تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 28

الموضوع: المفاضلة بين رائحة (المسك) و(غيره من الأطياب) في النصوص الشرعية.

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي المفاضلة بين رائحة (المسك) و(غيره من الأطياب) في النصوص الشرعية.

    المفاضلة بين رائحة (المسك) و(غيره من الأطياب) في النصوص الشرعية


    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمدلله وحده، والصلاة والسَّلام على نبيه وصحبه وآله وأتباعه.... أمَّا بعد


    فإنَّ الملاحظ في كثيرٍ من الأحاديث التي في نصوصها تعلُّق بالرَّائحة الطِّيبة تعليق وصف طيب الرَّائحة أو المفاضلة بينها وبين غيرها برائحة (المسك).

    - كحديث: المسك أطيب الطيب، وجوابه عندما سُئِل عن المسك فقال: أطيب طيبكم، وفي لفظ: أطيب طيبكم المسك، وفي آخر: خير طيبكم المسك.
    - وحديث: خُلوف فم الصَّائم.
    - وحديث: ريح دم الشَّهيد.
    - وكذا بعض ما ذُكِر من نعيم الجنَّة... وغيرها من النُّصوص الكثيرة.
    والمسألة ههنا: هل المسك أطيب الطِّيب مطلقًا في نفس الأمر، أو في تفضيله تفصيل؟
    فالوجه الأول: إنْ قيل: إنَّه أطيب مطلقًا في نفس الأمر، فما الجواب عن انصراف النَّاس عنه، ورغبتهم عنه؟
    هل يُقال جوابًا: إنَّ سبب ذلك هو انحراف الفطرة والذَّوق، فصار انحراف ذوق كثيرٍ من النَّاس سببًا في كونهم لايحبُّونه، بلْه تفضيله على غيره من الأطياب؟
    أو يُقال جوابًا آخر: إنَّ الجيد من طِيب (المسك) الممدوح غير موجود الآن، أوبقِلَّة؛ لكنَّه غير مشهورٍ، إذ المسك في زمن النَّبيٍّ صلى الله عليه وسلَّم هو غير الموجود حاليًّا؛ لكثرة الغشِّ في هذا الباب أو غيره من الأسباب.
    والوجه الثَّاني: إنْ قيل: إنَّه ليس أطيب مطلقًا في مقصود ألفاظ النُّصوص، فكيف الجواب عمَّا جاء في صريح الأحاديث من بيان فضْلِه بل تفضيْلِه؟
    هل يُقال جوابًا: إنَّه تمثيل للتَّقريب بما يُفهم في ذاك العصر، والمتوفِّر ممَّا هو متداول بين المخاطبين كثيرًا، كحديث تفضيل الثَّريد على سائر الطَّعام.
    - وأنَّ الأذواق تختلف في زمن الصَّحابة والآن، فالنَّبيُّ يخبر بواقع ذوقهم حالهم حينئذٍ؟ وللنَّاس فيما يعشقون مذاهب!
    المسألة عندي محتملة، لكنَّ القلب إلى الأول أميل؛ لأنَّ حديث رائحة الشَّهيد يرجِّح كونه مقصودًا بالتَّفضيل، والله أعلم.
    ولعلَّ الإخوة الكرام يشاركوننا بالبحث لنسْتفيد.




    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,699

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    شكر لكم أبا عاصم ونفع بكم وبارك الله فيكم
    لا يخفاكم أن المسك أنواع كثيرة، ولعل أحسن وأغلها لم يشمه أكثر الناس ولم يروه لندرته وغلاء ثمنه.

    وهذا رابط فيها فوائد عن أنواعه وطريقة استخراجه ....
    http://www.khayma.com/HAWAJ/misk.htm

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    بارك الله فيكم أباعبدالله، وقد أشرتُ إلى ما أشرتَ إليه على وجه الاحتمال لا الجزم؛ إذ لا أعلم شيئًا أجزم به في هذا الباب، فعل تعلمُه عند أهل الطِّيب وبائعيه والخبراء فيه؟
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان البخاري مشاهدة المشاركة
    أو يُقال جوابًا آخر: إنَّ من جودة طِيب (المسك) نفسه غير موجودة الآن، أوبقِلَّة لكنَّه غير مشهورٍ، وما كان من المسك في زمن النَّبيٍّ صلى الله عليه وسلَّم هو غير الموجود حاليًّا، نظرًا لكثرة الغشِّ في هذا الباب.
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  4. #4

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان البخاري مشاهدة المشاركة
    إنَّ من جودة طِيب (المسك) نفسه غير موجودة الآن، أوبقِلَّة لكنَّه غير مشهورٍ، وما كان من المسك في زمن النَّبيٍّ صلى الله عليه وسلَّم هو غير الموجود حاليًّا، نظرًا لكثرة الغشِّ في هذا الباب. [/size][/color]
    نعم الموجود في محلات العطارة اليوم ليس هو المسك المعروف عند أهل هذه الصناعة، والمسك الأصلي : نادر جداً، وغالٍ جداً، والسبب نفاسته في نفسه، وقلة مصادره، ولذا منعت الدول تصديره خارج بلادها، لأنه يعد عندهم ثرة وطنية، ولهذا يمنعون إنتاجه بكميات تجارية حماية للبيئة، وللغزلان التي يستخرج منها.

    وقد رأيته (مهرباً) عند بعض الخاصة من أهل الصنعة.

    ثم إن المسك الأصلي لا يستعمل مباشرة في التطيب، لكونه حاد الرائحة جداً، ولذا يخلطونه بما يكسر حدته من الأدهان النفيسة.

    وخلطه بالأدهان الخسيسة مضرٌ برائحته، ولهذا لا تجد تجار الصنعة يتاجرون به لما ذكر أعلاه، ولكلفته الباهظة عليهم لو خلطوه.




    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان البخاري مشاهدة المشاركة
    إنَّه تمثيل للتَّقريب بما يُفهم في ذاك العصر، والمتوفِّر ممَّا هو متداول بين المخاطبين كثيرًا، كحديث فضل الثَّريد على سائر الطَّعام.
    - وأنَّ الأذواق تختلف في زمن الصَّحابة والآن، فالنَّبيُّ يخبر بواقع ذوقهم حالهم حينئذٍ؟ وللنَّاس فيما يعشقون مذاهب!
    [/size][/color]
    وهذا أيضاً صحيح فما يزالون مختلفين في كل شيء

    =========================

    وبالمناسبة يا شيخ عدنان: ما دمت طرقت تفاوت الأذواق ونسبيتها، فقد كنت نقلتُ كلاماً لابن حزم حول نسبية الذوق في الجمال، ربما يهمكم، واستغفر لأخيك من اللمم إن كان !:

    الباب السابع
    من أحب صفة لم يستحسن بعدها غيرها مما يخالفها
    واعلم أعزك الله أن للحب حكما على النفوس ماضياً، وسلطاناً قاضياً، وأمراً لا يخالف،
    وحداً لا يعصى، وملكاً لا يتعدى، وطاعة لا تصرف، ونفاذاً لا يرد؛ وأنه ينقض المرر، ويحل
    المبرم، ويحلل الجامد، ويخل الثابت، ويحل الشغاف، ويحل الممنوع، ولقد شاهدت كثيراً من
    الناس لا يتهمون في تمييزهم، ولا يخاف عليهم سقوط في معرفتهم، ولا اختلال بحسن
    اختيارهم، ولا تقصير في حدسهم، قد وصفوا أحباباً لهم تفي بعض صفاتهم بما ليس
    بمستحسن عند الناس ولا يرضى في الجمال، فصارت هجيراهم،وعرضة لأهوائهم، ومنتهى
    استحسانهم ثم مضى أولئك إما بسلو أو بين أو هجر أو بعض عوارض الحب، وما فارقهم
    استحسان تلك الصفات ولا بان عنهم تفضيلها، على ما هو أفضل منها في الخليقة، ولا
    مالوا إلى سواها؛ بل صارت تلك الصفات المستجادة عند الناس مهجورة عندهم وساقطة
    لديهم إلى أن فارقوا الدنيا وانقضت أعمارهم، حنينا منهم إلى من فقدوه، وألفة لمن
    صحبوه. وما أقول إن ذلك كان تصنعاً لكن طبعاً حقيقياً واختياراً لا دخل فيه، ولا يرون
    سواه، ولا يقولون في طي عقدهم بغيره. وإني لأعرف من كان في جيد حبيبه بعض الوقص
    فما استحسن أغيد ولا غيداء بعد ذلك. وأعرف من كان أول علاقته بجارة مائلة إلى
    القصر فما أحب طويلة بعد هذا. وأعرف أيضاً من هوى جارية في فمها فوه لطيف فلقد
    كان يتقذر كل فم صغير ويذمه ويكرهه الكراهية الصحيحة. وما أصف عن منقوصي
    الحظوظ في العلم والأدب لكن عن أوفر الناس قسطاً في الإدراك، وأحقهم باسم الفهم
    والدراية.
    وعني أخبرك أني أحببت في صباي جارية لي شقراء الشعر فما استحسنت من ذلك
    الوقت سوداء الشعر، ولو أنه على الشمس أو على صورة الحسن نفسه وإني لأجد هذا في
    أصل تركيبي من ذلك الوقت، لا تؤاتيني نفسي على سواه ولا تحب غيره البتة، وهذا
    العارض بعينه عرض لأبي رضي الله عنه وعلى ذلك جرى إلى أن وافاه أجله.
    وأما جماعة خلفاء بني مروان - رحمهم الله - ولا سيم ولد الناصر منهم، فكلهم مجبولون
    على تفضيل الشقرة، لا يختلف في ذلك منهم مختلف. وقد رأيناهم ورأينا من رآهم من لدن
    دولة الناصر إلى الآن فما منهم إلا أشقر نزاعاً إلى أمهاتهم، حتى قد صار ذلك فيهم خلقة،
    حاشى سليمان الظافر رحمه الله، فإني رأيته أسود اللمة واللحية.
    وأما الناصر والحكم والمستنصر رضي الله عنهما فحدثني الوزير أبي رحمه الله وغيره
    أنهما كانا أشقرين أشهلين، وكذلك هشام المؤيد ومحمد المهدي وعبد الرحمن المرتضى
    رحمهم الله، فإني قد رأيتهم مراراً ودخلت عليهم فرأيتهم شقراً شهلاً، وهكذا أولادهم
    وأخوتهم وجميع أقاربهم، فلا أدري أذلك استحسان مركب في جميعهم أم لرواية كانت عند
    أسلافهم في ذلك فجروا عليها. وهذا ظاهر في شعر عبد الملك بن مروان بن عبد الرحمن
    بن مروان بن أمير المؤمنين الناصر وهو المعروف بالطليق، وكان أشعر أهل الأندلس ......

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    بارك الله فيكم أبا عبدالله ونفع بكم..
    وجزاكم الله خيرًا على هذه المعلومات القيَّمة..
    ولو عندكم شيءٌ من المسك (المهرَّب) فلعلَّكم تمكِّننا من اشتمامه (ابتسامة).. حتى نعرف فضيلة هذا الطِّيب الذي أكثر النَّبيُّ من الثناء عليه.
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  6. #6

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    للأسف ليس عندي شيءٌ منه، ولو كان لكنتم من أولى الناس بتطييبه بأيديكم، على ما قال أبو الطيب:

    الطيب أنت إذا أصابك طيبه والماء أنت إذا اغتسلت الغاسل

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    بارك الله فيكم أباعبدالله على لطفكم وإفادتكم..
    وأبقيت ذكراً دونه المسك نافحاً يضوع مدى الأَيام قرنا إلى قرن
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    يرفع للإفادة..
    مدرّس بدار الحديث بمكة
    أرحب بكم في صفحتي في تويتر:
    adnansafa20@
    وفي صفحتي في الفيس بوك: اضغط على هذا الرابط: عدنان البخاري

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    541

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    بارك الله فيك أخي الكريم

    وأنا فرحان بالمسك الذي يباع ظناً مني أنه المسك الذي كان في عهد النبي عليه الصلاة والسلام

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,901

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    أضحك الله سنك ابا الخطاب ,,
    قل للذي لايخلص لايُتعب نفسهُ

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    إذا وجدت هذا المسك ياشيخ عدنان ، فأنت مدعو والشيخ أبي عبدالله النجدي إلى تناول طعام العشاء عندي ، شريطة أن تمسّنا منه قبل الإنصراف . ( المعذرة الدعوة خاصة)

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    21

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    عندي مداخلة غريبة و انما ذكرني بها لفظة المسك
    وهي أن المسك على طيب رائحته و غلاء ثمنه و فضله على سائر الطيب و مع ذلك فان مصدره ليس بحسن اذ هو عبارة عن دم الغزال و أذكر أثرا عن علي رضي الله عنه ان صحّ أنه قال شهوات الدنيا مردّها الى قذارة فالعسل فضلات النحلة و المسك دم غزال و و الشهوة عبارة عن مبال في مبال ؟
    و يحضرني بيت المتنبي الجميل
    و ان تفق الأنام و أنت منهم *** فان المسك بعض دم الغزال

  13. افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    جزاكم الله خيرا

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    30

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    للفائدة،

    لدى عبدالصمد القرشي (وهذه ليست دعاية له) عطر جديد اسمه "عطر الغزال النادر" وهو ليس عطرا خالصا، لأنه على هيئة بخاخ، ورائحته طيبة جدا كما أن ثمنه غال جدا !

  15. #15

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    جزاك الله خيراً ونفعنا الله بكم

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    334

    Lightbulb رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أكرم مشاهدة المشاركة
    78. ومن علامة الصادق : أنه لا يحب أن يعيش إلا ليشبع من رضا محبوبه ويستكثر من الأسباب التي تقربه إليه وتدنيه منه ، لا لعلة من علل الدنيا ولا لشهوة من شهواتها ، كما قال عمر بن الخطاب : لولا ثلاث لما أحببت البقاء في الدنيا لولا أن أحمل على جياد الخيل في سبيل الله ، ومكابدة الليل ، ومجالسة أقوام ينتقون أطايب الكلام كما يُنتقى أطايب الثمر . ابن القيم : مدارج 3/213


    وأضحك الله سن أخي :
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العوضي مشاهدة المشاركة
    وأنا فرحان بالمسك الذي يباع ظناً مني أنه المسك الذي كان في عهد النبي عليه الصلاة والسلام

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    بارك الله في الإخوة الكرام وجزاهم خيرًا.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي مشاهدة المشاركة
    إذا وجدت هذا المسك ياشيخ عدنان ، فأنت مدعو والشيخ أبي عبدالله النجدي إلى تناول طعام العشاء عندي ، شريطة أن تمسّنا منه قبل الإنصراف . ( المعذرة الدعوة خاصة)
    للأسف الشَّديد.. وجدتُ هذا المسك ثم ضاع منِّي، وضاع العشاء وما يلزم لحضوره (ابتسامة)
    والقصَّة قصيرة.. حيث أحضر لي بعض الإخوة شذرات من مسك جاف في قطعة صغيرة من النايلون، فوضعته في مكان ثم وجدته -كما ذكر المشايخ الكرام- حادًّا قويًّا، لكنَّه أقرب إلى المسك الأسود في رائحته، وكأنَّ هذا من ذاك، لكنَّه مخفَّف أومحوَّر.

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    607

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    الدعوة قائمة ، حتى بدون المسك
    وقلَّ من جدَّ في أمر ٍ يؤملهُ **** واستعملَ الصبرَ إلا فازَ بالظفرِ

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الدولة
    المملكة العربية السعودية - مدرس بدار الحديث بمكة
    المشاركات
    6,863

    افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العلي مشاهدة المشاركة
    الدعوة قائمة ، حتى بدون المسك
    طبعا.. الدعوة يلزم منها ما يحققها، كتذكرة ذهاب وعودة لي وللأهل، وحجز في فندق 5 نجوم.. إذ ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب (ابتسامة)
    بارك الله فيك يا شيخ عبدالله، وبارك لك في كرمك ولطفك

  20. افتراضي رد: المفاضلة بين رائحة المسك وغيره من الأطياب.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسن الشامي مشاهدة المشاركة
    للفائدة،

    لدى عبدالصمد القرشي (وهذه ليست دعاية له) عطر جديد اسمه "عطر الغزال النادر" وهو ليس عطرا خالصا، لأنه على هيئة بخاخ، ورائحته طيبة جدا كما أن ثمنه غال جدا !
    وهل من مكوناته المسك الذي أشار عليه الإخوة ؟
    .
    (اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار)
    .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •