لِلتَّذْكِيرِ ( تَمَّ - بحمدِ الله عز وجل وتوفيقِه -إعادةُ تصويرِ النسخةِ التُّرْكيَّ
بُشْرَى لِطَالِبِ العِلْمِ
تَمَّ - بحمدِ الله عز وجل وتوفيقِه -إعادةُ تصويرِ النسخةِ التُّرْكيَّةِ لصحيحِ الإمامِ مُسْلمٍ ، وطَبْعُها في مِصْرَ ؛ وقد كانت طُبِعَتْ في الأستانة سنة 1334هـ في عهد السلطان الغازي محمدِ رشاد خانْ . أَيْ بعْدَ طَبْعِ النُّسْخةِ السُّلطانيةِ لصحيح الإمام البخاريِّ بثلاثٍ وعشرينَ سنةً ؛ فقد طُبِعَ صحيحُ البُخاري في بولاقَ سنة 1311هـ بأمرٍ مِنَ السلطانِ الغازي ، عبدُ الحميدِ خان الثاني ، ثُمَّ تشَرَّفَ بخِدْمَتِهِ والعِنايةِ به فضيلةُ الشَّيخِ الدكتور مُحمّدُ زهير الناصر .
وهذه الخِدْمةُ التي قام بها الشيخُ زهير الناصر = هي الخدمةُ نفْسُها التي قام بها صاحِبُنا الشيخُ حُسين عُكَّاشة لصحيحِ مسلمٍ في النسخةِ التُّركيّةِ التي تُعَدُّ مِنْ أصَحِّ نُسَخِ صحيحِ مُسلمٍ وأضْبَطِها .
وهذه الخِدْمةُ تتلخصُ فيما يلي :
1- تَمَّ تصويرُ الكتابِ كما هو في النسخةِ التركية ، مِنْ دونِ تَدَخُّلٍ في نصِّ الكتاب .
2- تَمَّ اعتمادُ ترقيمِ الأستاذِ / محمدِ فؤاد عبد الباقي -رَحِمَهُ اللهُ- للصحيحِ ؛ لأنه – كثيرًا – ما يجري العزوُ في الأحاديث على تَرقِيمِه -رحمةُ اللهِ عليه- وَوُضِعَ هذا التَّرْقِيمُ باللوْنِ الأَحْمَرِ على هامشِ النُّسْخَةِ .
3- تَمَّ تَلْوينُ إِطارِ الصَّفْحةِ باللونِ الأحْمَر .
4- تَمَّ تَلْوينُ أداةِ التَّحْدِيثِ (حَدَّثَنا – حَدَّثَني 000 إلخ) باللوْنِ الأحْمَر في بدايةِ كُلِّ حَدِيثٍ .
5- قَدَّمَ لهذه الطَّبْعَةِ صاحِبُنا الأَخُ الشيخُ أبُو عبدِ اللهِ حُسين عُكَّاشة -بارك الله في جهوده- .
6- تَمَّ طَبْعُ الكتابِ في ثلاثِ مجلَّداتٍ مِنَ القَطْعِ الكَبِيرِ .
7- ثَمَنُ النسْخَةِ 75 جنيها (بالجنية المصري) وهو سِعْرُ التَّكْلِفَةِ له ، ولا يُسْمَحُ بِبَيْعِهِ بهذا الثَّمَنِ إِلَّا لِطالِبِ عِلْمٍ .
8- وأخيرًا
إذا أردت أن تقتنيَ نسخةً فسارعْ - قبلَ نفادِ الكَمِّيَّةِ - واتصلْ على هذا الهاتف 0106799453
رد: لِلتَّذْكِيرِ ( تَمَّ - بحمدِ الله عز وجل وتوفيقِه -إعادةُ تصويرِ النسخةِ التُّرْ
. . .
أحسن الله إليكم .. مبادرة طيبة.
. . .
رد: لِلتَّذْكِيرِ ( تَمَّ - بحمدِ الله عز وجل وتوفيقِه -إعادةُ تصويرِ النسخةِ التُّرْ
جزاكم الله خيرا ، مع العلم أن هذا الثمن ليس سعر التكلفة ، بل أقل منه بكثير ، وقد أعان بعض الإخوة على تيسير نسخة مدعمة لطلبة العلم ، وهي كمية محدودة وليست للبيع التجاري ، أخيرني بذلك الشيخ حسين بن عكاشة نفسه