كَأَنَّ الفتى لمْ يُكْسَ يوما إذا عَرِي *** وَلَمْ يَكُ ذا مـالٍ إذا ما تَصَعْلَكا
ولمْ يَكُ في نُـعْمى إذا باتَ ليْلَة *** بِحُبِّ غَزالٍ ساجي الطَّرْفِ مُهْلكا
من قائل هذين البيتين؟
كَأَنَّ الفتى لمْ يُكْسَ يوما إذا عَرِي *** وَلَمْ يَكُ ذا مـالٍ إذا ما تَصَعْلَكا
ولمْ يَكُ في نُـعْمى إذا باتَ ليْلَة *** بِحُبِّ غَزالٍ ساجي الطَّرْفِ مُهْلكا
من قائل هذين البيتين؟
في لسان العرب ـ باب النون :
ولم يَكُ في بُؤسٍ إِذا بات ليلةً *** يُناغي غَزالاً فاتِرَ الطَّرْفِ أَكْحَلا
البيتان المسؤول عنهما أنشدهما الشاعر في معارضة البيت الذي أشرتم إليه وصنوه وهو:
كأن الفتى لم يعر يوما إذا اكتسى*** ولم يك صعلوكا إذا ما تمولا
و بناء عليه، فالذي أوردتموه جزء من النص المعارَض في حين أنني أبحث عن النص المعارِض لمن هو؟ جزاكم الله خيرا.