سماع عبد الله بن يوسف من اابن لهيعه كان قبل الاختلاط
و لم بسمع منه بعده ، تراجع فى ذلك ترجمة ابن لهيعة
فلو كان ابن لهيعة روى هذا الحديث قبل الإجتلاط
لأخرجه البخارى بلا تردد ، لأنه كان فى ثقة ابن لهيعة
فالبخارى أخرج حديث ابن يوسف عن ابم لهيعة
أما و قد روى ابن لهيعة هذا الحديث بعد إختلاطه
فلم يسمعه ابن يوسف حتما
و الحمل فيه على بكر يقينا !!!
أما عن شرط الطبرامى راجع مقدمة الطبرانى فى مؤلفاته
عفوا على كثرة السقطات الإملائية
كتبت هذا الكلام على عجل شديد
وفقكم الله