تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: فوائد من كتاب تدريب الراوي للسيوطي رحمه الله تعالى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    77

    افتراضي فوائد من كتاب تدريب الراوي للسيوطي رحمه الله تعالى

    إذا قلت (م ) فهو المؤلف أي السيوطي
    عصر السبت 19/3/1417
    ج ( 1 )
    22/ علم الحديث: علم بقوانين يعرف بها أحوال السند والمتن.
    22/ السند: الإخبار عن طريق المتن.
    23/ المتن: ما ينتهي إلية غاية السند من الكلام. ( تعريف ابن جماعة )
    23/المسند: له اعتبارات:
    (1) الكتاب الذي جمع فيه ماأسنده الصحابة. (2)الإسناد.
    24/ المحدثون يسّمون المرفوع والموقوف بالأثر، أما فقهاء خرسان يسّمون الموقوف بالأثر،والمرفوع بالخبر.

    26/ خبر عن أحمد في حضور مجلس الفقه على الحديث.
    27/ كان السلف يطلقون المحدث والحافظ بمعنى واحد.
    28/ حّد المحّدث.
    29/ قال السبكي: وإنما كان السلف يستمعون فيقرأون فيرحلون فيفسرون ويحفظون فيعملون.
    32/ قال ابن مهدي: الحفظ ""الإتقان"".
    36/ قيل إن أنواع علم الحديث مائة.

    43/ اختار البازري والسبكي والسوطي أن الرسول مرسل للملائكة.
    47/ قال م: التعاريف تصان عن الإسهاب.
    51/ قال الاسفرائيني: تعرف صحة الحديث إذ اشتهرعند أئمة الحديث بغير نكير منهم.
    52/ قال ابن عون: لايؤخذ العلم إلا على من شهد له بالطلب. فتح المغيث (1/322)
    54/ حديث عمر في النيات، جاء عن أبى سعيد عند البزار بسند(ضعيف) (1/209).
    59/ قال العلائي: لايحفظ عن أحد من أئمة الحديث أنه قال: حديث كذا أصح الأحاديث(1) فتح المغيث (3/82).


    62/قال ابن حجر: إن رواية أبي حنيفة عن مالك لا تثبت.
    64/ قال ابن راهوية: إذا كان الراوي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ثقه، فهو كأيوب عن نافع عن ابن عمر. و ( 2/235).
    67،68/ تقديم العلماء لحديث الحجازيين على غيرهم.
    70/ قولهم أصح شي في الباب كذا، يوجد هذاعند الترمذي والبخاري في التاريخ.
    والنووي يرى أنه لايلزم من ذلك صحة الحديث بل يقولون ذلك وإن كان ضعيفاً ومرادهم أرجحه.
    75/ قال الدارقطني: لولا البخاري ماراح مسلم ولاجاء.
    79/ عيب على مسلم روايته لبعض الضعفاء في صحيحه،والجواب من وجوه: (1) أن ذلك فيمن هو ضعيف عند غيره ثقة عنده.(2) أن ذلك وقع في المتابعات والشواهد لا في الأصول.
    (3)أن يكون ضعف الضعيف الذي اعتمد به طرأ بعد أخذه عنه.
    81/ إذ كان الحديث الذي تركة الشيخان أو أحدهما صحيح أصلاً في بابه ولم يخرجا له نظيراً ولامايقوم مقامة فالظاهر أنهما:
    (1) اطلعا فيه على عله.
    (2) ويحتمل أنهما نسياه.
    (3) أو تركاه خشية الإطالة.
    (4) أو رأيا أن غيره يسد مسده.
    82/قال ابن الجوزي: حصر الأحاديث يبعد إمكانه. و(2/200).
    83/أول من ضم ( ابن ماجه) للكتب الستة: ابن طاهر المقدسي، قال المزي كل ما انفرد به ابن ماجه عن الخمسة فهو(ضعيف) وقال الحسيني: يعني الأحاديث وتعقبه ابن حجر – الأولى حمله على الرجال.


    87/اتفق الحفاظ على أن البيهقي تلميذ الحاكم أنه أشد تحرياً منه.
    87/للذهبي جزء في الأحاديث الموضوعة عند الحاكم نحو( 100).
    92/البيهقي في السنن والمعرفة والبغوي في شرح السنة إذا رويا الحديث وقالا:رواه الشيخان فالمراد أصل الحديث لا اللفظ الوارد.
    95/قال ابن حجر: كل عله أعل بها حديث في أحد الصحيحين جاءت رواية المستخرج سالمة منها،فهي من فوائده.
    104/قال الزركشي: ومن هنا يعلم أن ترجيح كتاب البخاري على مسلم، إنما هو ترجيح الجملة لا كل فرد من أحاديثه على كل فرد من أحاديث الآخر.وفتـح المغيث (1/57).
    107/مراتب الرواة معيار معرفتها ألفاظ الجرح والتعديل.
    121/ابن الصلاح لا يرى التصحيح في هذه الأعصار، وخالفه الكثير منهم:النووي،الع اقي و... حتى قال بعضهم إنه لا سلف له في ذلك.فتح المغيث(1/ ).
    124/حسّن المزي حديث: طلب العلم فريضة.
    139/أطلق الحاكم على الترمذي: الجامع الصحيح - فتح المغيث (1/99).
    139/أطلق الخطيب على الترمذي والنسائي اسم الصحيح.
    144/أتم روايات(أبي داود) رواية أبي بكر بن داسه.
    144/قال الذهبي: انحطت رتبه الترمذي عن النسائي وأبي دود لروايته عن المصلوب والكلبي.


    146/مغلطاي أطلق على مسند الدارمي" صحيح " قال ابن حجر:ولم أر له سلفاً في ذلك.
    147/ مسند الطيالسي ليس من تصنيفه بل جمعه بعضهم من رواية يونس بن حبيب خاصةعنه، وكذلك مسند الشافعي، وإنما لقطه بعض الحفاظ النيسابوريين عن الشافعي.
    151/أقسام الحديث الضعيف أوصله بعضهم (42)- وقيل(63) وقال ابن حجر:إن ذلك تعب ليس وراءه أرب.
    153/أوهى أسانيد ابن عباس: السدي الصغير محمد بن مروان عن الكلبي عن أبي صالح. قال ابن حجر: هذه سلسلة الكذب لا الذهب.
    154/المسند: لايستعمل إلا فيما جاء مرفوعاً، قاله الحاكم وحكاه ابن عبد البر عن بعض المحدثين. فتح المغيث (1/102)
    155/ يصح قول "متصل" لما جاء عن التابعي إذا قُيِد كقولهم: هذا متصل إلى الزهري.
    157/قال بعضهم يصح إطلاق الموقوف على التابعي، كقولهم: وقفه فلان على الزهري.


    157/إذا قال الصحابي: كنا نفعل كذا- هل له حكم المرفوع: الجمهور من المحدثين وأصحاب الفقه والأصول وابن الصلاح والخطيب على أنه:موقوف.وذهب الحاكم والرازي والآمدي والعراقي والحافظ: إلى أنه مرفوع.وخالف أبو بكر الإسماعيلي فقال: موقوف.
    165/الصحابي إذا قال في آيه نزلت في كذا فهو مرفوع.
    166/المقطوع: علي التابعي- استعمله الشافعي والطبراني في المنقطع، ولكن الشافعي استخدمه قبل استقرار الاصطلاح.
    168/المشهور في الفقه والأصول استخدام " المرسل" على المنقطع، المعضل.
    170/قال الأثرم: قلت لأحمد بن حنبل: إذا قال رجل من التابعين: حدثني رجل من الصحابة، ولم يسمه، فالحديث صحيح ؟ قال: نعم، فتح المغيث (1/170).
    176/أحكام مراسيل بعض التابعين.
    178/مسلم يورد المرسل،ولكن احتجاجه بالمسند لا بالمرسل،على أن المرسل قد تبين اتصاله من وجه آخر،وص 180. (1)فتح المغيث ( 1/154)
    185/الأحاديث التي لم توجد موصولة في الموطأ ولم يصلها أحد:(1)" آني لاأنسى ولكن أنسى لأسن.
    (2) أن الرسول أري أعمار الناس قبله أومشاء الله من ذلك فكأنه تقاصر أعمار أمته.
    (3)قول معاذ:آخر ماأوصاني به الرسول وقد وضعت رجلي في الغرز قال أحسن خلقك للناس.
    186/من مظان المنقطع،والمرسل ،والمعضل كتب السنن لسعيد بن منصور، ومؤلفات ابن أبي الدنيا.
    187/الإسناد المعنعن: متصل عند الجمهور بل نقل أبو عمر الداني الإجماع.بشرط ألا يكون الراوي مدلساً، وأمكن لقاء بعضهم بعضاً.
    189/أن،كعن عند الجمهور – حكاه ابن عبد البر.
    209/قال ابن منده: إن حديث عمر في النية جاء عن (17) صحابي.
    --- قال السيوطي: لم يصح إلا عن عمر. وقاله العراقي والبزار.
    ---قول الترمذي: وفي الباب: لايريد ذلك الحديث المعين، بل يريد أحاديث آخر يصح أن تكتب في الباب.


    224/ في الأفراد، صنف الدارقطني، وفي معاجم الطبراني أمثله كثيرة لها.
    226/قال ابن المديني: الباب إذا لم تجمع طرقه لم يتبين خطؤه.
    235/ الاضطراب يوجب ضعف الحديث لإشعاره بعدم الضبط.
    237/حديث شيبتني هود،، قال الدارقطني: مضطرب فروي مرسلاً، موصولاً، ومنهم من جعله من مسند أبي بكر.
    245/ قال ابن السمعاني: من تعّمد الإدراج فهو ساقط العدالة وممن يُحرف الكلم عن مواضعة وهوألحق بالكذابين،اهـ والسيوطي يرى أن ما أدرج لتفسير غريب لابأس به. (1) فتح المغيث (1/70)
    247/ قال الربيع بن خثيم: إن للحديث ضوءاً كضوء النهار تعرفه، وظلمة كظلمة الليل تنكره. فتح المغيث (1/293).
    249/قال ابن الجوزي:ماأحسن قول القائل: إذا رأيت الحديث يباين المعقول، أو يخالف المنقول،أو
    يناقض الأصول فاعلم أنه موضوع. فتح المغيث(1/294).


    252/تصانيف البيهقي:قال المؤلف:التزم أن لايخرج فيها حديثاً يعلمه موضوعاً.
    257/قال النسائي: الكذابون المعروفون بوضع الحديث هم أربعة:
    ( 1) ابن أبي يحي بالمدينة.
    (2 ) الواقدي ببغداد.
    (3) مقاتل بخراسان.
    (4) ومحمد بن سعيد المصلوب بالشام.
    266/ قولهم: لا أصل له. قال ابن تيميه: لا إسناد له.
    267/قال ابن حنبل وابن مهدي وابن المبارك: إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل تساهلنا. انظر: فتح المغيث (1/312).
    267/ذكر ابن حجر شروط جواز رواية الضعيف في الفضائل:
    (1) أن يكون الضعف غير شديد. نقل العلائي الاتفاق على هذا الشرط.
    (2) أن يندرج تحت أصل معمول به.
    (3) أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته.
    وهذان الشرطان ذكرهما ابن عبد السلام وابن دقيق العيد، وقيل لا يجوز العمل به مطلقاً،وقيل يجوز مطلقاً.
    269/روى البيهقي عن النخعي قال: كانوا إذا أتوا الرجل ليأخذوا عنه نظروا إلى سمته وصلاته وحاله ثم يأخذون عنه.
    292/ ترك حديث الرافضة.
    310/ قول البخاري: فيه نظر، وسكتوا عنه أي: تركوا حديثه. وقوله: منكر الحديث أي لاتحل الرواية عنه --- و- فتح المغيث (1/400).

    انتهى ظهر الأربعاء الموافق 23/3/1417




    جـ(2)
    6/ التعبّد قبل الطلب. فتح المغيث (2/12).
    62/الخلاف في مسأله كتابة الحديث:
    (1)- كرهها ابن عمر، ابن مسعود، زيد بن ثابت، أبو سعيد الخدري.
    (2)- أباحها عمر،علي،ابن عمرو، أنس،جابر، ثم زال الخلاف وأجمعوا على الجواز.
    قال ابن الصلاح: ولولا تدوينه- الحديث في الكتب لدرس في الأعصار الأخيرة.
    حديث النهي عن أبي سعيد، رواه مسلم.
    حديث الإباحة ( اكتبوا لأبي شاة ) رواه البخاري، ومسلم.
    ومن أحاديث الإباحة: كتابة ابن عمرو، رواه البخاري.
    والجمع بين هذين الحديثين قيل: (1) النهي عن كتابته مع القرآن في صحيفه واحده.(2) النهي عنه لأنه خاف اختلاطة بالقرآن.


    64/ قال الأوزاعي: كان هذا العلم كريماً يتلقاه الرجال بينهم، فلما دخل في الكتب دخل فيه غير أهله. فتح المغيث (2/146).
    68/ قال عمر: أجود الخط أبينه.
    73/ يُقال إن أول من رمز الصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم ب ( صلعم ) قُطعت يده.
    120/قال حماد بن زيد: استغفر الله، إن لذكر الإسناد في القلب خيلاء.
    122/ جواز التحديث بحضرة من هو أعلم.
    131/ تخويل الناس بالموعظة وفعله ابن مسعود، وقال به ابن عباس في البخاري.
    136/ قيل: إذا بلغك شيء من الخير فاعمل به ولو مّره تكن من أهله.
    140/ قال أبو حاتم:لو لم نكتب الحديث من (60) وجهاً ما عقلناه.


    147/خبر طريف 4 مع 4..... وانظر تهذيب الكمال( / ) يُنظر فتح المغيث (2/291)
    193/رواية الحديث بالمعنى. وانظر فتح المغيث (2/207)
    - إذا لم يكن عالماً بالألفاظ ومدلولاتها و.. فلا يجوز بلاخلاف.
    - الذين قالوا بعدم الجواز حتى لو عرف المعاني: ابن سيرين، ثعلب، أبو بكر الرازي، ابن عمر، رجاء بن حيوه، القاسم بن محمد.
    - القائلون بالجواز: الأئمة الأربعة، ويشهد له أحوال الصحابة والسلف ويدل عليه روايتهم القصة الواحدة بألفاظ مختلفة.
    - جاء في الجواز حديث مرفوع:... إذا لم تحلوا حراماً ولم تحرموا حلالاً وأصبتم المعنى فلا بأس. رواه الطبراني، قال الجوزقاني: حديث باطل وإسناده مضطرب.
    - قال ابن حجر: ومن أقوى حججهم على جواز الرواية بالمعنى: الإجماع على جواز شرح الشريعة للعجم بلسانها للعارف به، اهـ.
    - وقيل إنما يجوز للصحابة دون غيرهم.
    - وقيل: يُمنع في حديث الرسول ويجوز في غيرة ورُوي ذلك عن مالك.
    97/ جاء عن أنس بن مسعود، ابن مسعود، أبو الدرداء قولهم بعد الحديث: أو كنحوه.
    98/ اختصار الحديث: يجوز للعالم بالحديث. قال ابن مالك: علمنا سفيان اختصارالحديث.
    99/ تقطيع الحديث قال احمد لاينبغي. وفعله أئمة كمالك، والبخاري، وأبي داود،والنسائي وغيرهم.
    148/ نقل ابن حزم وأبو علي الجيلاني أن الإسناد من خصائص هذه الأمة.
    149/ قال أبو علي الجياني: خص الله هذه ألأمه بثلاث: الإسناد،الأنساب ، الإعراب.


    149/ قال أحمد: طلب الإسناد العالي سُنّة عّمن سلف.
    159/قال ابن المديني: النزول شؤم، وقال ابن معين: الإسناد النازل قرحة في الوجه.
    160/قال ابن المبارك: ليس جودة الحديث قرب الإسناد، بل جودة الحديث صحة الرجال- فتح (3/26) (2) فتح المغيث (3/5).
    162/حديث:لاغيبة لفاسق. رواه الطبراني،وابن عدي، والبيهقي. وقال الحاكم:غير صحيح.
    164/لا اعتبار في العدد في التواتر. قاله المؤلف. فتح الباري (1/).
    146/ حديث: من كذب علي " قيل رواه 62 صحابي، وقيل (100)-(200)- قال العراقي وليس في هذا المتن بعينة بل في مطلق الكذب. والخاص بهذا المتن نحو (70). (1) فتح الباري(1/ ) فتح المغيث(3/ 40)
    166/حديث الحوض رواه ( نيف وخمسين صحابي). حديث المسح علي الخفين رواه( 70 صحابي ).
    حديث رفع اليدين في الصلاة رواه ( 50صحابي ).
    حديث نضّر الله امرء، رواه(30 صحابي ).
    حديث من بنى لله مسجداً رواه(20 صحابي ).


    166/ قسّم أهل الأصول المتواتر إلى لفظي، معنوي.
    167/ أحاديث رفع اليدين في الدعاْء(100) حديث، زالسيوطي له مُصّنف في ذلك.
    168/ قال أحمد: لا تكتبوا هذا الأحاديث الغرائب فإنها منا كير وعامتها عن الظعفاء.
    169/ قال أبو يوسف: من طلب الدين بالكلام تزندق، ومن طلب غريب الحديث كذب، ومن طلب المال بالكيمياء أفلس.
    170/حديث تخليل الأصابع في الوضوء: سنده مصري.
    171/ العلماء الذين صنفوا في غريب الحديث: أبو عبيدة معمر بن المثنى،النظر بن شُميل، أبو عبيد القاسم بن سلام، الخطابي،ابن الأثير وهوأحسنهم.
    175/ قال حذيفة: إنماُ يفتي من عرف الناسخ والمنسوخ.
    177/ قال م: خلاف الظاهرية لايقدح في الإجماع.
    178/ الإجماع لاينسخه شيء، ولاينسخ غيره ولكنة يدل علي النسخ، فتح(3/62).
    181/ مختلف الحديث، صنّف فيه الشافعي. وهو أول من تكلم فيه، وصنّف فيه ابن جرير والطحاوي في مشكل الآثار، وابن خزيمة من أحسن الناس كلاماً فيه.
    182/ وجوه الترجيح (50) عند الحازمي في كتابه الاعتبار، وأوصلها غيره لأكثر من (100) وذكر السيوطي شيء منها. فتح (3/34)
    190/ معرفة الصحابة. فائدته: معرفة المتصل من المرسل.


    191/قولهم"الأخباريي " لحن، والصواب: خبري، لأن النسبة للجمع ترد للواحد كما تقول في الفرائض فرضي.
    191/ ومن اللحن أيظاً قولهم:لا يؤخذ العلم عن صُحُفي بضمتين، والصواب بفتحتين، رداً إلى صحيفة و- فتح المغيث (2/229).
    191/ الأولى في تعريف الصحابي: من لقي النبي صلي الله عليه وسلم مسلماً ومات على إسلامه.
    194/ تعريف ابن المسيب للصحابي: من أقام مع الرسول سنه أو سنتين أوغزا معه غزوه أو غزوتين.
    قال العراقي: لايصح هذا عنه. ففي سنده الواقدي "(وهو ضعيف ).
    وقيل في تعريف الصحابي: من طالت صحبته وروىعنه.
    وقيل في تعريف الصحابي: من رآه بالغاً.


    197/أحاديث المكثرين:
    (1) أبو هريرة (5374) اتفق الشيخان على (352) والبخاري 93- و مسلم189
    (2) ابن عمر (2630)
    (3) ابن عباس (1660 )
    (4) جابر (1540)
    (5) أنس ( 2286)
    (6) عائشة (2210)
    (7) أبو سعيد ( 1170).
    199/ العبادله: ابن عباس، ابن عمر، ابن عمرو، ابن الزبير. وليس منهم ابن مسعود قال الإمام أحمد: لتقدم وفاته ولأنهم عاشوا حتى احتيج لعلمهم.
    200/ قيل لأبي زرعة: أحاديث الرسول (4) آلاف.قال هذا قول الزنادقة، ومن يحصي حديث رسول الله صلي الله علية وسلم. – فتح (3/101).
    213/حدّ التابعي: من لقي صحابياً، قال النووي: وهو الأظهر، قال العراقي: وعليه عمل الأكثرين من أهل الحديث.
    217/المخضرم: تعريفه عند أهل الحديث: الذي أدرك الجاهلية وزمن النبي صلي الله عليه وسلم ولم يره. وعند أهل اللغة: الذي عاش نصف عمره في الجاهلية ونصفه في الإسلام.
    219/أفضل التابعين، على خلاف، قال أحمد: هو سعيد بن المسيب، وقيل: هو أويس القرني، وقيل: الحسن والصواب: أويس لما في صحيح مسلم: (أن خير التابعين رجل يقال له أويس"وبعضهم قال:الأعلم ابن المسيب، والأزهد والعابد: أويس.


    222/رواية الأكابر عن الأصاغر: الأصل فيه: رواية النبي صلى الله عليه وسلم عن تميم الداري حديث الجساسة. فتح(3/137).
    225/ كل اثنين روى أحدهم عن الأخر فهو(مدبَج)،وأول من سمّاه بذلك( الدارقطني) قاله العراقي.
    235/رواية عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، مقبوله إذا صحّ السند إليه واحتجّ بها: أحمد، وابن منده،إسحاق بن راهويه، أبوخثيمه، والنووي وقال إنه اختيار المحققين.
    237/ رواية بهز عن أبيه، صححها ابن معين واستشهد بها (البخاري) في الصحيح، ورجحها بعضهم على رواية عمرو.
    256/في الأسماء والكنى، صّنف فيه: ابن منده، والنسائي، والحاكم أبو أحمد غير صاحب المستدرك.


    267/كلام للمؤلف في عدم جواز تلقيب الرجل إلا بمايُحَب. فتح(3/178).
    306/بغض أهل الشام لاسم (علي)- في ذلك قصه.
    323/ قال حفص بن غياث إذا اتهمتم الشيخ فحاسبوه بالسنين.
    323/ قال سفيان الثوري: لما استعمل الرواة الكذب استعملنا لهم التاريخ.
    324/(الجمهور) من الصحابة ومن بعدهم على أن (63) هو عمر الرسول صلى الله عليه وسلم في وفاته.
    325/يوم وفاة الرسول على خلاف. أما الشهر فبلا خلاف على أنه ربيع الأول عام(11)هـ
    326/بداية التاريخ الهجري.
    331/ ماجاء أن علي ولد في الكعبة فضعيف. قاله الحافظ، وإنما جاء أن حكيم بن حزام وُلد فيها.
    338/كتاب الكامل لابن عدي: ذكر كل من تُكلِمِ فيه وإن كان ثقه.
    340/قيل لأحمد بن حنبل:لاتغتب العلماء.فقال أحمد:ويحك هذا نصيحة ليس هذا غيبه.1هـ
    في الجرح والتعديل – فتح المغيث(3/266)
    351/ابن سعد في طبقاته أكثر الرواية فيه عن الضعفاء منهم شيخه الواقدى.
    354/كانت العرب إنما تنتسب إلى قبائلها فلما جاء الإسلام وغلب عليهم سكن القرى أنتسبو للقرى والمدائن.


    355/في الانتساب للبلد يبدأ بالأعم أمثال: الشافعي الدمشقي الغوطي، وكذا في النسب للقبائل يبدأ بالعام قبل الخاص: القرشي الهاشمي لا العكس.
    355/قال ابن المبارك:من أقام في بلدة (4)سنين نسب إليها.
    365/قال م: فبذكر السبب يتبين الفقه في المسألة. (أي سبب ورود الحديث).
    370/أثر عن عمر عند(البيهقي )في تعداد العلماء والأئمه.
    انتهى في إشراقة شمس السبت 26/3/1417هـ
    في الحياة تحديات , أين من يتحداها ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    3,089

    افتراضي رد: فوائد من كتاب تدريب الراوي للسيوطي رحمه الله تعالى

    بارك الله فيكم ونفع بكم
    قال السراج البلقينـي في محاسن الاصطلاح ص176:
    " لكن الانتهاض لمجرد الاعتراض من جملة الأمراض "

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    7,156

    افتراضي رد: فوائد من كتاب تدريب الراوي للسيوطي رحمه الله تعالى

    جزاكم الله خيرا، وننتظر منكم المزيد من فوائد الكتب.
    صفحتي في تويتر : أبو مالك العوضي

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •