيص المفتاح لزكريا الأنصارى 3-عقود الجمان للسيوطى
الثانى:1-الجوهر المكنون للأخضرى 2-ملخص تلخيص المفتاح لزكريا الأنصارى 3-عقود الجمان للسيوطى
الأول:1-مائة المعانى والبيان لابن الشحنة 2-ملخص تلخيص المفتاح لزكريا الأنصارى 3-عقود الجمان للسيوطى
الثانى:1-الجوهر المكنون للأخضرى 2-ملخص تلخيص المفتاح لزكريا الأنصارى 3-عقود الجمان للسيوطى
الأول أفضل، ولكن أفضل منه في رأيي:
1- مائة المعاني والبيان.
2- تلخيص المفتاح نفسه؛ مع حفظ شواهده؛ لأن السيوطي ذكر في الألفية أن زياداته عليه نحو مقداره.
3- عقود الجمان.
غفرالله لك ولوالديك وهب لك من زوجتك وذريتك قرة عين لك واجعلك للمتقين اماما .جزاك الله خيرا
على ذلك يا أبا مالك أليس هناك فجوة فيما بين مائة المعانى والتلخيص؟ وأن الأفضل لذلك الجوهر المكنون قبل التلخيص؟
الأخ (أبو مالك)
لماذا فضلتُم ((مائة المعاني)) على ((الجوهر المكنون))؟
أسألُ لأني كنتُ سأبدأُ في ((الجوهر المكنون)) قريباً؟
بارك الله فيكم
وفيكم بارك الله.
يمكنك أن تبدأ بالجوهر المكنون بدلا من مائة المعاني، ويكون هو المدخل للتلخيص.
وتستفيد أنه أشهر عند أهل العلم من مائة المعاني والبيان.
ولكن هذا قد يطيل عليك الطريق؛ لأن الجوهر ثلاثة أضعاف مائة المعاني تقريبا، مع أن زيادات الجوهر على مائة المعاني أقل من الضعف.
والمقصود -كما سبق- هو تمكين الدارس من الدخول إلى المطولات.