* * *
لم يَرفع رأسهُ ليرى حُفر الطريق العشوائية ..
يبتسم وكأن عينه لا ترى إلا الظلام ..
الثّانية بعد دقيقة .. ! تخبئ له الكثير ..
بعد سبعة أعوام من بلوغهِ صمت هُنيهةً ثم قال :
" ما أقبح اللحظة .. التي يُقال فيها : ليـتـنـي " .. !
* * *
سَلمان ..
هذا الصّبَاح ..